مصطفى بكري يكشف معلومات جديدة عن اتحاد القبائل العربية
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
كتبت- داليا الظنيني:
نفى الكاتب الصحفي مصطفى بكري، المتحدث الرسمي باسم اتحاد القبائل العربية، الادعاءات المتداولة بأن الاتحاد يعد ميليشيا مسلحة.
وأكد بكري خلال مداخلته الهاتفية في برنامج "حضرة المواطن" على قناة الحدث اليوم، مساء السبت، أن هذه الأكاذيب تنتشر على مواقع التواصل الإجتماعي دون التحقق من صحتها.
وبين المتحدث الرسمي باسم اتحاد القبائل العربية، أن الاتحاد سيتقدم بطلب للتسجيل لدى وزارة التضامن الاجتماعي كمجتمع أهلي يهتم بالأمور الاجتماعية وليس المسلحة.
وأوضح بكري أن الاتحاد منزوع السلاح بالكامل بعد الجهود المبذولة لتطهير سيناء من العناصر الإرهابية، وذلك ردًا على سؤال المذيع عما إذا كانت هناك أسلحة مع أفراد الاتحاد.
وأكمل بكري قائلا: "مفيش حاجة اسمها ميليشيات.. ومفيش قطعة سلاح واحدة مع حد"، مؤكدًا أن الرئيس عبد الفتاح السيسي لا يمكن أن يوافق على وجود ميليشيا مسلحة وأن الهدف الرئيسي وراء تشويه سمعة الاتحاد هو النيل من جهود القيادة السياسية الرامية للحفاظ على الأمن والاستقرار في البلاد.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: التصالح في مخالفات البناء هدنة غزة لقاح أسترازينيكا مقاطعة الأسماك أسعار الذهب الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان مصطفى بكري اتحاد القبائل العربية سيناء
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: مصرأوقفت مخطط الشرق الأوسط الجديد وقضت على أدواته
علق الإعلامي مصطفى بكري على موقف الولايات المتحدة الأمريكية تجاه نظام الحكم في سوريا الآن.
وكشف مصطفى بكري خلال برنامج "حقائق واسرار" المذاع عبر قناة صدى البلد" مساء اليوم الجمعة، الحقيقة وراء احتفاء واشنطن بالإرهابي محمد الجولاني، الذي لولا دعم الولايات المتحدة وإسرائيل له لما نجح في إسقاط النظام السوري.
كشف مصطفى بكري، أن هذا المخطط كان تم وضعه قبل عام 2011، وتم تنفيذه في هذا العام تحت ستار ما أطلقوا عليه«الربيع العربي»، حيث كان من المفترض وفق المخطط الأمريكي الإسرائيلي سقوط مصر بعد ليبيا وسوريا، لكن مصر لم تسقط، حيث أوقف الرئيس القائد عبد الفتاح السيسي هذا المخطط، بعد قضائه على أدواتهم، وهم جماعة الإخوان الإرهابية.
وأضاف مصطفى بكري قائلا، «البعض يتحدث عن تكرار سيناريو سوريا في مصر، والبعض يتوجس خيفة، ويطرح تساؤلات، لكن أحب أن أطمئن الجميع، فلا وجه للمقارنة بين مصر وسوريا، رغم أن سوريا تعتبر أمنا قوميا لمصر منذ آلاف السنين، لكن هناك فرق الآن، فلمصر جيش وشرطة يحميانها وشعب واع لكل المؤامرات والأهداف المشبوهة، ولدينا قائد حكيم، لديه بعد استراتيجي، لما يدور حولنا الآن، فلا تقلقوا».