بسبب تعرضه للسرقة.. عمر كمال يتصدر مؤشر جوجل
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
تصدر اسم المطرب عمر كمال مؤشر البحث جوجل وذلك بعد حلوله ضيفًا في برنامج خلاصة الكلام الذي تقدمه الإعلامية أميرة بدر، وكشف أثناء اللقاء عن تعرضه للسرقة والسطو في لوس أنجلوس بأمريكا.
تعرض عمر كمال للسرقة
وتحدث عمر كمال عن زيارته للولايات المتحدة الأمريكية في وقت سابق، وأنه كان يقوم فتح حساب بنكي بأحد البنوك هناك ونجاته من عملية سطو.
وعن تعرضه للسطو بأحد البنوك في أمريكا، قال: "كنا في لوس أنجلوس وكان معايا حد مرافق ليا طول الوقت هناك، وقالي افتح لك حساب بنكي هناك ينفعك بعدين وأنا كنت مهووس بالأفلام الوثائقية وكنت قريت تقرير أن لوس أنجلوس فيها كل يوم 50 حالة سرقة لبنوك بتحصل وقولت ده استحالة يحصل ليا، وكان ساعتها بعد كورونا بسنة وكنت قاعد وكان في راجل واحد بس في شباك البنك، ولقيته بيتخانق معاهم وقولت انا ماليش دعوة".
واستكمل: "الراجل اللي كان مرافق معايا قالي يا عمر لو هتعرف تمشي تزحف تطلع بره يا إما تنام على بطنك ورا أي مكتب وحط ايدك على راسك قولت له ليه؟، قالي الراجل ده معاه قنبلة يا عمر وهيفجرها وأنا مكنتش عارف الراجل بيقول المرافق اللي معايا اللي فهم وكنت حسب أن فيه مشكلة معاه في الحساب أو حاجة، مكنتش اعرف إنه كان بيقولها لو محطتيش الفلوس انا هفجر الدنيا كلها، قولت له طب أنا ههرب وأنت بقى، قالي لأ ما أنا بصور عشان لو نجينا هبيع الفيلم الوثائقي ده بفلوس كتير أوي".
وأضاف: "كانت ليلة واحتجزونا، ومن ساعتها قررت أخد كورسات إنجليزي بقى، وقعدنا نحو 4 ساعات جوه البنك والبوليس جه وطلع أنه راجل مهووس تعبان نفسيًا وكان معاه قنبلة دخان كان حوار كبير ومفتحتش الحساب في الأخر وقلت الحمد لله الـ 1000 دولار اللي كنت هحطها في الحساب كانت هتروح عليا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمر كمال المطرب عمر كمال برنامج خلاصة الكلام تصريحات عمر كمال
إقرأ أيضاً:
نادين نجيم تكشف تفاصيل طفولتها: ولدت في قلب الحرب.. وكنت «دلوعة» البيت
قالت الفنانة نادين نجيم نسيب، إنّ لديها 4 إخوة كلهم يكبرونها، موضحةً: «كنت متدلعة، لأني كنت أصغر، وكنت لعبة البيت».
وأضافت نسيب، في لقائها مع الإعلامية إسعاد يونس، مقدمة برنامج «صاحبة السعادة»، المذاع عبر قناة «dmc»: «أنا خلقت بالحرب، ولا أتذكر حرب 1989 لأني عمرها وقتها كان 4 سنوات».
وتابعت الفنانة: «كان أبي يعمل والأم تتحمل مسؤولية البيت، وكان ذلك هو الشائع في لبنان، فعمل الأم في المنزل أصعب منه خارج المنزل».
وواصلت: «كان والدي خياطا رجاليا، وكانت حياته مرتاحة في بداية الزواج، لكن الليرة تدهورت، وما يصير هذه الأيام حدث مع والدي عندما تزوج، فخسرنا ممتلكات ومصاري كثيرة».
وأوضحت: «تمت تربيتنا بشكل واضح وبسيط، ولم نكن محرومين، ولكن كانت حياتنا بسيطة للغاية، ولم نكن نحصل على كل ما نتمناه مثل الألعاب، وكل شيء حصلنا عليه كان محدودا، وهذا الشيء زرع العزيمة فيّ، حتى أصبح متعلمة وناجحة وأؤسس لمستقبل زاهر، ولم أرضَ بما كنت عليه ولم أيأس، وهو ما تكرر مع إخوتي، وحياة كل شخص منا أصبحت ناجحة، وكلنا نعيش اليوم مرتاحين».