خاص - من يناصر الحق ومن يمثل الباطل؟
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن خاص من يناصر الحق ومن يمثل الباطل؟، تشكل فعاليات إحياء ذكرى عاشوراء محطة سنوية للتعبير عن المواقف من مختلق القضايا لا سيما المحلية والاقليمية المرتبطة بمنطقتنا، لتأكيد .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خاص - من يناصر الحق ومن يمثل الباطل؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تشكل فعاليات إحياء ذكرى عاشوراء محطة سنوية للتعبير عن المواقف من مختلق القضايا لا سيما المحلية والاقليمية المرتبطة بمنطقتنا، لتأكيد الوقوف الى جانب الحق بوجه الباطل نظرا الى ان صاحب المناسبة أي سيد شهداء أهل الجنة الإمام الحسين (ع) خرج في العام 61 للهجرة نصرة للحق بوجه الباطل سيرا على خطى جده رسول الله محمد بن عبد الله (ص) ووالده الامام علي (ع) وأخيه الامام الحسن (ع).
واستمرارا على منهج هذه المدرسة المحمدية بات لزاما على كل مسلم وكل حرّ وشريف في العالم التأكيد على وقوفه بجانب القضايا المحقة للأمة وعلى رأسها القضية الفلسطينية لما تمثله من مظلومية بيّنة في عصرنا الحاضر بمواجهة الطغيان والغطرسة الواضحة المتمثلة بكيان العدو الاسرائيلي ومن يدعمه وعلى رأسهم الادارة الاميركية، بالاضافة الى سلسلة من القضايا المرتبطة بشكل او بآخر بأثر الكيان الاسرائيلي ومقاومته في هذه المنطقة من لبنان الى سوريا والعراق وصولا الى اليمن، فالشعوب الاسلامية والعربية خرجت في يوم العاشر من محرم للتأكيد على الوقوف بجانب الحق ممثلا بالمقاومة بوجه الظلم وبالباطل ممثلا بـ”إسرائيل” وداعميها وأعوانها وأدواتها في مختلف الساحات.
فرغم كل الضغوط والحصار والصعوبات والحروب بكل أشكالها لم تتراجع الشعوب بل صمدت وصنعت الانتصارات وتواصل المواجهة بمختلف الوسائل، بينما يحاول الاعداء الاستمرار بعدوانهم الغاشم، ومن الامثلة على هذه المواجهة بين محور الحق ومحور الباطل:
– محور الباطل يمثل: التفجيرات الإرهابية التي حصلت مؤخرا مستهدفة مدينة السيدة زينب (ع) بريف دمشق، في إشارة الى ان العدو التكفيري الذي دعمته بعض الانظمة الاقليمية والدولية وعلى رأسها الادارة الاميركية وأدواتها الغربية، يعيد “التفريخ” كالفطريات السرطانية في جسد الامة، ولعل هذا هو مخطط البعض للتهدئة في المنطقة من جهة، بينما من جهة ثانية إعادة الاستفادة من الورقة التكفيرية الوهابية التي أسسوها على مدى عقود خدمة لمشاريعهم التآمرية على الامة.
محور الحق ممثلا: بالشعب السوري وقيادته، حيث يواصلون العمل لاعادة النهوض ببلدهم على الرغم من استمرار المشاريع الأميركية لاحتلال أجزاء من أرض سوريا وسرقة نفطها، كما ان جزءا من الرد السوري على الأيادي المخربة جاءت واضحة من خلال المشاركة في إحياء ذكرى العاشر م
52.39.193.4
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خاص - من يناصر الحق ومن يمثل الباطل؟ وتم نقلها من قناة المنار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
معزب ينتقد مخرجات بوزنيقة: تجاوزت القضايا الأساسية للعملية الانتخابية
اجتماع بوزنيقة: محاولة لتغيير الحكومة أم خطوة نحو الانتخابات؟رأى عضو مجلس الدولة الاستشاري وعضو المؤتمر العام منذ 2012، محمد معزب، أن اجتماع بوزنيقة التشاوري يُعد امتدادًا لسلسلة اجتماعات سابقة بين أعضاء البرلمان وكتلة من أعضاء مجلس الدولة في تونس والقاهرة خلال الأشهر الماضية، والتي لم تحقق نتائج ملموسة.
غياب التنفيذ لمخرجات الاجتماعات السابقةوأشار معزب، في تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط“, إلى أن الاجتماعات السابقة لم تسفر عن أي جديد، ولم يتم تنفيذ مخرجاتها، بما في ذلك مقترح تشكيل حكومة جديدة ودعوة البرلمان لفتح باب الترشح لرئاستها.
محاولة لتغيير الحكومة القائمةواعتقد معزب أن الهدف الرئيسي للمجتمعين، الذين تجاوز عددهم 50 شخصًا، هو تغيير الحكومة القائمة في طرابلس، وليس الدفع نحو إجراء الانتخابات العامة، مشيرًا إلى أن بنود الاتفاق الصادرة عن الاجتماع تجاهلت معالجة الاعتراضات على القانونين المنظمين للعملية الانتخابية.