أحمد موسى: «أبوالعينين» يحترم العلم .. وهناك من يُدلّس بغرض التشويه |فيديو
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
علّق الإعلامي أحمد موسى، على كل ما يُثار على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن مقطع فيديو خاص بالدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني والنائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب.
أبو العينين ينعي النائب عبد الخالق عياد: أحد رواد ورموز قطاع البترول في مصر انتوا مش عارفين قيمته | بكري يرد على منتقدي صورة حسام موافي
وقال الإعلامي أحمد موسى في برنامجه "على مسئوليتي" المذاع على قناة "صدى البلد": "أبوالعينين وحسام موافي لهما مكانة كبيرة داخل وخارج مصر".
وأضاف الإعلامي أحمد موسى: "هناك من يقوم بالتدليس بغرض التشويه وتم اجتزاء لقطات من سياق الفرح".
وتابع الإعلامي أحمد موسى: "أبوالعينين أشاد في كلمته بحفل زفاف ابنة حسام موافي بالدكتور حسام موافي"، مضيفًا: "هناك من يجتزئ مقاطع فيديو ويترصّد للآخرين بهدف تشويه الحقائق".
وأكمل الإعلامي أحمد موسى: "أبو العينين رجل يحترم العلم وتحدّث كثيرًا عن قيمة الدكتور حسام موافي كعالم جليل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: موسى أحمد موسى أبو العينين محمد أبو العينين اخبار التوك شو الإعلامی أحمد موسى حسام موافی
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: تدمير مشروع إيران النووي سيعرض المنطقة لعواقب ومخاطر وخيمة (فيديو)
قال الإعلامي أحمد موسى، إن مشروع إيران النووي بدأ منذ 20 عاما، وحال تدميره ستتعرض المنطقة لعواقب ومخاطر وخيمة.
وأضاف أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"،: "إسرائيل وأمريكا قد تقرران تدمير برنامج إيران النووي".
ماذا لو قررت إسرائيل وأمريكا ضرب البرنامج النووي الإيرانيوأشار: "سيكون هناك تأثير على الإقليم والعالم في حالة ضرب المشروع النووي الإيراني"، متسائلا: "ماذا لو قررت إسرائيل وأمريكا ضرب البرنامج النووي الإيراني؟".
وتابع: "الرئيس السيسي شدد على ضرورة عدم التصعيد بين إيران وإسرائيل لتجنب التداعيات السياسية والأمنية والاقتصادية الإقليمية والدولية".
أعلن مسؤولان إيرانيان، عن شكوى الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، لوزير الخارجية الإيراني، في الأيام الأخيرة التي سبقت الإطاحة به، من أن تركيا تدعم بقوة قوات المعارضة في هجومها للإطاحة به، حسب وكالة «رويترز».
وانتهت 5 عقود من حكم عائلة الأسد، يوم الأحد الماضي، عندما فرّ الرئيس إلى موسكو؛ حيث منحته الحكومة اللجوء.
ودعمت إيران الأسد في الحرب الأهلية الطويلة في سوريا، وكان يُنظر إلى الإطاحة به على نطاق واسع على أنها ستكون ضربة كبيرة لما يُطلق عليه «محور المقاومة» بقيادة إيران، وهو تحالف سياسي وعسكري يعارض النفوذ الإسرائيلي والأميركي في الشرق الأوسط.
هيئة تحرير الشام
ومع استيلاء مقاتلين من «هيئة تحرير الشام»، التي كانت متحالفة مع تنظيم «القاعدة» في السابق، على المدن الكبرى وتقدمهم نحو العاصمة، التقى الأسد ّوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بدمشق في الثاني من ديسمبر (كانون الأول).
ووفقاً لمسؤول إيراني كبير، عبّر الأسد خلال الاجتماع عن غضبه مما قال إنها جهود مكثفة من جانب تركيا لإزاحته.
وقال المسؤول إن عراقجي أكد للأسد استمرار دعم إيران، ووعد بإثارة القضية مع أنقرة.
وفي اليوم التالي، التقى عراقجي وزير الخارجية التركي هاكان فيدان للتعبير عن مخاوف طهران البالغة بشأن دعم أنقرة لتقدم المعارضة.
وقال مسؤول إيراني ثانٍ: «التوتر خيّم على الاجتماع، وعبّرت إيران عن استيائها من انحياز تركيا للأجندات الأميركية والإسرائيلية، ونقلت مخاوف الأسد»، وذلك في إشارة إلى دعم أنقرة للمعارضة السورية، وتعاونها مع المصالح الغربية والإسرائيلية في استهداف حلفاء إيران بالمنطقة.