ممثل سمو أمير البلاد وزير الخارجية يلتقي في غامبيا نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية بباكستان
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
التقى ممثل حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه وزير الخارجية عبدالله اليحيا مع نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية في جمهورية باكستان الإسلامية محمد دار وذلك على هامش أعمال الدورة الخامسة عشرة لمؤتمر القمة الإسلامية لمنظمة التعاون الإسلامي والتي تنعقد يومي 4 و 5 مايو 2024 في مدينة بانجول عاصمة جمهورية غامبيا الصديقة.
حيث جرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية الوثيقة التي تربط البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات وبحث عدد من القضايا محل الاهتمام المشترك والبنود الواردة في جدول أعمال القمة الإسلامية.
المصدر كونا الوسومباكستان وزير الخارجيةالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: باكستان وزير الخارجية وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: مصر تدعم سيادة سوريا ووحدة أراضيها
أكد وزير الخارجية المصري، الدكتور بدر عبدالعاطي، على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
الداخلية تكشف حقيقة إختطاف 25 سيدة عقب توجههن لإجراء مقابلات عملطرح البوستر الرسمي لمسلسل سراب لـ خالد النبويوأجرى د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة اليوم الأحد اتصالات هاتفية مع كل من الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية، والدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، حيث تبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها.
ويأتي ذلك في إطار الجهود المكثفة التى يجريها وزير الخارجية والهجرة لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا.
وأكد الوزير عبد العاطي موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية.
ودعا عبدالعاطي، إلى حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.