الهند.. هجوم مُسلح ينتهي بإصابة 3 من القوات الجوية بولاية "جامو وكشمير"
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
تسبب هجوم مُسلح في إصابة 3 من أفراد القوات الجوية الهندية، اليوم السبت إثر تعرض سيارتين كانوا يستقلونهما لإطلاق نار من جانب مسلحين فى منطقة "سورانكوت" بمقاطعة "بونش" فى ولاية "جامو وكشمير".
في ذلك السياق، أفادت قناة "إن دى تى في" الهندية فى نشرتها الناطقة بالإنجليزية، بأن هذا يعد أول هجوم كبير يستهدف القوات المسلحة هذا العام فى المنطقة التى شهدت سلسلة من الهجمات الإرهابية على الجيش العام الماضي، مشيرة إلى أنه لم ترد تقارير حتى الآن عن حدوث أضرار مادية أو سقوط قتلى جراء هذا الهجوم.
مصرع وإصابة 36 شخصًا إثر اندلاع حريق كبير في فندق شرقي الهند
لقى ستة أشخاص على الأقل مصرعهم وأصيب 30 أخرون؛ إثر اندلاع حريق كبير في فندق شرقي الهند.
وذكرت قناة "إن دي تي في" الهندية، يوم الخميس أن الحريق بدأ عندما انفجرت أسطوانة غاز للطهي بالفندق الكائن في مدينة "باتنا" عاصمة ولاية بيهار.. فيما تمكن رجال الإطفاء من إنقاذ ما لا يقل عن 40 شخصا، ونجحوا في إخماد الحريق عبر الاستعانة بأكثر من 12 سيارة إطفاء.
من جهتها أفادت إدارة الإطفاء بأن التحقيقات الأولية تشير إلى أن الحريق اندلع بسبب عدم اتباع قواعد السلامة.
الصين تؤكد على التزامها باحترام مبدأ المنافسة العادلة وتدعو واشنطن أن تحذو حذوها
أكدت الصين مجددا التزامها باحترام مبدأ المنافسة العادلة، ودعت الولايات المتحدة الأمريكية أن تحذو حذوها.
يأتي ذلك بعدما أعرب وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن عن قلقه مما وصفه ب "الأنشطة غير العادلة" للصين خلال اجتماعه بالمسئولين في مدينة شنغهاي الصينية.
ونقلت شبكة تليفزيون الصين الدولية "سي جي تي إن" الخميس عن المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، وانج ون بين، قوله "إن الصين تتبنى دوما نموذجا للتعاون التجاري والاقتصادي يتماشى مع مبادئ السوق، وتطبق بحزم قوانين منظمة التجارة العالمية، ونأمل في أن تحترم الولايات المتحدة من جانبها مبدأ المنافسة العادلة وتلتزم بقوانين منظمة التجارة العالمية والعمل مع الصين لتهيئة الظروف الملائمة لتنمية العلاقات الاقتصادية والتجارية الأمريكية-الصينية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القوات الجوية الهندية إصابة مسلحين جامو هجوم كشمير
إقرأ أيضاً:
25 مارس.. اجتماع للزعماء الدينيين بجنيف للدعوة إلى اقتصاد عادل ومستدام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ينظم مجلس الكنائس العالمي بالتعاون مع الجماعة العالمية للكنائس الإصلاحية، والاتحاد اللوثري العالمي، ومجلس الإرسالية العالمية، الاجتماع السادس للزعماء الدينيين والاقتصاديين والمدافعين عن العدالة في الاجتماع السادس للجنة المسكونية حول البنية المالية والاقتصادية الدولية الجديدة (NIFEA) في جنيف، في الفترة من 25 إلى 27 مارس، ويأتي اللقاء في ظل تزايد مستويات عدم المساواة الاقتصادية.
سيركز الاجتماع على الإصلاحات الاقتصادية العاجلة التي تهدف إلى بناء مستقبل أكثر عدلاً واستدامة.
وقال الدكتور القس جيري بيلاي، الأمين العام لمجلس الكنائس العالمي، إن العالم في حاجة ماسة إلى العدالة الاقتصادية، مشيرًا إلى أن "حفنة من المليارديرات يراكمون ثروات غير مسبوقة بينما يكافح حوالي 3.6 مليار شخص من أجل البقاء"، فيجب أن نتحدى الأنظمة الاقتصادية غير العادلة وندافع عن السياسات التي ترفع مستوى الفئات الأكثر ضعفًا".
وسيتم مناقشة في الاجتماع، الذي يسبق المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية في يونيو 2025، كيف أن التراكم المفرط للثروات، وتغير المناخ، والاستغلال الاقتصادي يساهم في تفاقم فجوة عدم المساواة العالمية، وستتناول المناقشات الدعوة السياسية التي يقودها الدين لفرض الضرائب العادلة، وإلغاء الديون، وإعادة تصور الاقتصاد العالمي على أسس العدالة والاستدامة.
وفي سياق موضوع الاتحاد الأفريقي لعام 2025، "العدالة للأفارقة والمنحدرين من أصل أفريقي من خلال التعويضات"، سيبحث المشاركون استراتيجيات لتحقيق العدالة الاقتصادية وإنهاء الاستعمار، بالإضافة إلى العمل التعويضي لتصحيح المظالم التاريخية.
من جانبها، أكدت أثينا بيرالتا، مديرة لجنة العدالة المناخية والتنمية المستدامة في مجلس الكنائس العالمي، أن "الاقتصاد يجب أن يعطي الأولوية للناس على الأرباح، وللتعاون على المنافسة، وللاستدامة على المكاسب قصيرة المدى".
وأضافت "بيرالتا"، باننا ندعو صناع السياسات والكنائس والمنظمات الشعبية للعمل بشكل استباقي من أجل التحول الاقتصادي.