شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن فتوح جهات مشبوهة تسعى لتهديد أمن مخيمات اللاجئين في لبنان، قال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، اليوم الاثنين 31 يوليو تموز 2023 ،  إن هناك جهات مشبوهة تسعى لاقحام المخيمات بحالة من الفوضى .،بحسب ما نشر وكالة سوا الاخبارية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فتوح: "جهات مشبوهة" تسعى لتهديد أمن مخيمات اللاجئين في لبنان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

فتوح: "جهات مشبوهة" تسعى لتهديد أمن مخيمات اللاجئين...

قال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، اليوم الاثنين 31 يوليو / تموز 2023 ،  إن هناك جهات مشبوهة تسعى لاقحام المخيمات بحالة من الفوضى وتهديد أمن وسلامة مخيمات اللاجئين في لبنان.

وأضاف فتوح في بيان له، اليوم الاثنين، أن هذه الأعمال الإجرامية تستهدف السلم الأهلي في المخيمات الفلسطينية وتفجير المخيمات من الداخل، متهما مجموعات مشبوهة ومدسوسة على مجتمعنا الفلسطيني بالوقوف وراء هذه الجرائم.

وشدد على رفضه وإدانته لما يحدث في مخيم عين الحلوة لما سببه من إساءة لشعبنا ولصورة مخيماتنا في لبنان، وقال: "إن أي عبث بأمن مخيماتنا واستقرارها عبث بمصالح شعبنا، ولا يمكن وضعه الا في إطار المؤامرة على قضية اللاجئين ووضع المخيمات وشعبنا في لبنان تحت دائرة الاستهداف المتواصل من أكثر من طرف مشبوه لتحقيق مكاسب غير وطنية بعيدة عن مصلحة شعبنا".

وأكد رئيس المجلس الوطني الحرص على السلم الأهلي في لبنان وعلى أمن المخيمات وعلى سيادة دولة لبنان الشقيق واستقرارها، مطالبا بمحاسبة المتورطين والمجرمين ونشر القوة الأمنية المشتركة في أحياء مخيم عين الحلوة كافة وتوفير الأمن والأمان لأهلنا في المخيم واعتقال كل من تثبت علاقته بما حدث وأدى لسقوط  5قتلى و40 جريحا.

وارتفعت حصيلة الاشتباكات المسلحة بمخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في مدينة صيدا جنوبي لبنان إلى 6 قتلى و40 جريحا.

المصدر : وكالة سوا

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فتوح: "جهات مشبوهة" تسعى لتهديد أمن مخيمات اللاجئين في لبنان وتم نقلها من وكالة سوا الاخبارية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مدارس مؤقتة في مخيمات النزوح بغزة تتحدى الحرب (شاهد)

لجأ عدد من الطلبة الفلسطينيين والمعلمين في مخيمات النزوح بقطاع غزة، إلى إيجاد بيئة تعليمية عوضا عن مدارسهم المغلقة للشهر التاسع على التوالي، بسبب الحرب الإسرائيلية المدمرة والتي أوقفت كافة مناحي حياتهم بما فيها المدرسية.

وبدأت طالبات بمراحل عمرية مختلفة نشاطهن المدرسي، بالطابور الصباحي و"الإذاعة المدرسية" والسلام الوطني، الذي كان يفتتح مدارس قطاع غزة قبل اندلاع الحرب الإسرائيلية في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.

وأصبحت الخيام حلا مؤقتا وفصول مؤقتة للطالبات، اللواتي يتلقين تعليمهن من معلمين ومعلمات متطوعات في مخيمات النزوح، رغم تواصل القصف الإسرائيلي والغارات المكثفة في أنحاء متفرقة بالقطاع، وتمتد أيضا إلى مناطق النزوح والتي يدعي الاحتلال أنها "آمنة".

مهمة صعبة للغاية
ويتم تدريس كافة المواد التدريسية وبأساليب تربوية متعددة، ويعتمد المعلمون في تدريسهم على الأدوات المحدودة والمتاحة لتوصيل محتويات المنهاج الفلسطيني، ضمن محاولتهم توفير بيئة تعليمية وزيادة تركيز الطلبة، رغم أنها مهمة صعبة للغاية تحت أزيز الطائرات والقصف المكثف الذي لا يتوقف.

وتمثل فكرة "المدارس المؤقتة" رسالة تحدي للاحتلال الإسرائيلي الذي تعمد قصف المدارس والجامعات والمؤسسات التعليمية في غزة، إلى جانب المستشفيات وكافة الهيئات الخدماتية.



وتقول المعلمة المتطوعة نور نصار (24 عاما): "الاحتلال دمر المدارس والمباني التعليمي في مسعى منه لتجهيل الأطفال والطلاب، واليوم ومن خلال هذه المبادرة نقاوم هذا الهدف ونزرع حب التعليم داخل الأطفال".

وتوضح نصار في حديث لوكالة "الأناضول"، أن الهدف من مبادرتها التي أطلقت عليها اسم "مدرسة على الطريق"، هو "مقاومة الاحتلال بتعليم الأطفال".

إصرار كبير
وبإصرار كبير، تجوب نصار مخيمات النازحين والمناطق المدمرة برفقة مدرستها المتنقلة، والتي تحملها داخل حقيبة قماشية كبيرة.

وتدمج نصار الأنشطة التعليمية مع الترفيهية لخلق أجواء من التفاعل بين الأطفال، وللتخفيف من حدة التوتر التي خلفتها الحرب وتداعياتها.

وتشير المعلمة نصار إلى أن فكرة إنشاء المدرسة المتنقلة جاءت من أجل طمأنة الأهالي على أطفالهم، الذين يلتحقون بالعملية التعليمية، مضيفة أن "فكرة وجود مدرسة بالقرب من مكان نزوح الأطفال أو إقامتهم تبعث بالطمأنينة في نفوس الأهالي، خاصة في ظل التوتر والقصف المستمر الذي يتعرض له قطاع غزة".

وتلفت إلى أنها تجوب بهذه المدرسة مخيمات النزوح ومناطق تضم منازل مهدمة عاد إليها سكانها، منوهة إلى أن مدرستها المتنقلة تستهدف الأطفال من عمر 6-11 عاما، قائلة: "إنها تسعى لتوسيع النقاط التعليمية واستهداف أطفال بفئات عمرية أكبر".

يشار إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي دمر منذ بدء الحرب على قطاع غزة، حوالي 110 مدارس وجامعات بشكل كلي، و321 مدرسة وجامعة بشكل جزئي، وفق آخر إحصائية نشرها المكتب الإعلامي الحكومي بغزة.

مقالات مشابهة

  • تفاعل على رد فعل سياح خليجيين لحظة تعرضهم لتهديد من تركي يحمل سكينا
  • حماس تستعد لمرحلة الإمساك بقرار المخيمات في لبنان وفتح تخشى توريطها
  • الويفا يفتح تحقيقا بسبب حركة مشبوهة صادرة عن بيلينغهام بعد هدفه المثير
  • «اللهم افتح علي فتوح عبادك العارفين».. أدعية لقضاء الحاجة في نفس اليوم
  • بتواطؤ مع الجزائر.. البوليساريو تعرض أطفال المخيمات للبيع في سوق النخاسة بأوروبا (صور)
  • بالفيديو.. لاجئون سودانيون في مخيمات اللجوء في تشاد يعانون نقصا شديدا في الخدمات الأساسية
  • مدارس مؤقتة في مخيمات النزوح بغزة تتحدى الحرب
  • مدارس مؤقتة في مخيمات النزوح بغزة تتحدى الحرب (شاهد)
  • ما حقيقة خبر قصف إسرائيل لأحد مخيمات صور؟ معلومة تكشف!
  • تركيا تسعى للتوازن مع إيران في سوريا ولبنان؟