المنتخب السعودي للهجن يفوز بلقب بطولة العالم الأولى للقدرة الدولية
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
توج الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد رئيس الاتحاد الدولي للهجن، اليوم، المنتخب السعودي للهجن بلقب بطولة العالم الأولى للقدرة الدولية للهجن للرجال والسيدات، وذلك على أرض ميدان العلا للهجن، والتي أقيمت بالشراكة مع الهيئة الملكية لمحافظة العلا.
وسيطر الهجانة السعوديين على المراكز الثلاثة الأولى وكؤوس البطولة في السباق بمجموعه الجولتين الأولى والثانية، وذلك بحصول فارس الجهني على المركز الأول بتوقيت بلغ 15:54.
وعلى مستوى السيدات، حصلت خلود الشمري على المركز الأول بواسطة المطية "جبار" بتوقيت بلغ 36:59.918 دقيقة، فيما ذهب المركز الثاني للأردنية روان سامر بتوقيت بلغ 37:08.521 دقيقة، فيما حلت الألمانية يانا في المركز الثالث بتوقيت بلغ 44:09.718 دقيقة.
وشارك في البطولة هجانة يمثلون 20 دولة، حيث بلغت المسافة 16 كيلومترًا على "مرحلتين" كل مرحلة 8 كيلومترات بينمها استراحة لمدة 30 دقيقة، تأهل من المرحلة الأولى 20 هجاناً، و15 هجانة للمرحلة النهائية، وتحسب النتائج النهائية على مجموع أفضل توقيت زمني للمرحلتين، ويسمح بمشاركة الرجال والنساء.
يذكر أن مجموع جوائز البطولة وصل إلى أكثر من مليوني ريال، حيث تحسب نتائج الرجال على حدة ونتائج النساء على حدة، وحصل الفائز بالمركز الأول في فئة الرجال على مبلغ 500 ألف ريال ومثلها في النساء, فيما توزعت بقية المبالغ على 10 فائزين في فئة الرجال، و10 فائزات في فئة النساء.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الهيئة الملكية للعلا الاتحاد الدولي للهجن بطولة العالم للهجن بتوقیت بلغ
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: الولايات المتحدة تخشى العدالة الدولية ومتناقضة فيما يخص قراراتها
قال العميد أكرم سريوي، الخبير العسكري والاستراتيجي اللبناني، إن هناك تناقض في الموقف الأمريكي، فمنذ أشهر كان هناك إشادة أمريكية بقرارات المحكمة الجنائية الدولية وبقضاتها ومصداقيتها، وذلك عند إصدارها قرارا باعتقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ولكنها الآن تهاجم قضاة المحكمة بمجرد إصدارها مذكرة اعتقال لأحد حلفائها.
أمريكا شاركت في نقاشات إقامة الجنائية الدوليةوأضاف سريوي، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن الولايات المتحدة الأمريكية ليست عضو في المحكمة، إلا أنها شاركت في كل النقاشات التي دارت لإنشاء هذه المحكمة ووافقت عليها، لكنها لم تلتزم ولم توقع على اتفاق روما، لخوفها من العدالة الدولية وأن تتهم العدالة الدولية ظباط وعناصر الجيش الأمريكي.
أمريكا متناقضة فيما يخص العدالة الدوليةوتابع: «من الواضح أن أمريكا متناقضة فيما يخص العدالة الدولية، وتخاف منها، ولا تريد أن تخضع الظباط والجنود الأمريكيين إلى العدالة الدولية، وتمارس الازدواجية مع كل دول العالم، وتريد أن تفرض قانونها على العالم».