للرجال فقط .. 5 عادات تحميك من التهاب البروستاتا
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
يعد التهاب البروستاتا من المشكلات الشائعة بشكل كبير بين الرجال خاصة من هم في سن الخمسين أو أكبر وتسبب آلاما قوية وصعوبة في التبول.
ووفقا لما جاء فى موقع" كيلافند كلينك " يمكن لبعض التغييرات البسيطة في السلوك أن تساعد في الوقاية من التهابات البروستاتا وعلاجها، وهى:
طريقة عمل الطحينة لرنجة شم النسيم موجودة فى كل بيت .. وصفة طبيعية خارقة تخلصك من الدوالى
تجنب شرب السوائل لمدة ساعة إلى ساعتين قبل النوم حتى لا تشكل ضغط على البروستاتا والمثانة ليلا.
الحد من تناول السوائل قبل الخروج في الأماكن العامة أو بدء الرحلة.
التبول عندما تشعر بالرغبة لأول مرة وعدم حبس البول .
اذهب إلى الحمام وفقًا لجدول زمني محدد، حتى لو لم تشعر بالحاجة للذهاب لمنع حدوث التهاب فى البروستاتا.
عندما تذهب إلى الحمام، خذ الوقت الكافي لإفراغ المثانة تمامًا وسيؤدي ذلك إلى تقليل الحاجة إلى الرحلات اللاحقة إلى المرحاض.
الامتناع عن التدخين والمواد الضارة الأخرى كالمخدرات يحمى من التهاب البروستاتا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البروستاتا التهاب البروستاتا
إقرأ أيضاً:
نظام غذائي قد يقلل من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان
أظهرت نتائج دراسة حديثة شارك فيها 976 ألف شخص، أن الأطعمة النباتية تقلل من خطر الإصابة بالسرطان، وهو ما أثار حالة من الجدل حول فوائد اتباع الأنظمة الغذائية النباتية.
يشير البروفيسور فاديم بوكروفسكي رئيس مختبر الأسس الكيميائية الحيوية لعلم الأدوية ونماذج الأورام في مركز بلوخين الوطني لعلم الأورام، رئيس قسم الكيمياء الحيوية في جامعة الصداقة بين الشعوب، في رده على هذا السؤال، إلى أنه لا توجد دراسات كثيرة واسعة النطاق حول تأثير النظام الغذائي على احتمال الإصابة بالسرطان. ولكن الخبر السار هو أن أيا منها لم يثبت أن الأنظمة الغذائية النباتية تزيد من خطر الإصابة بالسرطان. ومع ذلك، يستحيل الادعاء بأن النظام النباتي هو الدواء الشافي أو العلاج لمرض السرطان لأن انخفاض المخاطر الذي تظهره الدراسات يعادل أجزاء من النسبة المئوية.
ووفقا له، الاستثناء الوحيد هو ثلاثة أنواع من السرطان، حيث يقلل النظام الغذائي النباتي من خطر الإصابة بالمرض بشكل كبير. وهذه الأنواع هي: سرطان البروستاتا وسرطان الثدي وسرطان القولون. ويكون الارتباط بين النظام الغذائي وخطر الإصابة بالمرض أكثر وضوحا في سرطان القولون والمستقيم، حيث اتضح أن الأشخاص الذين تناولوا ما يكفي من الألياف الغذائية كانوا أقل عرضة للإصابة بسرطان القولون، كما تباطأ تطوره لدى المصابين به بعد تحولهم إلى النظام الغذائي النباتي.
ويشير البروفيسور، إلى أن الدراسات أظهرت أن اتباع نظام غذائي غني بالدهون المشبعة يزيد من خطر الإصابة بسرطان البروستاتا العدواني، وأن إزالة الدهون الحيوانية من النظام الغذائي لدى المرضى المصابين بسرطان البروستاتا المتطور يقلل فعلا من مستوى PSA، وهو بروتين خاص في غدة البروستاتا، ويعمل كعلامة سرطانية للمرض.
أما بالنسبة لسرطان الثدي الأكثر انتشارا لدى النساء، فإن انخفاض خطر الإصابة به يعود على الأرجح إلى أنه مرض يعتمد على الهرمونات. وبما أن الأطعمة النباتية قادرة على تغيير مستوى هرمون الاستروجين، فإن النظام الغذائي يمكن أن يقلل جزئيا من خطر تطوره.