توقعات بأمطار شديدة الغزارة في اليمن وفلكي يصدر توضيحا مهما
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن توقعات بأمطار شديدة الغزارة في اليمن وفلكي يصدر توضيحا مهما، كشف المركز الوطني للأرصاد الجوية اليمنية، عن توقعات بهطول أمطار شديدة الغزارة، في وقت أصدر فيه فلكي يمني توضيحا مهما.وذكر المركز الوطني للأرصاد، .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توقعات بأمطار شديدة الغزارة في اليمن وفلكي يصدر توضيحا مهما، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف المركز الوطني للأرصاد الجوية اليمنية، عن توقعات بهطول أمطار شديدة الغزارة، في وقت أصدر فيه فلكي يمني توضيحا مهما.وذكر المركز الوطني للأرصاد، بأن التوقعات المناخية لمتوسط الأمطار لشهر أغسطس 2023م، تشير إلى أمطار شديدة الغزارة على أجزاء من المرتفعات الشمالية الغربية، وغزيرة على المرتفعات الغربية، وأجزاء من المرتفعات الجنوبية والوسطى، بينما تكون متوسطة الغزارة حول هذه المناطق، كما هو موضح في الخارطة المرفقة.ونوه بأن الأمطار ستكون خفيفة إلى خفيفة جداً على المناطق الشرقية والصحراوية وأرخبيل سقطرى.وفي ذات السياق، كشف فلكي يمني، اليوم الاثنين، عن تزايد فرص هطول الامطار خلال الأيام القادمة.وقال الفلكي محمد عياش، في بلاغ أطلع عليه " المشهد اليمني "، " بمشيئة الله تعالى تتزايد مع الأيام القادمة فرص هطول الأمطار الرعدية والمُتفاوتة على مناطق مُتفرقة من البلاد، ويأتي ذلك بالتزامُن مع أيام معلم نجم سهيل (1 ـ 13 أغسطس) "ما في النُجوم إلا سهيل .. في ليلَّتِه سبعين سيل".وكان عياش أفاد في وقت سابق، بتحسُن تدريجي للأجواء مع الفترة الجوية المُقبلة، مع بِدء نشاط التيارات الموسمية الرطبة وتزايد فرص هطول الأمطار معها على مناطق متفرقة من البلاد آواخر شهر يوليو الجاري بإذنهِ تعالى.
2001:1470:ff80:e3:ba4e:2e5a:b66:b696
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل توقعات بأمطار شديدة الغزارة في اليمن وفلكي يصدر توضيحا مهما وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المرکز الوطنی للأرصاد
إقرأ أيضاً:
غزة.."العتمة سور يجي النهار تنهار"
جاء الوصول إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي على النحو الذي رأيناه جميعًا على شاشات التليفزيون ليعطي الكثير من الدلالات، وسط حالة من الفرحة التي انتابت الملايين في جميع أنحاء العالم وليس في مصر المحروسة فقط، برغم المأساة التي يعيشها الشعب الفلسطيني منذ السابع من أكتوبر 2023 أي لأكثر من 15 شهراً.
وتأتي الدلالات لتؤكد الوعد الإلهي بأن الله ينصر من ينصره، و"إن ينصركم الله فلا غالب لكم"، إلى جانب الكثير من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية في هذا الصدد، وهو بلا شك يقين داخل كل مسلم، وكل مؤمن بالقضية الفلسطينية برغم الآلام والخسائر في الأرواح والممتلكات واستشهاد قيادات كبيرة لها تاريخها في حركة المقاومة ، كذلك آلاف الشهداء دفاعًا عن الأرض.
وحمل الاتفاق الدليل القاطع بأن الشعب الفلسطيني سيظل مدافعًا عن قضيته مهما طال الظلم والقهر والجبروت، ومهما كان حجم التخاذل من المجتمع الدولى، لتثبت المقاومة قدرتها على خوض معارك النفس الطويل رغم تفاوت القدرات العسكرية بين جانبي المعركة، لنجد احتفال الشعب الفلسطيني بوقف إطلاق النار رغم كل ما يحمله من آلام، لكنها شيّم الكباروالأبطال الذين يتخذون من كل منحة محنة، ومن الألم إلى الأمل، ومن الانكسار إلى الانتصار.
وكان احتفال الإسرائيليين بوقف إطلاق النار وبدء تسليم الأسرى والرهائن الإسرائيليين معبرًا عن سعيهم وحرصهم على الوصول إلى نقطة اتفاق بعد أن كبّدت المقاومة الكيان الصهيوني خسائر فادحة لم تكن متوقعة، وخسارة الرهان الإسرائيلي على استسلام المقاومة حال طول أمد الحرب، لتكن الدلالة واضحة بأن الجانب الإسرائيلي كان ينتظر الوصول للاتفاق بشغف وانتظار يفوق الجانب الفلسطيني.ولعل هذا قد ظهر جليًا في موقف الرأي العام الإسرائيلي مؤخرًا من استمرار الحرب على غزة.
في ظل هذا المشهد الذي يصعب حصره والحديث عن كل جوانبه، تقف مصر شامخة وسط كل التحديات والظروف لتثبت للعالم أجمع بأن القاهرة لن تتراجع عن موقفها الثابت والداعم للقضية الفلسطينية على مدار تاريخها، مهما تعاقبت الأنظمة الحاكمة ، ولتعطى رسالة للعالم بأن السعى للوصول لحل الدولتين ورفض العدوان هو مسار مصري خالص لا رجعة فيه باعتباره أحد أهم ركائز الأمن القومي المصري والدفاع عن القضية الفلسطينية، وأن المفاوض المصري والدبلوماسية المصرية وجهود الأجهزة السيادية المصرية بخير وتبقى دائمًا على قدر المسئولية وعند حسن الظن.
كما تقف القاهرة كونها المنفذ الرئيسي لإدخال المساعدات وتقديم العون والمساعدة والعلاج للمصابين كما يرى العالم منها في كل أزمة ومحنة، للتأكيد على دورها التاريخي، سواء في المساعدات أو الدور المصري في المفاوضات وصوًلا إلى وقف إطلاق النار دون كلل أو ملل وعلى مدار فترة طويلة إيمانًا من القاهرة بأن القضية الفلسطينية لن تموت، وأنها أحد أهم ثوابت الخارجية المصرية التي تقوم على رفض العدوان ورفض التدخل في شئون الدول وحتمية احترام المواثيق الدولية.
خلاصة القول أن مصر العظيمة استطاعت أن تقول بأعلى صوت لها "هنا القاهرة" برغم كل الظروف السياسية المحيطة ، والظروف الاقتصادية التي تعاني منها لأسباب كثيرة، فالليل مهما طال لابد من طلوع الفجر، وكما كتب شاعرنا الكبير الراحل سيد حجاب في تتر مسلسل الأيام: من عتمة الليل النهار راجع..ومهما طال الليل بيجي نهار..مهما تكون فيه عتمة ومواجع..العتمة سور يجي النهار تنهار..وضهرنا ينقام..حفظ الله مصر وشعبها وجيشها من كل سوء ،وللحديث بقية إن شاء الله.