بنك فلسطين ينفي تعرضه للسرقة مبلغ يصل إلى 66 مليون يورو 

في ضوء ما نشرته صحيفة "لوموند" الفرنسية، السبت، حول سرقة مجموعات مسلحة مبلغا ماليا من فروع بنك فلسطين في مدينة غزة، أوضح البنك عدم دقة الخبر حول حجم الخسائر التي لحقت بفروعه في قطاع غزة.

اقرأ أيضاً : بعد ألمانيا.. فرنسا تمنع الطبيب الفلسطيني غسان أبو ستة من دخول أراضيها

ولفت بنك فلسطين إلى أنه من المبكر تقييم وتحديد حجم الأضرار والخسائر التي تعرض لها البنك في القطاع.

وأشار البنك أنه اتخذ كافة الاحتياطات اللازمة بما يشمل بناء المخصصات لمواجهة أصعب السيناريوهات المحتملة التي تتضمن فقدان بعض أصول البنك كالمباني والنقد والمحفظة الائتمانية، مشدداً على امتلاكه نسبة ملاءة مالية مرتفعة تلبي متطلبات سلطة النقد وتتجاوز المعايير المصرفية الصادرة عن لجنة بازل للرقابة المصرفية، كما يمتلك البنك مؤشرات مالية ممتازة وتتوفر لديه السيولة الكافية التي تمكنه من تلبية احتياجات العملاء.

وشدد البنك أنه مستمر في تقديم أعماله وخدماته في قطاع غزة، وأنه يعمل على وضع الخطط التشغيلية اللازمة لإعادة تشغيل الفروع المهدمة وتقديم الخدمات للعملاء حال توقف الحرب.

وذكرت صحيفة "لوموند" الفرنسية، السبت، أن "مجموعات مسلحة سرقت ما يصل إلى 66 مليون يورو (71 مليون دولار) في نيسان/أبريل الماضي، من فروع بنك فلسطين في قطاع غزة".

وذكرت لوموند أنه في 16 نيسان/أبريل "لاحظ موظفون وجود ثقب في سقف الغرفة الآمنة"، موضحة أن المجرمين استولوا على الأموال في أجهزة صرف آلي تحتوي على أوراق نقدية بالشيكل، تعادل قيمتها 2.8 مليون يورو.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: قطاع غزة غزة فلسطين البنوك بنک فلسطین

إقرأ أيضاً:

تراجع سعر بتكوين وسط توترات تجارية وترقب قرار البنك الفيدرالي الأمريكي بشأن أسعار الفائدة

انخفضت عملة بتكوين، اليوم الإثنين، بعد خسارة أسبوعية، حيث كان المتداولون حذرين قبيل قرار سعر الفائدة المرتقب من بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي غداً وبعد غد.

وتراجعت أكبر عملة مشفرة في العالم بنسبة 1.6% إلى 83، 191.20 دولار وكانت العملة قد خسرت أكثر من 1% الأسبوع الماضي، وفق ما ذكره موقع (إنفستنج) الأمريكي.

وتراجعت معظم العملات البديلة أيضًا اليوم الإثنين وسط حالة من الحذر العام في الأسواق، حيث انخفضت العملة المشفرة الثانية في العالم، إيثيريوم، بنسبة 1.8% إلى 1، 897.36 دولار.

وانخفضت العملة المشفرة الثالثة في العالم اكس ار بي، بنسبة 2.4% إلى 2.3343 دولار، كما تراجعت سولانا بنسبة 5.1%، بينما فقدت كاردانو 4.4%، وانخفضت بوليجون بنسبة 2.1%.

ومن بين عملات الميم، تراجعت دوجكوين بنسبة 2.4%، في حين انخفضت عملة $ ترامب بنسبة 5.8%.

واتخذ مستثمرو العملات المشفرة موقفًا حذرًا قبل اجتماع السياسة النقدية لبنك الفيدرالي المقرر في 18-19 مارس، حيث من المتوقع أن تظل أسعار الفائدة مستقرة.

ويركز المشاركون في السوق بشكل خاص على تعليقات بنك الاحتياطي الفيدرالي بشأن سياسات الرئيس دونالد ترامب التجارية الأخيرة والآثار المحتملة على التضخم والنمو الاقتصادي.

وفي ديسمبر 2024، قفزت أسعار بتكوين إلى أكثر من 108.000 دولار بعد فوز ترامب في الانتخابات، مدفوعة بتوقعات بتعيينات تنظيمية مواتية للعملات المشفرة وتأسيس احتياطي وطني لبتكوين.

ومع ذلك، فإن الموقف المتشدد لبنك الاحتياطي الفيدرالي في اجتماع ديسمبر، جنبًا إلى جنب مع تصاعد التوترات التجارية بسبب إعلان ترامب عن الرسوم الجمركية، قد خفف من حماس المستثمرين.

ومن المتوقع أن يوفر الاجتماع الفيدرالي القادم رؤى حول كيفية تأثير النزاعات التجارية المستمرة وتدابير الرسوم الجمركية على السياسة النقدية والظروف الاقتصادية الأوسع.

اقرأ أيضاًبتكوين تواصل سلسلة خسائرها بسبب حالة عدم اليقين الاقتصادي للأصول عالية المخاطر

بتكوين ترتفع وسط آمال بتخفيف الرسوم الجمركية الأمريكية

بتكوين تتراجع مجددًا مع دخول رسوم ترامب الجمركية حيز التنفيذ

مقالات مشابهة

  • تقرير دولي.. اليمن خامس أكبر أزمة نزوح داخلي في العالم وأعداد النازحين ستصل الى اكثر من 5 مليون نازح ..
  • رئيس الوزراء يكشف حقيقة ما يثار بشأن بيع بنك القاهرة.. مدبولي: هناك استشاري يقوم بعمل الفحص النافي للجهالة لتحديد قيمة البنك وتحديد النسبة التي سيتم طرحها
  • مناقشة تقرير "اقتصادية الدولة" بشأن "تحصيل مستحقات الدولة"
  • عبدلي يرد على اتهامات الصحافة الفرنسية بشأن كسر الصيام
  • البنك الأهلي يحقق نموًا ملحوظًا العام الماضي مسجلا 41.66 مليون ريال أرباحا صافية
  • صحيفة: ترامب أعطى الضوء الأخضر لاستئناف الحرب على غزة
  • لوموند: ترامب يحارب جامعة كولومبيا باعتبارها معقلا تقدميا في أمريكا
  • ترامب يكشف عن المواضيع التي سيناقشها مع بوتين
  • عن مدى تنفيذ القرار 1701.. تقرير لغوتيريش يتجدث
  • تراجع سعر بتكوين وسط توترات تجارية وترقب قرار البنك الفيدرالي الأمريكي بشأن أسعار الفائدة