صدى البلد:
2025-03-06@09:29:50 GMT

خبراء يحذرون جميع مستخدمي متصفح جوجل كروم

تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT

حذر عدد من الخبراء جميع مستخدمي متصفح "Google Chrome" جوجل كروم وذلك لتخفي عدد من البرامج المزيفة في الملحقات والتحديثات الخاصة بالمتصفح. 

 

وقال الخبراء في ThreatFabric إن هذه البرمجيات الضارة تمثل خطرًا كبيرًا على خصوصية المستخدمين وأمنهم المالي، مما يسلط الضوء على ضرورة توخي الحذرعند تنزيل الملحقات أو التطبيقات.

 

ويشكل البرنامج الخبيث المسمى Brokewell، أحدث إضافة إلى ترسانة البرامج الضارة على الأجهزة، خطرًا كبيرًا على مستخدمي أندرويد الذين يعتمدون على  جوجل كروم في الأنشطة عبر الإنترنت. 

 

ويتسلل هذا البرنامج، المتنكر في صورة تحديث غير ضار، إلى الأجهزة، مما يمكّن مجرمي الإنترنت من اختراق خصوصية المستخدمين والوصول إلى المعلومات المالية الحساسة.

 

ومن خلال استخدام هجمات التراكب، يخدع Brokewell المستخدمين وبالتالي الاستيلاء على بيانات الاعتماد الحساسة. 

 

وبمجرد الحصول عليها، تمهد بيانات الاعتماد هذه الطريق لهجمات الاستيلاء على الأجهزة، مما يمنح المتسللين السيطرة على مجموعة واسعة من الإجراءات على هاتف الضحية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جوجل كروم جوجل خصوصية المستخدمين

إقرأ أيضاً:

“لا تنطلي علينا”.. السوريون الدروز يحذرون من خدعة نتنياهو

سوريا – لاقت دعوة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لحماية “الأقلية الدرزية” في سوريا استنكارا كبيرا من قبل السوريين، بما في ذلك طائفة الموحدين الدروز.

حيث أصر الدروز على انتمائهم الوطني لسوريا ورفضهم المطلق لأن يجعلوا من أنفسهم جسرا يعبر عليه نتنياهو بمطامعه، كما يقولون.

ورغم تسجيلهم لعدد من الملاحظات تجاه سلوك الحكم الجديد في دمشق، وتحفظهم على الآلية التي يحاول من خلالها “فرض شرعية ثورية” بدلا من سلوك الطرق الديمقراطية للبقاء في السلطة، فإن خيارات الدروز السوريين تبقى “وطنية بامتياز”، ومحاولة إسرائيل للصيد في المياه العكرة كما يقولون لن يتردد صداها في القلوب المؤمنة بسوريا كوطن لجميع أبنائه.

واجمعوا المسلمين الدروز  على رفض الدعم الإسرائيلي المريب كما وصفوه، لكنهم مع ذلك أكدوا أن الحكمة في الوطن يجب ألا تقتصر على طرف دون غيره، بل يجب أن تبدأ بسلوك عقلاني من الحكومة في دمشق تبسط من خلاله رسائل الطمأنينة نحو الدروز والعلويين والمسيحيين والسنة على السواء. وهذا أمر لا يزال محط ترقب من قبل الشارع السوري بشكل عام، والذي يأمل أن تطوى صفحة “التجاوزات الفردية”، كما يحلو للسلطة الجديدة في دمشق تسميتها، وأن تبتعد عن حالة الاستئثار بالحكم على النحو الذي قامت عليه سلطة البعث حين مكنت منتسبيها ومن كل الطوائف من التحكم في القرار السياسي في البلد بما ضمن لها الحكم لعقود طويلة دون ظهور أي معارضة ولو في أدنى حدودها.

من جانبه، أكد المحلل السياسي وسام حسون أن إسرائيل تدرك جيدا عمق الروابط بين التجمعات الدرزية في سوريا وخارجها، وتحاول تسويق فكرة أن حياة الدروز داخل إسرائيل يمكن أن تكون النموذج المنتظر أمام الدروز في سوريا وغيرهم من بقية الأقليات، لاسيما وأن الإعلام الإسرائيلي قد انتقل في توصيفه لحكام دمشق الجدد من “معارضين في سبيل الحرية” إلى “إرهابيين متشددين” في سلوك يعكس النوايا المضمرة تجاه إشعال الفتنة في سوريا عبر تخويف الأقليات، بداية بالدروز وصولا إلى العلويين والمسيحيين والأكراد، عبر تقديم إسرائيل نفسها كحامية لهم. وتحت غطاء ذلك، تبرر استباحة الأرض وفرض القواعد العسكرية وبناء شبكة علاقات مع المجتمع الأهلي المحكوم بهاجس البقاء والمخاوف التاريخية من استبداد السلطات المركزية المتعاقبة.

ودعا حسون الحكومة في دمشق إلى نبذ الخطاب الطائفي وإبعاد من يلوكه بلسانه، فضلا عمن يمارسه على أرض الواقع.

وأشار إلى أن المسار الديمقراطي في سوريا لم يبدأ على النحو الذي كان منتظرا، ابتداء من احتكار السلطة وتسليم مقاليدها لـ”مكون عقائدي واحد” أقصى الكثير من السوريين وعلى رأسهم السنة المعتدلين باسم خلق حالة من الانسجام في الحكم، وصولا إلى “مسرحية مؤتمر الحوار الوطني” الذي جاء شبيها بمسرحية ولم يمثل جل السوريين، فضلا عن السلوكيات الأمنية المتكررة التي أخذت طابعا انتقاميا، والتي جرت ولا تزال في ظلال الحكومة حتى وإن لم تتبنها بشكل رسمي.

وختم المحلل السياسي حديثه لموقعنا بالتأكيد على أن العدل هو أساس الملك، وأخلق بالحكومة الجديدة في دمشق أن تنتهجه بقصد تبديد هواجس مواطنيها، سواء من الأقليات أو من الأكثرية السنية المعتدلة التي تشكل الضمانة الحقيقية لسوريا في علاقاتها العربية والإسلامية، ومن دونها لا يمكن إقناع هذه الدول بمد يد العون إلى سوريا.

وأشار إلى أن التنكر لهواجس السوريين في كل مكان وعدم تبني نهج ديمقراطي واضح وسليم سيكون بمثابة تقديم يد العون لنتنياهو في سبيل تحقيق مشروعه التوسعي في المنطقة، والذي يحمل عنوان “حماية الأقليات”، وإذا كان الدروز قد رفضوا مشروعه علانية، فحقيق بالحكومة السورية أن تعينهم على هذا الرفض حين تزيل المخاوف وتحقق العدل كقيمة متداولة في أيدي المواطنين يشترون بها أمانهم من المجهول الذي لم يتردد الإعلام الإسرائيلي في إماطة اللثام عنه ليصبح لعبة مكشوفة تهيب بالسوريين ألا يقعوا في حبائلها.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • محمد أبوزيد كروم: حمدوك والجنحويد وموقف حكومتنا!!
  • طلاسم مسلسل “المداح” تثير الجدل في مصر.. وخبراء يحذرون
  • جوجل تكشف عن Pixel Sense.. المساعد الذكي بأجهزة Pixel
  • جوجل تعلن عن ميزات جديدة لجميع أجهزة أندرو
  • حبس مراقب مالي سابق بسفارة بنغلاديش؛ بتهمة الاستيلاء على 500 ألف دولار
  • “لا تنطلي علينا”.. السوريون الدروز يحذرون من خدعة نتنياهو
  • لغز طلاسم مسلسل المداح يشعل الجدل.. وخبراء يحذرون من تداعياتها
  • طلاسم «المداح» تثير الجدل.. مخاوف اجتماعية وخبراء يحذرون
  • مسؤولون سابقون يحذرون من حاجة بنك إنجلترا إلى وقف تخفيضات أسعار الفائدة
  • بعد عرض أول حلقتين.. العتاولة 2 يتصدر موقع إكس و جوجل