«الإفتاء» توضح أسباب النهي عن إكثار الحلف في البيع والشراء
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
أوضحت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، فتوى جديدة بشأن كثرة الحلف في البيع والشراء.
وقالت دار الإفتاء، إن إكثار الحلف أثناء البيع والشراء منهي عنه شرعًا، لما يترتَّب عليه من زوال البركة، ولكَونه كثيرًا ما يكون سببًا لغِشِّ المشتري، وسببًا لزوَال تَعْظِيم اسم الله تعالى من القلوب.
وأشارت إلى أن الله تعالى أمر بحفظ الأَيمان ونَهى عن إكثار الحَلِفِ، فقال عزَّ وجلَّ: ﴿وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ﴾ [المائدة:89]، وقال سبحانه: ﴿وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُمْ﴾ [البقرة: 224].
وورد في السنَّة النبوية المطهرة النهي عن إكثار الحلف مطلقًا وخصوصًا عند المتاجرة، لما يترتب عليه من محق البركة ورفعها. قال النبي ﷺ: «الحلف مُنَفِّقَةٌ للسلعة، مُمْحِقَةٌ للبركة» (رواه البخاري).
اقرأ أيضاًهل الاحتفال بـ شم النسيم حلال أم حرام؟.. الإفتاء تحسم الجدل
ما حكم أكل الفسيخ والرنجة في شم النسيم؟.. الإفتاء توضح
هل الصيام في شم النسيم حرام؟.. الإفتاء تجيب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دار الإفتاء المصرية البيع والشراء
إقرأ أيضاً:
محافظة الدقهلية توضح أسباب رائحة للغاز الطبيعي قد تنتشر غدًا ناحية جمصة
أعلنت محافظة الدقهلية أنه بالتنسيق مع وزارة البترول والثروة المعدنية، ستقوم شركة غاز مصر العاملة بنطاق محافظة الدقهلية غدا الخميس الموافق 4 يوليو الجاري وبداية من الساعة 8 صباحا بتنفيذ اعمال ملئ مادة الرائحة بمحطة تخفيض الضغط واضافة الرائحة المغذية لمدينتي بلقاس وشربين والقري المحيطة بها والكائنة بقرية المحفوظة طريق بلقاس/شربين ومحطة جمصه المغذية لمجمع السجون والكائنة بجمصه علي الطريق الدولي امام المنطقة الصناعية والاعمال مستمرة لحين الانتهاء منها..
ونظرا للقيام بتنفيذ تلك الاعمال" قد "ينتج عن ذلك الامر انتشار رائحة غاز طبيعي، فقط "رائحة" غازطبيعي..
لذا وجب التنويه لطمأنة العملاء من المواطنين، وفي حالة اي استفسار من قبل السادة المواطنين يتم الاتصال علي ارقام الطوارئ بالشركة من خلال الخطوط الارضية علي رقم (129) ورقم (0502345502) من خلال ارقام الهواتف المحمول:- (01203957222-01006056364)...
وتؤكد المحافظة طمئنة المواطنين في هذا الشأن وذلك بناء علي التقرير الذي عرضه المهندس محمد عزيز مدير عام منطقة الغاز بالدقهلية.