«الكوني» يشارك في قمة منظمة المؤتمر الإسلامي بغامبيا
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
شارك النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني، في القمة الـ15 لمنظمة المؤتمر الإسلامي التي انطلقت أعمالها اليوم السبت في العاصمة الغامبية بنجول”، تحت شعار “تعزيز الوحدة والتضامن من خلال الحوار من أجل التنمية المستدامة”.
وسيناقش قادة الدول الأعضاء قضايا العالم الإسلامي السياسية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وقضايا الشباب والمرأة والأسرة والعلوم والتكنولوجيا والإعلام والجماعات والمجموعات المسلمة في الدول غير الأعضاء بالمنظمة، بحسب ما أفاد المكتب الإعلامي بالمجلس الرئاسي.
كما ستناقش القمة التي تختتم أعمالها غدا الأحد المسائل المتعلقة بنبذ خطاب الكراهية والإسلاموفوبيا وتعزيز الحوار، وقضايا التغير المناخي والأمن الغذائي.
يُشار إلى أن القمة منعقدة في فندق أتلانتيك ذو الخمسة نجوم في العاصمة بنجول، والذي تملكه وتُديره محفظة ليبيا أفريقيا للاستثمار.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: القمة الإسلامية الكوني المجلس الرئاسي غامبيا منظمة المؤتمر الإسلامي موسى الكوني
إقرأ أيضاً:
تعليق إسرائيلي عاجل على الغارات التي استهدفت صنعاء قبل قليل
العاصمة صنعاء (وكالات)
في خطوة مثيرة، كشف الاحتلال الإسرائيلي يوم السبت عن موقفه الرسمي من الهجوم الأخير الذي استهدف العاصمة اليمنية صنعاء، حيث سارعت القوات الإسرائيلية لنفي أي علاقة لها بالعدوان الذي استهدف شمال صنعاء.
وأكدت وسائل إعلام عبرية، نقلاً عن مسؤولين عسكريين إسرائيليين، أن تل أبيب لم تنفذ أي هجمات جديدة في اليمن.
اقرأ أيضاً انفجارات جديدة في باب المندب: تصعيد يمني مفاجئ بعد قرار حظر الملاحة الإسرائيلية 15 مارس، 2025 تجدد القصف الأمريكي على العاصمة صنعاء.. المناطق المستهدفة 15 مارس، 2025هذا النفي الإسرائيلي يأتي في وقت حساس للغاية، حيث تزامن مع تنفيذ الغارات على العاصمة اليمنية، مما يعكس قلقًا إسرائيليًا متزايدًا من تصاعد الرد اليمني.
ويعتقد البعض أن هذا الهجوم قد يكون بداية لتصعيد عسكري أوسع من قبل القوات اليمنية، وهو ما قد يطال المدن المحتلة في فلسطين.
الاحتلال الإسرائيلي يعبر عن مخاوف كبيرة من أن يزيد التصعيد العسكري ضد اليمن الأمور تعقيدًا، خاصة بعد التقارير التي وردت من صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، والتي تشير إلى أن ما وصفته بـ"الحوثيين" قد حصلوا على تقنيات متقدمة قد تمكنهم من تنفيذ ضربات أعمق وأبعد نطاقًا من أي وقت مضى.
مع هذه التطورات المتسارعة، يبقى السؤال الأبرز: هل سيؤدي التصعيد العسكري في اليمن إلى رد فعل واسع من قبل الحوثيين، وهل ستكون تل أبيب في مرمى الهجمات المقبلة؟.