وكيل رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام: لا توجد حسابات لأئمة الحرمين في مواقع التواصل
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
أبان وكيل رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام، بدر آل الشيخ؛ أنه لا توجد حسابات للأئمة والمؤذنين بالحرمين الشريفين في مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، مؤكدًا أنه لا صحة لما ينشر في هذه الحسابات المنتحلة.
وأكد آل الشيخ في بيان أصدرته رئاسة الشؤون الدينية، اليوم، أنه لا توجد حسابات لأصحاب الفضيلة أئمة ومؤذني الحرمين الشريفين، وما توجد من حسابات؛ فهي وهمية غير رسمية، لا تمثل أصحاب الفضيلة الأئمة والمؤذنين.
وأوضح أن الرئاسة ستتخذ كافة الإجراءات النظامية اللازمة مع الجهات المعنية؛ بحق هذه الحسابات المنتحلة؛صيانة لحقوق الملكية الفكرية، والحد من الجرائم الإلكترونية.
وحذر عموم متابعي مواقع التواصل الاجتماعي من الانسياق وراء هذه الحسابات المنتحلة، وما ينشر فيها، مطالبًا الجميع بالتحري والتثبت، والاعتماد على الحسابات الرسمية لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي.
أكد أن الرئاسة ستتخذ إجراءات نظامية حازمة للحسابات المنتحلة..
وكيل رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام: لا توجد حسابات لأئمة الحرمين في مواقع التواصل، ولا صحة لما ينشر فيها.
أبان سعادة وكيل رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام، المشرف على مكتب معالي الرئيس، الأستاذ: بدر آل الشيخ؛… pic.twitter.com/yqGKYBtwsS
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الشؤون الدينية بالمسجد الحرام مواقع التواصل
إقرأ أيضاً:
وكيل نقابة الصحفيين: العلاقات المصرية الصينية نموذج للتعاون المثمر بين الدول النامية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد حسين الزناتي، وكيل نقابة الصحفيين ورئيس لجنة الشؤون الخارجية، أن العلاقات المصرية الصينية حققت إنجازات كبيرة على مستوى التعاون الاقتصادي والتجاري، مشيراً إلى أن حجم التجارة بين البلدين بلغ 12.5 مليار دولار في الثلاثة أرباع الأولى من العام الجاري.
وأوضح الزناتي أن الصين أصبحت واحدة من أكبر الدول الاستثمارية في مصر، مع التركيز على التعاون في القطاعات الحيوية مثل البنية التحتية والطاقة.
وأضاف أن التعاون بين البلدين تجاوز مجالات التجارة والاستثمار ليشمل التنسيق السياسي والاقتصادي في المحافل الدولية.
وأشار إلى أن العلاقات المصرية الصينية تعد نموذجاً للتعاون المثمر بين الدول النامية، حيث تتمسك الدولتان بمبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية، وتعزيز الحلول السلمية للنزاعات العالمية.