أحمد موسى يقدم التهنئة للبابا تواضروس والأقباط بعيد القيامة
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
هنأ الإعلامي أحمد موسى، قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، بعيد القيامة المجيد.
وقال الإعلامي أحمد موسى خلال تقديمه برنامج " على مسئوليتي " على قناة " صدى البلد"، :" كل سنة وقداسة البابا تواضروس بخير وكل سنة والمصريين بألف خير ".
وأضاف الإعلامي أحمد موسى، أن مصر تحتفل اليوم بعيد القيامة المجيد والشعب المصري كله واحد ولا فرق بين مسلم أو مسيحي في مصر.
وتابع "موسى " كل سنة وكل حبايبنا واخواتنا وأصدقائنا من الأقباط بألف خير وأدام الله هذه المحبة بيننا"، ونتقدم بالتهنئة لكل أشقاءنا في هذا الوطن العظيم، موضحاً أنه سيكون هناك احتفالات بعيد القيامة المجيد وسنقوم بتغطية كل الاحتفالات، منوهاً "كلنا أبناء هذا الوطن سواء كان مسلم أو مسيحي ".
رسائل تهنئة عيد القيامة المجيد 2024.. عبارات مناسبة للأهل والأصدقاء
محافظ الإسكندرية يُقدم التهنئة للأقباط بعيد القيامة المجيد بالمقر البابوي بالكنيسة المرقسية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد موسى أقباط مصر إجازة عيد القيامة اجازة عيد القيامة 2024 الأقباط البابا تواضروس عيد القيامة بعید القیامة المجید أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى يتساءل: هل سيكون الاحتلال الأمريكي في غزة بدلاً من الإسرائيلي؟
رد الإعلامي أحمد موسى على تصريحات جابريل صوما، عضو المجلس الاستشاري للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، المثيرة للجدل بشأن تهجير الفلسطينيين من أراضيهم إلى دول الجوار، قائلاً إن هذا التوجه يعد بمثابة إلغاء جميع قرارات مجلس الأمن الدولي المتعلقة بإقامة دولة فلسطينية.
وأوضح موسى خلال تقديمه برنامج "على مسؤوليتي" على قناة "صدى البلد"، أن هذا الموقف يعكس تجاهلاً لقرارات الأمم المتحدة التي تعترف بالسلطة الفلسطينية.
وأضاف موسى أن "الحديث عن إقامة دولة فلسطينية في ظل إدارة ترامب يبدو أمرًا بعيد المنال"، معتبرًا أن ترامب كان قد وعد خلال حملته الانتخابية بإقامة السلام وإنهاء الحروب، لكنه في الواقع يدفع المنطقة إلى الحروب.
وتساءل موسى عن كيفية التعامل مع غزة في حال تم تنفيذ هذه السياسات، قائلاً: "هل سيكون الاحتلال بدلًا من الاحتلال الإسرائيلي إلى الاحتلال الأمريكي في غزة؟".
كما أضاف: "كيف ستضم الولايات المتحدة غزة التي تبعد عنها آلاف الكيلومترات؟ هل سيتم ذلك بالقوة العسكرية؟".
وأكد موسى أن هذا التوجه قد يهدف إلى خدمة مصالح ممولي حملة ترامب الانتخابية، من بينهم بعض ممولي اليمين المتطرف.