الكاتدرائية المرقسية بالعباسية تدق الأجراس معلنة بدء قداس عيد القيامة المجيد
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
دقت أجراس كنيسة كاتدرائية المرقسية بالعباسية، منذ قليل، معلنة بدء قداس عيد القيامة المجيد، والذي يترأسه البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية.
ويترأس البابا تواضروس الثاني، قداس عيد القيامة المجيد اليوم السبت، بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية.
ويشارك في قداس عيد القيامة اليوم، عدد من المطارنة والأساقفة والكهنة، بحضور مندوب عن الرئيس وعدد من الوزراء، وحضور الأقباط حاملي الدعوات الشخصية.
جدير بالذكر أن الكنائس المصرية «الأرثوذكسية، الكاثوليكية، والأسقفية»، تقيم قداسات عيد القيامة المجيد، مساء اليوم السبت، بحضور مندوب عن الرئيس السيسي وعدد من المسئولين والشخصيات العامة، وفقاً للكنائس التي تتبع التقويم الشرقي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البابا تواضروس قداس عيد القيامة عيد القيامة عيد القيامة 2024 عید القیامة المجید قداس عید القیامة
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يستأنف الاجتماع الأسبوعي الليلة.. بعد توقف لأكثر من 50 يوما
يستأنف البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، الليلة الأربعاء، العظة الأسبوعية، وذلك في الساعة الـ5 مساءً من الكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية، بالتزامن مع احتفال الكنيسة بعيد الرسل، وذلك بعد توقف لأكثر من 50 يوما.
عظة البابا تواضروسومن المقرر أنَّ تبث العظة من خلال القنوات القبطية الفضائية والبث المباشر على الصفحة الرسمية للمتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وصفحة المركز الإعلامي للكنيسة على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» وقناة «c.o.c».
وتتضمن العظة تكرم البابا تواضروس أوائل الجامعات الحكومية والخاصة من خريجي دفعة 2023، بالإضافة لتكريم أصحاب رسائل الماجستير والدكتوراه، بالإضافة إلى عقد ملتقى للتوظيف بالتعاون مع مجموعة من الشركات في جميع المجالات، ووجهت الشباب لإحضار الـCV لتقديمه.
وكان البابا تواضروس الثاني، أعلن في ختام اجتماع الأربعاء الأسبوعي يوم 24 إبريل، عن توقف الاجتماع طوال فترة الخمسين المقدسة، على أن يعود للانعقاد مع بداية صوم الرسل، مشيرًا إلى أنه في الأيام بعد عيد القيامة تنشغل الأسر بالامتحانات، معربًا عن أمنياته للطلبة بالنجاح.
وتتزامن عودة عظة البابا مع صوم الرسل، الذي يمتد هذا العام من يوم 24 يونيو وحتى 12 يوليو، وينقطع الأقباط خلاله عن الأطعمة الحيوانية فيما عدا الأسماك، والذي سمحت بها الكنيسة كنوع من التخفيف على الأقباط.