كشف الفنان طه الدسوقي، عن موعد عرض فيلم «ڤوي ڤوي ڤوي» بطولة الفنان محمد فراج، عبر منصة شاهد الرقمية، وذلك يوم 16 مايو الجاري.

طه الدسوقي يشارك كواليس فيلم ڤوي ڤوي ڤوي

شارك طه الدسوقي عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، مجموعة صور من كواليس العمل، وعلق: «شوية ذكرايات حلوة بمناسبة ان فيلم ڤوي ڤوي ڤوي هيكون متاح إبتداء من 16 مايو على منصة شاهد».

View this post on Instagram

A post shared by Taha Desouky-طه دسوقي (@tahadesouky)

أحداث فيلم «ڤوي ڤوي ڤوي»

تدور أحداث فيلم «ڤوي ڤوي ڤوي» حول حسن «محمد فراج» حارس الأمن الذي يعيش حياة فقيرة مع والدته، ويسعى للسفر خارج مصر عن طريق الانضمام لفريق كرة القدم للمكفوفين في إحدى بطولات كأس العالم في أوروبا ويقرر التظاهر بأنه لاعب ضعيف البصر.

فيلم ڤوي ڤوي ڤوي

وخلال هذه الرحلة، يلتقي حسن بالعديد من الشخصيات، منها صحفية شابة وجذابة تهتم بالكتابة عن ذلك الفريق وتهتم به على وجه الخصوص، ومدرب في منتصف العمر يبحث عن فرصة، إلى جانب صديقيه اللذين يشاركانه في الذهاب إلى أبعد الحدود ليكونوا مع الفريق على أمل أن يوفر هذا تذكرتهم للحياة والمزيد من الفرص.

فيلم ڤوي ڤوي ڤويأبطال فيلم «ڤوي ڤوي ڤوي»

«ڤوي ڤوي ڤوي» هو فيلم من تأليف وإخراج عمر هلال، وبطولة عدد كبير من النجوم، منهم: محمد فراج، بيومي فؤاد، طه دسوقي، أمجد الحجار، حنان يوسف، محمد عبد العظيم، حجاج عبد العظيم، بالاشتراك مع نيللي كريم وظهور خاص لـ بسنت شوقي.

اقرأ أيضاًليلة الخميس.. فيلم «ڤوي ڤوي ڤوي» يتصدر شباك التذاكر بعد أسبوع من طرحه

فيلم فوي فوي فوي.. سر هجوم المخرج عمر هلال على الصحفيين واعتذاره

بعد أزمته مع النقاد.. «ڤوي ڤوي ڤوي» ينضم للأوسكار (صور)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أبطال فيلم ڤوي ڤوي ڤوي الفنان طه الدسوقي بيومي ڤوي طه الدسوقي فراج ڤوي فوي فوي فوي فيلم فيلم فيلم فوي فيلم فوي فوي فيلم فوي فوي فوي فيلم فوي فوي فوي كامل فيلم فوي فوي فوي 2023 فيلم ڤوي ڤوي ڤوي ڤوي ڤوي ڤوي ڤوي كواليس فيلم فوي فوي فوي محمد فراج فيلم فوي فوي فوي نيللي ڤوي فیلم ڤوی ڤوی ڤوی طه الدسوقی

إقرأ أيضاً:

الثقب الأزرق العظيم.. وجهة سياحية بأميركا الوسطى وإشارة خطيرة لمستقبل الأرض

في بعثة علمية غير مسبوقة إلى أعماق الثقب الأزرق العظيم، الواقع قبالة سواحل بليز في أميركا الوسطى، تمكن فريق من الباحثين من استخراج سجل أشبه بالكبسولة الزمنية لتاريخ الأعاصير على كوكب الأرض، يحمل بين طبقاته رسائل مقلقة بشأن المستقبل.

الثقب الأسود العظيم هو حفرة بحرية دائرية ضخمة تشبه بئرًا عميقًا وسط البحر، بقطر 300 متر تقريبا، وعمق يصل إلى 124 مترًا، أما عن لونه الأزرق الداكن المميز فقد نتج عن العمق الكبير مقارنة بالمياه الضحلة المحيطة به.

ويعتقد أن هذا الثقب تكوّن خلال العصور الجليدية القديمة، حين كانت مستويات البحر أقل، وكان في الأصل كهفًا جيريًا جافًا، ومع ذوبان الجليد وارتفاع مستوى البحر، غمرت المياه هذا الكهف فانهار سقفه، مشكِّلًا الثقب الذي نراه اليوم.

صورة من الفضاء لشعاب لايتهاوس المرجانية في البحر الكاريبي (ناسا) كبسولة زمنية

وقد استخرج العلماء من هذا الثقب عيّنة رسوبية بطول 30 مترا، كشفت عن نحو 6 آلاف عام من العواصف المدارية المحفوظة في طبقاتها المستقرة.

وقد أظهرت النتائج أن الأعاصير المدارية في جنوب غرب الكاريبي قد ازدادت وتيرتها بشكل متصاعد عبر آلاف السنين، وأن هذه الوتيرة مرشحة للتسارع بفعل التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري.

وقاد فريق البحث، الذي ضم خبراء دوليين، عالم الجيولوجيا دومينيك شميت من جامعة غوته في فرانكفورت بألمانيا، وتمكنوا من تحديد 694 طبقة مميزة داخل العيّنة الرسوبية، تمثل كل واحدة منها عاصفة مدارية وقعت في الماضي. وتُظهر هذه الطبقات نمطا إقليميا طويل الأمد يرتبط بتحركات "نطاق التقارب بين المدارين"، وهي منطقة ضغط منخفض تؤثر في أماكن نشوء العواصف المدارية واتجاه حركتها.

إعلان

وتشير النماذج المناخية إلى أن هذه المنطقة تواصل انزياحها جنوبا مع ارتفاع درجات الحرارة عالميا، مما ينذر بزيادة غير مسبوقة في النشاط الإعصاري خلال القرن الـ21، بمعدلات تتجاوز بكثير ما شهدته الأرض عبر تاريخها الطبيعي. وقد نشرت نتائج الدراسة حديثا في دورية "ساينس أدفانسس".

كشفت العيّنة أن 9 عواصف مدارية تركت أثرها في الطبقات الرسوبية خلال الـ20 عاما الماضية فقط (بيكسابي) تهديد مناخي يلوح في الأفق

لطالما شكل الثقب الأزرق العظيم وجهة مفضلة للغواصين من أنحاء العالم، بفضل تفاصيله الساحرة والتنوع البيولوجي الحاضر، وقد كان أول من دّون عنه المستكشف الشهير جاك كوستو قبل أكثر من نصف قرن.

لكن جاذبيته لا تقتصر على منظره الجيولوجي المهيب، بل تتعدى ذلك ليكون أرشيفا طبيعيا يُسجّل التغيرات المناخية عبر العصور. فبفضل المياه الخالية من الأكسجين في قاعه، والهدوء النسبي الذي يميز بيئته الرسوبية، تتراكم طبقات الرواسب البحرية بشكل منتظم شبيه بحلقات الأشجار، بألوان متعاقبة تعكس محتواها العضوي.

أما الأعاصير العنيفة، فكانت تخلّف وراءها طبقات أكثر خشونة ولونا أفتح تُعرف علميا باسم الـ"تمبستيت"، وتُميز بسهولة عن الرواسب العادية.

وتحمل هذه الطبقات الخشنة دلالات مقلقة، إذ تُظهر تغيرات في تواتر العواصف تتماشى مع فترات الدفء والبرودة في سجل المناخ الأرضي، حيث تزداد الأعاصير في العصور الأكثر دفئا، مثل العصر الذي نعيش فيه حاليا.

وقد كشفت العيّنة أن 9 عواصف مدارية تركت أثرها في الطبقات الرسوبية خلال الـ20 عاما الماضية فقط، وهو عدد يتجاوز بكثير ما يمكن تفسيره بتقلبات المناخ الطبيعية.

مستقبل الأرض

ويقدّر عالم الرواسب البيولوجية إيبرهارد غيشلر، من جامعة غوته أيضا، أن ما يصل إلى 45 إعصارا مداريّا قد يمر فوق هذه المنطقة خلال القرن الحالي وحده، وهو معدل يشكل انحرافا كبيرا عن النمط التاريخي المعروف.

إعلان

ولا تقتصر آثار هذه النتائج على منطقة الكاريبي وحدها، بل تمتد لتشمل أبعادا عالمية أوسع، إذ تعني بالنسبة لدول أميركا الوسطى والمجتمعات الساحلية زيادة ملحوظة في المخاطر البيئية والاقتصادية.

كما تعزز هذه الدراسة من الأدلة المتزايدة على أن التغير المناخي لا يؤثر فقط على درجات الحرارة، بل يضخم أيضا من وتيرة وحدة الكوارث الطبيعية، في تهديد مباشر للفئات السكانية الأضعف في العالم.

مقالات مشابهة

  • النائبة ميرفت عبد العظيم: منظمة الصحة العالمية تسلط الضوء هذا العام على بداية صحية لمستقبل بعيد
  • زيزو يهاجم إدارة الزمالك ويكشف عن حقيقة رحيله للأهلي
  • الثقب الأزرق العظيم.. وجهة سياحية بأميركا الوسطى وإشارة خطيرة لمستقبل الأرض
  • مي عمر تكشف كواليس اعتزال محمد سامي
  • مريم عادل الجندي تنشر صورا من كواليس مسلسل منتهي الصلاحية
  • براءة ناصر الدسوقي.. محمد رمضان يمازح ياسمين صبري بعد إيقاف مقاضاته
  • محمد فراج: زيارة إيمانويل ماكرون إلى القاهرة تحمل بعدين سياسيا واقتصاديا
  • الهاملي يشارك في الاجتماع الـ101 للبارالمبية الدولية في مدريد
  • فرح الزاهد تكشف كواليس تجسيدها لشخصية الشيطان في أهل الخطايا
  • كواليس الساعات الأخيرة بخصوص صفقة انتقال زيزو إلى الأهلي