إلهام شاهين تعلق على مهرجان هوليوود للسينما العربية (صور)
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
وجهت الفنانة إلهام شاهين، رسالة لصناع مهرجان هوليوود للسينما العربية، وذلك بعد تكريمها في حفل افتتاح المهرجان، بدورته الثالثة.
إلهام شاهين توجه رسالة لصناع مهرجان هوليوود للسينما العربيةشاركت إلهام شاهين عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، مجموعة صور، وعلقت: «لقطات من رحلتى فى لوس أنجلوس، قضينا وقتا جميلا فى مهرجان هوليوود للسينما العربية».
A post shared by Elham Shahin إلهام شاهين (@elhamshahin1)
وتابعت: «شكرا مايكل باخوم رئيس المهرجان و زوجته الرائعة ميرنا دينامو المهرجان، وكل فريق العمل معكم على مجهوداتكم، كانت رحلة رائعة ومهرجان ناجح مع أجمل الأصدقاء، وتشرفت بتكريمى فى حفل الإفتتاح، وإستمتعت بآراء الجمهور فى الندوة بعد عرض فيلمى يوم للستات، أتمنى للمهرجان كل سنه نجاح أكبر وأكبر، ونلتقى دايما على فن و سينما جميلة».
تكريم إلهام شاهين في مهرجان هوليود للسينما العربيةفي وقت سابق، كرمت النسخة الثالثة من مهرجان «هوليوود للفيلم العربي» الفنانة إلهام شاهين عن مجمل أعمالها بجائزة «عزيزة أمير»، والتي تمنح سنويا من المهرجان لأفضل فنانة وصانعة أفلام عربية، وسط حضور كبير من الجالية العربية.
الفنانة إلهام شاهينوأكدت إلهام شاهين في كلمتها خلال التكريم، على «ضرورة أن يكون المهرجان حلقة وصل بين صنّاع السينما العربية والجاليات العربية الموجودة في الولايات المتحدة، خصوصاً الجيل الثاني من المغتربين الذي لم يشاهد السينما والفن العربي».
وعلقت «شاهين» على ذلك التكريم معربة عن سعادتها بوجود احتفال للسينما العربية على أرض الفن هوليوود، وأكدت على أهمية دعم المهرجان وتشجيعه ومساندته لأنه بمثابة جسر تواصل ليس فقط للفنانين من مختلف أنحاء الوطن العربي، وإنما أيضًا للمواطنين العرب الذين هاجروا لأمريكا منذ زمن.
اقرأ أيضاً«نورتي بلدك الثاني مصر».. إلهام شاهين في أحدث ظهور رفقة ماجدة الرومي
وداعا الكاتب المحترم.. إلهام شاهين تنعي الراحل عصام الشماع
إلهام شاهين توجه رسالة لـ ماجدة الرومي بعد حفلها الأخير في مصر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إلهام شاهين الهام شاهين الفنانة إلهام شاهين الفنانة الهام شاهين مهرجان هولیوود للسینما العربیة إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
أبرز ما تناولته الصحف العربية اليوم: العربي الجديد: الخيار المؤلم في السودان
مآلات الحرب بين إسرائيل وحزب الله واحتمالات السلام في الشرق الأوسط،إضافة إلى سبل وقف الحرب في السودان من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 1 نوفمبر 2024..
صحيفة القدس العربي:هل اقترب وقف إطلاق النار في لبنان؟
أشارت الصحيفة إلى ما وصفته بارتفاع تصريحات لبنانية متفائلة باقتراب اتفاق على وقف إطلاق النار في لبنان، والمستجدات التي دفعت باتجاه هذا التفاؤل هي موافقة مبدئية من “حزب الله” على وقف العمليات العسكرية ضد إسرائيل، وبالتالي، على “فصل ملف لبنان عن غزة”، والتراجع إلى شمال الليطاني
يرى الكاتب أن الطرفين المتحاربين يحاولان حسم الجدل في هذه المباحثات عبر الميدان، أما تفاصيل الهدنة، وتوقيتها، فيتعلق بالعديد من العناصر، من أهمها رغبة حكومة نتنياهو في تحديد الطرف الأمريكي الذي سيحصل على هذا الإنجاز السياسي: معسكر جو بايدن أم دونالد ترامب
الإتحاد الإماراتية :احتمالات سلام الشرق الأوسط
يرى الكاتب أن الحل الوحيد أمام المنطقة ودولها ككل، هو النزول من الشجرة، وذلك تعبيراً عن الإيمان الحقيقي بضرورة ابتكار حلول سلمية تضمن للشعب الفلسطيني حقوقَه الكاملة، وأهمها حق تقرير مصيره في دولة مستقلة، واعتماد منظمة التحرير الفلسطينية شريكا في السلام المأمول.. وغير ذلك لن يكون ألا وهماً قائماً على مشروع انغلاقي محكوم عليه بالفشل والاندثار.
أما احتمالات السلام فهي موجودة ومتوفرة حسب الكاتب، وعقدة التفوق العسكري الإسرائيلي لا ينبغي أن تتعملق لتصبح عنواناً عاماً مشتركاً لأحداث المنطقة في السنوات القادمة، إذ في السياسة كما في الفيزياء، لكل فعل رد فعل مساوٍ له في القوة ومعاكس له بشكل اصطدامي في الاتجاه
اندبندنت عربية : إيران وإسرائيل تنقلان الشرق الأوسط إلى سباق التسلح
اعتبرت هدى رؤوف في مقالها أن الشرق الأوسط سيعاني معضلة أمنية تترتب على تعزيز القدرات العسكرية لكل من إيران وإسرائيل مما يدفع دول المنطقة الأخرى للتوجه ذاته لتوفير الأمن والحفاظ على توازن القوى الإقليمي، وبينما يحدث ذلك ستتغير خريطة التسليح في المنطقة، وهو ما لا ينذر بالتوجه نحو الأمن والاستقرار
وترى الكاتبة أنه في حين يتجه الطرفان إلى إعادة بناء معادلة الردع بينهما كل لمصلحته، سيندلع في الشرق الأوسط سباق التسلح الذي يعني سعي الدول المتنافسة التي بينهما علاقات عداء إلى زيادة قدراتهم العسكرية كماً ونوعاً، الذي أحد مؤشراته هو الإنفاق العسكري
العربي الجديد:الخيار المؤلم في السودان
نقرأ في الصحيفة أن الرهان على تحقيق فريق نصراً حاسماً على الآخر يرفع سقف الزمن إلى فضاء المجهول، فوق معاناة النازحين واللاجئين
ويتساءل الكاتب متى نطفئ نار الحرب؟ بل كيف؟
لعلّ الخيار المتاح (رغم صعوبته على نحوٍ يبدو كأنّه مستحيلٌ) هو القبول بإبرام صفقات قد تبدو مؤلمةً بين أطراف الاقتتال، من شأنها وقف انتشار لهيب الحرب ورمادها. فكيفما تداعت أوجاع تلك الصفقات فلن تكون أكثر إيلاماً من إطالة أمد هذا الحريق والتدمير والتهجير، فمع استشراء نار الحرب تزداد مخاطر انشقاق الوحدة الوطنية، وتتعدد الانقسامات في النسيج الاجتماعي، خاصّة تحت غبار التجييش القَبَلي وتجريف الأطر السياسية.
نقلا عن مونت كارلو الدولية
الوسومإسرائيل إيران السودان الشرق الأوسط