حصل الفنان أيمن مسعود، عضو فرقة مسار إجباري، على المركز الأول، في بطولة الجمهورية للإسكواش فوق الـ 45 عاما.

فوز أيمن مسعود ببطولة الجمهورية

وأعلن أيمن مسعود، عن فوزه ببطولة الجمهورية للإسكواش، عن طريق نشره مجموعة صور وهو يحمل الكأس، عبر حسابه الرسمي علي موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وعلق قائلا:«المركز الأول - بطولة الجمهورية للإسكواش فوق 45».

View this post on Instagram

A post shared by Ayman Massoud (@aomassoud)

وحرص أعضاء فرقة مسار إجباري، على دعم مسعود، إذ قاموا جميعهم بنشر الصور على صفحاتهم الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مسار إجباري إسكواش

إقرأ أيضاً:

شخصيات إسلامية.. الفضيل بن عياض بن مسعود بن بشر التميمي

الفضيل بن عياض بن مسعود بن بشر التميمي ولد بسمرقند ونشأ بأبيورد (مدينة تقع الآن في تركستان) وكان من الصالحين الزاهدين العابدين، ويذكر العلماء موقفًا أنه كان لصاً وقاطع طريق، وتاب، واتَّجه نحو الانشغال بالعبادة والزهد وملازمة البيت الحرام، إذ أنه كان شاطراً (يعني من أهل النهب واللصوصية) يقطع الطريق بين أبيورد، وسَرَخْس، وكان سبب توبته أنه عشق جاريةً، فبينما هو يرتقي الجدران إليها سمع تاليًا يتلو: ﴿أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ﴾ [الحديد: 16]، فقال: «يا رب، قد آن»، فرجع فآواه الليل إلى خربة، فإذا فيها رفقة، فقال بعضهم: «نرتحل»، وقال قوم: «حتى نصبح، فإن فضيلًا على الطريق يقطع علينا»، قال: ففكرت وقلت: أنا أسعى بالليل في المعاصي وقوم من المسلمين هاهنا يخافونني وما أرى الله ساقني إليهم إلا لأرتدع، اللهم إني قد تبت إليك وجعلت توبتي مجاورة البيت الحرام.. فتاب الفضيل رضي الله عنه وأمَّنَهم وجاور الحرم حتى مات» رضي الله عنه.
وللفضيل أقوالٌ ووصايا انتفع بها المسلمون، منها: «إذا أحب الله عبدًا أكثر غمَّه، وإذا أبغض عبدًا وسَّع عليه دنياه». وقال «لا ينبغي لحامل القرآن أن يكون له إلى خَلْقٍ حاجة، لا إلى الخلفاء فمن دونهم، فينبغي أن تكون حوائج الخلق كلهم إليه»، وقال «لم يدرك عندنا من أدرك بكثرة صيامٍ ولا صلاةٍ، وإنما أدرك بسخاءِ الأنفس، وسلامة الصدر، والنصح للأمة».. وقال «جعل الشر كله في بيت وجعل مفتاحه الرغبة في الدنيا، وجعل الخير كله في بيت وجعل مفتاحه الزهد في الدنيا».
ومن أقواله المأثورة أيضاً: «من خاف الله لم يضره أحد، ومن خاف غير الله لم ينفعه أحد»، و«بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله، وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله»، و«عليك بطرق الهدى ولا يضرك قلَّة السالكين، وإياك وطرق الضلالة ولا تغتر بكثرة الهالكين».
وقد شهد له العديد من العلماء والصالحين وأثنوا عليه ثناءً جميلًا، يدلُّ على قَدْرِه وقيمته، ومن ذلك ما ذكره ابن حبان من أنه نشأ بالكوفة وبها كتب الحديث ثم انتقل إلى مكة وأقام بها مجاورًا للبيت الحرام مع الجهد الشديد، والورع الدائم، والخوف الوافر، والبكاء الكثير، والتخلي بالوحدة، ورفض الناس وما عليه أسباب الدنيا إلى أن مات بها.
وقال إسحاق بن إبراهيم الطبري: «ما رأيت أحداً كان أخوفَ على نفسه، ولا أرجى للناس من الفضيل، وكان صحيح الحديث، صدوق اللسان، شديد الهيبة للحديث إذا حدَّث».
 وقد مات رضي الله عنه بمكة في المحرم سنة 187ه.

أخبار ذات صلة «التحبير» تواصل استقبال المشــاركات مدفع شرطة دبي «الرحال» في مسجد السطوة الكبير

مقالات مشابهة

  • فرقة وسط البلد تحيى حفلا غنائيا على مسرح الجمهورية.. 22 مارس
  • انطباعات الجمهور بعد بث أول حلقتين من مسلسل طريق إجباري.. عمل فني رهيب يكسر المألوف
  • اليوناني تيستيباس يفوز ببطولة دبي
  • “نيشن وايد”تحصد المركز الأول في مبيعات مشاريع رأس الخيمة العقارية لعام 2024
  • شخصيات إسلامية.. الفضيل بن عياض بن مسعود بن بشر التميمي
  • مصر تحصد 9 ميداليات متنوعة في اليوم الأول ببطولة أفريقيا للسلاح للناشئن والشباب بأنجولا
  • طفل من عدن يحقق المركز الأول عالميًا في أولمبياد الحساب الذهني
  • لاعبو الشرقية يحصلون على 5 ميداليات ذهبية في بطولة الجمهورية للجودو
  • التمور الليبية تتحصل على المركز الأول للعام الثالت في مهرجان القاهرة الدولي
  • البطولة: الرجاء البيضاوي يتعادل مع المغرب الفاسي والفتح الرياضي يرتقي إلى المركز الرابع بانتصاره على الزمامرة