“بيكو مصر” تخفض أسعار الأجهزة المنزلية بنسبة تصل إلى 35%
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن عمر بدراوي، رئيس قطاع التسويق بشركة بيكو مصر، عن تخفيض الشركة أسعار أجهزة بيكو بنسب تبدأ من 10% إلى 35%، على مختلف منتجات الأجهزة المنزلية التي تشمل الأفران والثلاجات والغسالات وغسالات الأطباق وغيرها من الأجهزة، وهي المبادرة الأولى من نوعها في قطاع الأجهزة المنزلية بمصر منذ استقرار سعر الصرف، وذلك في إطار التزام بيكو مصر بتوفير منتجات عالية الجودة بأسعار تنافسية للعملاء، تعزيزًا لرضا العملاء ودعم توجه الدولة لتخفيف الالتزامات عن كاهل المواطن المصري.
وأضاف بدراوي " من منطلق التزامنا العميق بتلبية احتياجات عملائنا، ودعم جهود الحكومة الرامية إلى تخفيف الأعباء عن المواطنين، بادرت بيكو بخفض أسعار منتجاتها، بنسب تبدأ من 10% إلى 35%، على منتجات متعددة من أجهزتنا المنزلية، إيمانا منا بأن خفض الأسعار سيساهم في تمكين المزيد من الأفراد والعائلات من الاستمتاع بفوائد أجهزتنا المبتكرة والموثوقة".
وأكد بدراوي "لا يعد تخفيض أسعارنا أكبر مفاجأتنا للعميل المصري، ولكننا أيضا نعمل على قدم وساق للتجهيز للافتتاح الرسمي لمصنع بيكو الأول في مصر خلال الأشهر القليلة المقبلة، والذي يمثل استثمارًا كبيرًا في الاقتصاد المحلي وشهادة على التزامنا بالتميز في التصنيع، حيث سينتج مصنعنا في المرحلة الأولى مجموعة من الثلاجات والأفران المصنوعة بفخر في مصر للأسواق المحلية والعالمية مع التركيز على المنتجات الصديقة للبيئة والالتزام بمعايير الجودة العالمية"
وأوضح بدراوي "لا يدل هذا التوسع على التزامنا بتلبية الطلب المتزايد من العملاء على منتجات بيكو في مصر فحسب، بل يؤكد أيضًا على طموحنا لخدمة العملاء في جميع أنحاء العالم من مصر، فالمصنع سيكون مركزا إقليميا للتصنيع والتصدير للأسواق الخارجية. فنحن نهدف إلى إثراء حياة المستهلكين في كل مكان بحلول مبتكرة وموثوقة ومستدامة للمنزل من خلال تقديم مجموعة متنوعة من الأجهزة ذات القيمة مقابل السعر وتوسيع حضورنا في الأسواق المحلية والدولية".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أسعار الأجهزة معايير الجودة العالمية الأجهزة المنزلية بيكو
إقرأ أيضاً:
إيران: التزامنا بعدم امتلاك سلاح نووي ما زال قائماً
أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن موقف إيران بعدم السعي إلى امتلاك السلاح النووي لا يزال ثابتاً، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة، رغم انسحابها من الاتفاق النووي، استفادت من هذا الالتزام. وكتب عبر منشور عبر منصة “إكس”، الثلاثاء، “قد لا يُعجب رئيس الولايات المتحدة الاتفاق النووي لعام 2015. لكنه يتضمن التزاماً حيوياً من قبل إيران لا يزال قائماً، حتى إن الولايات المتحدة – رغم خروجها من الاتفاق- استفادت منه”. كما تابع “إيران تؤكد مجدداً أنها تحت أي ظرف من الظروف، لن تسعى أبداً إلى امتلاك أو تطوير أو الحصول على أي أسلحة نووية”. وأضاف عراقجي أن مرور عشر سنوات على توقيع الاتفاق النووي وسبع سنوات على الانسحاب الأميركي منه لم يثبت خلاله أي دليل واحد على أن إيران قد انتهكت هذا الالتزام، مؤكداً أنه حتى مديرة الاستخبارات الوطنية الأميركية تولسي غابارد أوضحت ذلك بشكل قاطع مؤخراً. كما شدد على أن الانخراط الدبلوماسي أثبت نجاحه في الماضي ولا يزال قادراً على تحقيق نتائج إيجابية، لكنه حذر من الحديث عن “خيار عسكري أو حل عسكري، مضيفاً “الإخفاقات الكارثية في منطقتنا، والتي كلفت الإدارات الأميركية السابقة أكثر من 7 تريليونات دولار، خير دليل على ذلك”. يشار إلى أن الرئيس الأميركي كان انسحب عام 2018، خلال ولايته الأولى من الاتفاق النووي، وفرض عقوبات صارمة على طهران. وفي فبراير الفائت، أعاد فرض سياسة “أقصى الضغوط” على إيران، بما شمل مساعي لوقف صادراتها النفطية تماماً، رغم تأكيده أنه يسعى لإبرام اتفاق نووي جديد. |