غارة إسرائيلية تستهدف منزلًا شمال مخيم النصيرات
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال بشير جبر، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية"، إن غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا سكنيًا بمنطقة أرض المفتي شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، وأنباء عن سقوط ضحايا ومصابين.
وفي سياق متصل، شن جيش الاحتلال الاسرائيلي، غارة جوية على منزل غرب النصيرات وسط قطاع غزة.
وفي وقت سابق من اليوم، وقع 5 شهداء حصيلة حصار منزل في بلدة دير الغصون شمال طولكرم بينهم 4 احتجز الاحتلال جثامينهم بعدما حاصر بلدة دير الغصون بأكثر من 50 آلية عسكرية حول منزل يحتوي على عدد من الشباب الفلسطيني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل ألية عسكرية بلدة دير الغصون جيش الاحتلال الإسرائيلي سقوط ضحايا شمال مخيم النصيرات شمال طولكرم
إقرأ أيضاً:
خرق جديد.. قوات الاحتلال تقصف منطقة تبنا في البيسارية بلبنان
نفذ طيران الاحتلال الإسرائيلي، غارة جوية على منطقة تبنا في البيسارية في مخالفة صريحة لاتفاق وقف اطلاق النار الذي تم توقيعه بين السلطات اللبنانية ودولة الاحتلال.
وشن الطيران الإسرائيلي ليل الخميس، غارات على جنوب لبنان وشرقه، حسبما أفاد إعلام لبناني رسمي، رغم وقف إطلاق النار الساري مع حزب الله.
وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان، أن سلاح الجو الإسرائيلي شن "قرابة العاشرة و35 دقيقة مساء اليوم عدوانا جويا، حيث نفذ غارة جوية مستهدفا الوادي الواقع بين بلدتي بفروة وعزة" في جنوب البلاد، وذلك "على دفعتين".
كما نفذت إسرائيل "غارة على مرتفعات سلسلة جبال لبنان الشرقية" الحدودية مع سوريا، حسب المصدر نفسه الذي أشار إلى تحليق الطيران الإسرائيلي "فوق بيروت وضواحيها".
ولم يصدر الجيش الإسرائيلي أي بيان بعد بشأن تنفيذ ضربات في لبنان.
ويسري منذ 27 نوفمبر، اتفاق لوقف إطلاق النار هدف لوضع حد لتبادل للقصف عبر الحدود امتد نحو عام بين إسرائيل وحزب الله، وتحول مواجهة مفتوحة اعتبارا من سبتمبر 2024، مع تكثيف إسرائيل غاراتها وبدء عمليات توغل برية في مناطق حدودية جنوبي لبنان.
ونص الاتفاق على مهلة 60 يوما لانسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة انتشارهما، ,في المقابل كان على الحزب الانسحاب من منطقة جنوب نهر الليطاني وتفكيك أي بنى عسكرية متبقية له فيها.
وبعدما أكدت إسرائيل انها لن تلتزم بمهلة الانسحاب المحددة، تم تمديد الاتفاق حتى 18 فبراير الجاري.
وخلال الأسابيع الماضية، تبادل الجانبان الاتهامات بخرق الاتفاق، وأكدت إسرائيل أنها لن تسمح للحزب بإعادة بناء قدراته أو نقل أسلحة.