البوابة نيوز:
2025-04-17@16:40:46 GMT

فضائل القيامة والتعايش السلمي

تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تتراقص ظلال الأفكار حول معنى القيامة، ذلك الحدث الجلل الذي يمثل انتصار الحياة على الموت، والخلاص من قيود الخطيئة إلى رحاب الفردوس.
أغمض عيناي، وأتخيل لحظة انشقاق القبور، وانبعاث الأجساد من جديد، عارية من أثواب الدنيا، حاملة معها سجل أعمالها،تبعث رساله تأمل، ويُمحى الحزن والألم، ويعزز التعايش السلمي،وأن يُلهم شعبها التسامح والوحدة،نستلهم هذا الأمل لبناء عالم أكثر سلامًا.


في رحلة تأملي، مع حلول عيد القيامة المجيد، لابد ان نصل الي الاستغلال الكامل للقيامة ولتجديد الحياه الروحية، حيث تعتبر الأزهار مثل الزنبق والتوليب كرموز باسطه للأمل، ويمكننا أن نجد فضائل روح القيامه في حياتنا لتعكس نشر السلام والمحبة والتحلي بالصبر في مواجهة صعوبات الحياة ونشر التفاؤل،قد نجد عزاءً في إيماننا بالقيامة، مع من فقدَنا سيُبعث للحياة الأبدية،و كل من يعاني من مرض مزمن يجد قوةً في إيمانه بالقيامة، وسيُخلصه من معاناته،و ايضا من يجد ظلمًا أو اضطهادًا، يشعر بالراحه داخل القيامة، واثقا أنّ الله سينصفه في النهاية.

المصدر: البوابة نيوز

إقرأ أيضاً:

وصيتي .. لاعب الزمالك سعد محمد يودّع الحياة بكلمات أبكت الجميع

في لحظة صمت خيمت على الوسط الكروي المصري، ودّع سعد محمد، لاعب نادي الزمالك السابق، الحياة، بعد صراعٍ مرير مع مرض سرطان الدم.

لم يكن رحيله عاديًا، ولم تكن جنازته مجرد وداع، بل كانت لحظة انكسار حقيقية لقلب شاب عاش يحلم بالملاعب، ورحل وهو يكتب وصيته بيده.

محافظ سوهاج يتابع تطبيق الهوية البصرية بميدان الثقافة: تحويل الشوارع إلى متحف«القومي للطفولة والأمومة»: سوهاج وقنا تتصدران بلاغات ختان الإناث الواردة للمجلسخناقة صيادين.. إصابة صياد بطلق خرطوش في سوهاجطالب يُنهي حياته بـ«قرص المـ.ـوت» في سوهاج .. لهذا السببالوصية الأولى والأخيرة

"وصيتي الأولى والأخيرة.."، هكذا بدأ سعد آخر ما كتبه عبر حسابه الشخصي على فيسبوك، منشورًا حزينًا كان بمثابة نداء وداع، وطلب أخير من الجميع. قال فيه:

“حين يتوفاني الله، سامحوني واستروا عيوبي، وادعوا لي بالرحمة والمغفرة، وتذكروا صحبتي ومحبتي لكم دائماً، وإن كنت يوماً أخطأت فسامحوني وانسوا أخطائي وأذكروا أجمل صفاتي...”.

لم تكن كلمات عادية، بل وصية من شاب عرف أن النهاية اقتربت، لكنه كان يريد فقط أن يرحل بقلب نقي، وأن يترك خلفه دعوات من أحبوه.

كان سعد نموذجًا في القوة والرضا، أصيب بسرطان الدم وهو في بدايات حلمه مع نادي الزمالك، وبعد أن لمع اسمه في قطاع الناشئين، ومع ذلك.

لم يستسلم، وحارب المرض بكل ما فيه من شغف وإيمان، وظل يحلم بيوم يعود فيه إلى الملاعب.

ظهر في أكثر من مناسبة رافعًا رأسه رغم الألم، يبتسم في وجه المحنة، وكان يقول دومًا: "أنا أقوى من السرطان"، حتى وهو يفقد شعره ويتعب جسده، لكن المرض كان أقوى هذه المرة.

ترك سعد الحياة بجسدٍ أرهقه الدواء، لكن بروحٍ نقية ووصية خاشعة أبكت كل من قرأها.

شيّع المئات جثمانه في قريته بمحافظة سوهاج، ودعوات المحبين تتردد في السماء:" اللهم اجعل القرآن شفيعًا له، وأسكنه الفردوس الأعلى من غير حساب ولا عذاب".

مقالات مشابهة

  • الحياة حلوة.. هنا الزاهد تكشف أسرارًا لأول مرة بعد انفصالها
  • وصيتي .. لاعب الزمالك سعد محمد يودّع الحياة بكلمات أبكت الجميع
  • المال كل شيء في الحياة.. «بكم تبيع كبدك» ؟!
  • العراق يعيد الحياة لمعمل بتكلفة تجاوزت مليار دولار
  • بتكلفة تجاوزت مليار دولار .. العراق يعيد الحياة لمعمل دمره داعش
  • مهرجان القاهرة السينمائي يهنئ صناع فيلم الحياة بعد سهام
  • سرّ جديد لتحسين الحياة الجنسية لدى النساء
  • عرض خاص لمسرحية مملكة الحواديت الاثنين المقبل احتفالًا بالقيامة وشم النسيم
  • كينيا تتهم شابين بلجيكيين بقرصنة الحياة البرية بعد ضبط 5,000 نملة بحوزتهما
  • ارقد كالشمس واصنع الحياة.. هكذا عاش السودانيون الحرب