- «كأس السوبر المصرى للأبطال» في أبوظبي أربعة مواسم متتالية
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن كأس السوبر المصرى للأبطال في أبوظبي أربعة مواسم متتالية، أبرم مجلس أبوظبي الرياضي والشركة المتحدة للرياضة في مصر، اتفاقية شراكة لإقامة كأس السوبر المصرى للأبطال في أبوظبي لأربعة مواسم متتالية اعتباراً .،بحسب ما نشر البوابة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «كأس السوبر المصرى للأبطال» في أبوظبي أربعة مواسم متتالية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أبرم مجلس أبوظبي الرياضي والشركة المتحدة للرياضة في مصر، اتفاقية شراكة لإقامة كأس السوبر المصرى للأبطال في أبوظبي لأربعة مواسم متتالية اعتباراً من هذا العام 2023.وأكدت الاتفاقية على تجديد استضافة أبوظبي لكأس السوبر المصري في نسخها الأربع المقبلة (السابعة، الثامنة، التاسعة والعاشرة) وبنظام جديد يعتمد للمرة الأولى على مشاركة 4 فرق، يحمل اسم (كأس السوبر المصرى للأبطال).
الاتفاقية المبرمة بين مجلس أبوظبي الرياضي والاتحاد المصري لكرة القدم والشركة المتحدة للرياضة، تعزز الحرص على الشراكة والتعاون الذي أثمر نجاحات رائعة ولافتة من خلال تنظيم ست نسخ سابقة للسوبر المصري في أبوظبي 2015، 2017، 2018، 2020، 2022 و2023.
كما تؤكد على الإسهام في انتشار الكرة المصرية، لاسيما في ظل تميز مجلس أبوظبي الرياضي في إخراج السوبر المصري بما يليق ويضيف لسمعة وعراقة الكرة المصرية، وكذلك تاريخ الأندية المشاركة في السوبر، فضلا عن ترجمتها لامتداد العلاقات الوطيدة التي تربط الإمارات بالشقيقة مصر على الصعيدين الرسمي والشعبي.
وعبّر سعادة عارف حمد العواني الأمين العام لمجلس أبو ظبي الرياضي عن اعتزاز المجلس باستمرار الشراكة مع «المتحدة للرياضة»، وبما أفضى إلى هذا التعاون المثمر في جعل أبوظبي بمثابة موطن جديد للسوبر المصري، والذي يأتي انسجاماً مع العلاقة الوطيدة التي تجمع البلدين الشقيقين.
وتابع: «يعد بطولة السوبر المصري للأبطال ضمن أولويات اهتمام مجلس ابوظبي الرياضي في تنظيمه للفعاليات، لاسيما وأن هذه الأولويات مبنية على الشراكة المتينة التي تجمع أبوظيى الرياضى بالشركة الراعية والاتحاد المصري لكرة القدم، ولطبيعة العلاقة المتميزة بين كرة القدم الإماراتية ونظيرتها المصرية والضاربة في جذورها».
وأضاف: «حين نشير إلى نحو عاصمة عالمية للرياضة، وجاذبة للفاعليات الرياضية الإقليمية والعالمية، نترجم ذلك واقعاً، وعندما يحين موعد السوبر المصري، فإنه تأكيد لما نسعى إليه، كما أن النجاحات الكبيرة للنسخ الست السابقة، عمقت الفكرة لدينا بأن تكون البطولة هذه المرة بشكلها الأكبر والأوسع وأن تضم اربعة فرق وفق نظام جديد».
واختتم الامين العام لمجلس أبوظبي الرياضي قائلاً: «نرحب من جديد بالأشقاء المصريين في أبوظبي، كما نزف التهنئة لعشاق كرة القدم والجالية المصرية في الإمارات أن بإمكانهم هذه المرة الاستمتاع بفرقهم المفضلة لأسبوع كامل وليس لمدة 90 دقيقة فقط».
ومن جانبه عبر خالد الدرندلى نائب رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم، عن سعادته بالاتفاقية، ونجاح مجلس أبوظبي الرياضي في تنظيم السوبر المصري ست مرات سابقة، ما يضمن نجاح بطولة السوبر المصرى للابطال فى ثوبها الجديد، وبمشاركة 4 فرق، ما يعد وجبة كروية دسمة، تحظى باهتمام ومتابعة الجماهير العربية بشكل عام، والمصرية والاماراتية على وجه الخصوص.وأثنى نائب رئيس اتحاد الكرة المصري على الدور الذى تلعبه شركة المتحدة للرياضة في إبرام الاتفاقيات التي من شأنها تطوير الكرة المصرية، ونقلها من المحلية للإقليمية والدولية.
من جانبه قال سيف الوزيري، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة «بريزنتيشن سبورتس» ممثلا عن الشركة المتحدة للرياضة إن النجاح اللافت لمجلس أبوظبي الرياضي في تنظيم 6 نسخ من بطولة السوبر المصري، عزز فكرة تطوير البطولة بحيث تضم 4 فرق، في دورة مجمعة، تحمل اسم (كأس السوبر المصرى للأبطال) لتقديم وجبة كروية دسمة، تعبر عن قيمة وعراقة الكرة المصرية.
وأضاف الوزيرى، أن الاتفاقية تأتي في إطار حرص الشركة المتحدة للرياضة على امتداد دورها الداعم لكرة القدم وتوسيع انتشار المسابقات المصرية ورصيدها لدى الجمهور العربي، وتعميق الفاعلية والتواصل مع أبناء الجالية المصرية في أنحاء الإمارات، وبقية دول الخليج الشقيقة، عبر ثلاث مباريات قوية تمثل نخبة الأندية والمواهب المصرية، وهو ما يُترجم قيم الشركة في تفعيل دور الرياضة كوسيلة للتقارب والمتعة وتوثيق الصلات الإنسانية، فضلاً عن تأكيد قيمة وجماهيرية الكرة المصرية في نطاقها العربي العريض.واختتم المهندس سيف الوزيرى، كلامه بتوجيه الشكر لمجلس أبوظبي الرياضي على الشراكة المتميزة والمثمرة، لافتاً إلى أن هناك مؤتمر صحفي سيعقد في أبوظبي سبتمبر المقبل للإعلان عن كافة تفاصيل الاتفاق ونظام البطولة وموعد انطلاقها، والفرق المشاركة.
يذكر أن فى المؤتمر الصحفى الذى سيعقد سبتمبر المقبل، سيتم فيه إعلان نظام البطولة بمشاركة عدد (4) فرق، على النحو التالي:بطل الدورى العام المصرى الممتاز.بطل كأس مصر.بطل كأس رابطة الأندية المصرية المحترفة لكرة القدم.وصيف الدوري العام المصري الممتازوفي حال حصول بطل الدوري على كأس مصر أو كأس رابطة الأندية المصرية، يستبدل بوصيف كأس مصر.وفي حال حصول بطل كأس مصر على كأس رابطة الأندية المصرية، يستبدل بوصيف كأس مصر.وفي حال تكرار نفس الفريق في البطولات الموضحة أعلاه، تتم الأولوية في المشاركة حسب ترتيب الدوري العام المصري.
04e9eb1e-5011-46be-9273-f5b4f692696f 8cda9f28-d559-49ad-8519-758193bd324e38.154.195.0
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «كأس السوبر المصرى للأبطال» في أبوظبي أربعة مواسم متتالية وتم نقلها من البوابة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السوبر المصری الکرة المصریة الکرة المصری لکرة القدم الریاضی فی کأس مصر
إقرأ أيضاً:
السفير الصيني بالقاهرة : الصين أكبر شريك تجاري لمصر لمدة 12 سنة متتالية
أكد السفير الصيني بالقاهرة لياوليتشيانج
علي إن العلاقات المصرية الصينية في العصر الجديد ترتكز على عدة نقاط أهمها هي التواصل بين الرئيسين السيسي وشي جين بينج "القوة الإرشادية"، حيث قام الرئيس شي جين بينج بزيارة الدولة التاريخية إلى مصر عام 2016 وفي السنوات العشر الماضية، زار الرئيس عبد الفتاح السيسي الصين ثماني مرات، وتقابل الرئيسان 13 مرة وذلك خلال السنوات العشر الأخيرة.
وأوضح السفير الصيني أن التوجيه والتنسيق الاستراتيجي من الرئيسين يشكل قوة دافعة لا تنضب للعلاقات الثنائية، ولهذا يمكن للبلدين التعاون مع بعضهما البعض والاستفادة من تكامل المزايا لتحقيق المنفعة المتبادلة والكسب المشترك، وقد أصبح التعاون العميق بين البلدين جزءا لا يتجزأ من عملية التنمية في مصر.
وأضاف السفير في حوار مفتوح حول العلاقات الثنائية والرؤية الصينية لأحداث المنطقة، نظمته لجنة الشؤون الخارجية بنقابة الصحفيين برئاسة وكيل النقابة الكاتب الصحفى حسين الزناتى اليوم الأربعاء أن الحوار الاستراتيجي بين وزيري الخارجية الذي عقد في الأسبوع الماضي تم التأكيد مجددا خلاله على ضرورة تنفيذ التوافقات المهمة للرئيسين، ودفع العلاقات الثنائية نحو الهدف الأعلى المتمثل في بناء المستقبل المشترك.
وتابع كلمته أن عام 2025 سوف يشهد انطلاقه كبيرة على صعيد العلاقات المشتركة بين مصر والصين، يعزز من ذلك التوقع ارتفاع مستويات التبادل التجاري بين البلدين منذ انضمام مصر إلى تجمع البريكس، فضلا عن تكثيف زيارات كبار المسؤولين المصريين للصين وكبار المسؤولين الصينيين لمصر.
وقال إن هذا التواصل الوثيق بين البلدين يعكس عمق العلاقات الثنائية وخصوصيتها موضحا أن هذا التواصل سيكون بمثابة بوصلة في المستقبل وسوف نعمل على تعزيز الزيارات المتبادلة على المستويات الحكومية والتشريعية والمحلية، وتعزيز تبادل الآراء بشأن الحكم والإدارة، وحسن الاستفادة من آليات التعاون في المجالات الدبلوماسية والاقتصادية والتجارية والاستثمارية والتعاون في القوة الإنتاجية، خدمةً للمصالح المشتركة للبلدين ورفاهية الشعبين، بما يدفع علاقات الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين إلى الأمام.
وأفاد بأن التعاون العملي يشكل "القوة الدافعة" حيث تساهم الشركات الصينية في بناء العديد من المشروعات الكبرى في مصر، وأن التعاون الثنائي حقق عدة مرات "المركز الأول"، حيث أن الصين أكبر شريك تجاري لمصر لمدة 12 سنة متتالية، مشيرا إلى إنشاء الشركات الصينية في مصر أعلى برج في إفريقيا وأول سكك حديدية كهربائية في إفريقيا.
والصين أكبر شريك تجاري لمصر لمدة 12 سنة متتاليةضاف أن الصين ساعدت مصر أيضا في إنجاز أكبر مشروع تحسين شبكة الكهرباء في تاريخها، وجعلت مصر تمتلك أكبر قاعدة إنتاج الألياف الزجاجية وأكبر مركز تخزين اللقاحات وأسرع شبكة "النطاق العريض" في إفريقيا لتسريع الوصول إلى الإنترنت، وكذلك أكبر مجمع إنتاج للأسمنت وأكثره تقدما في إفريقيا.
وأوضح أن التكنولوجيا الصينية ساعدت مصر في مجال الفضاء، حيث أصبحت مصر أول دولة إفريقية تمتلك القدرة على تجميع واختبار الأقمار الاصطناعية.. مشيرا إلى أن الشركات الصينية في مصر تسهم بتقنية حفر الآبار المتطورة، وساعدت مصر في حفر أكثر من 540 بئرا في الصحراء على مدى ثماني سنوات، مما زاد من رقعة الأراضي الزراعية.
وتابع قائلا :" نجح مشروع كبريات شركات الاتصالات الصينية في تأهيل أكفاء تقنيات المعلومات والاتصالات في المجال وبناء 114 معهد، وتدريب حوالي 40 ألف شاب مصري، مما ساهم بشكل كبير في تحقيق التنمية الاقتصادية ورفع مستوى معيشة الشعب في مصر.