شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن مجلة لوبران الفرنسية تكتب عن ولاية رئاسية ولدت ميتة، انتقدت مجلة لو بوان الفرنسية في عددها الأخير فترة خمس سنوات رئاسية ميتة و تسارعا مذهلا لتفكك المؤسسات . وتحت عنوان هل .،بحسب ما نشر أخبارنا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مجلة لوبران الفرنسية تكتب عن ولاية رئاسية ولدت ميتة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مجلة لوبران الفرنسية تكتب عن ولاية رئاسية ولدت ميتة

انتقدت مجلة (لو بوان) الفرنسية في عددها الأخير فترة خمس سنوات رئاسية "ميتة" و "تسارعا مذهلا لتفكك المؤسسات".

وتحت عنوان "هل مازال هناك رئيس؟"، قالت المجلة إن التعديل الوزاري للحكومة من الحد الأدنى، وخطاب إيمانويل ماكرون في افتتاح مجلس الوزراء ثم مقابلته من كاليدونيا الجديدة جاءت على صورة ولايته من خمس سنوات ميتة. إنها تمثل تسارعا مذهلا في تفكيك المؤسسات وتكريسا لتخندق الرئيس في حالة إنكار، بسبب عدم وجود أدنى حل للأزمة الوجودية في فرنسا.

في نهاية مائة يوم، تشكل "أعمال الشغب الدراماتيكية" التي أشعلت النيران في حوالي 500 مدينة في جميع أنحاء فرنسا، العلامة البارزة، ولم يسجل، حسب المجلة، مستوى مماثل من الارتباك والتردد على رأس الدولة، بينما اختزل التعديل الحكومي في ترقية المقربين من الرئيس.

واعتبر المقال أن الرئيس "يكرس تقلص قاعدته السياسية ولكنه يكشف أيض ا عن الطبيعة الحقيقية للنزعة الماكرونية، التي تنحو الى الاستيلاء على السلطة من قبل زمرة من المغامرين.

وتحدثت عن الأسلوب "الصادم"، الذي شهد إعادة تعيين رئيسة الوزراء عن طريق الصحافة بما يشهد على "ازدراء" إيمانويل ماكرون للمؤسسات التي من المفترض أن يكون الضامن لها. وكتبت: "لم نعد نرى اليوم ، لا رئيس ا ولا حكومة ولا أغلبية ولا حزب ا، بل زمرة من رواد الأعمال الذاتيين الذين يبدو التواصل بالنسبة لهم كل شيء، وحس الدولة لا شيء، المصير الشخصي كل شيء والصالح العام، لا شيء".

وواصلت قائلة إن "تدخلات إيمانويل ماكرون ليست أقل تنظيم ا من أسلوبه في ممارسة السلطة. "الكلمات لم تطلق الحقيقة فحسب، بل حلت مكانها. تم الترحيب بكفاءة الحكومة والاحتفاء باستعادة النظام الجمهوري، في حين أن ندوب أعمال الشغب تشهد على تجاوز كل حدود العنف وتمرد الشرطة وأجواء حرب أهلية مما يعطي سببا لتوقع الأسوأ، حسب ما كتب جيرارد كولومب.

وأوضح الكاتب أن الرضا عن تقدم الخدمات العامة يتناقض مع إقالة وزراء التعليم والصحة والإسكان، نتيجة لانهيار هذه القطاعات الأساسية الثلاثة للحياة اليومية للفرنسيين، مسجلا أن الدعوة لاستعادة التوازن المالي العام اعتبار ا من الخريف تخلو من أي مصداقية، كونها صادرة عن رئيس يتحمل مسؤولية 700 من 3000 مليار يورو في الدين العام.

وبحسب الصحيفة الأسبوعية، فقد ت

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مجلة لوبران الفرنسية تكتب عن ولاية رئاسية ولدت ميتة وتم نقلها من أخبارنا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تعاون علمي مستدام بين المركز القومي للبحوث والمؤسسات الفرنسية

عزز المركز القومي للبحوث التعاون البحثي بين مصر وفرنسا من خلال شراكات أكاديمية مع جامعات ومؤسسات علمية فرنسية مرموقة، استنادًا إلى مذكرات تفاهم ممتدة منذ سنوات، أبرزها مع جامعة جرونوبل ألب، والمركز الوطني للبحث العلمي (CNRS)، وجامعة مونبلييه (UM).

ويستمر هذا التعاون في التطور سنويًا عبر تنفيذ مشروعات بحثية مشتركة، وتبادل الزيارات العلمية، وتنظيم فعاليات أكاديمية، إلى جانب منح دراسية وبرامج تدريبية.

وشهد عام 2019 انعقاد المؤتمر الدولي الأول للمركز القومي للبحوث بالتعاون مع جامعة جرونوبل تحت شعار "لا يمكن تحقيق التطور المستدام بدون العلم"، في أحد أبرز محطات التعاون العلمي المصري الفرنسي.

ومنذ 2018، أُنجز أكثر من 30 مشروعًا بحثيًا مشتركًا، وجرى تبادل نحو 270 زيارة علمية بين الجانبين، من بينها نحو 120 زيارة من باحثي المركز القومي للبحوث إلى فرنسا، و150 زيارة من باحثين فرنسيين إلى مصر، ضمن برامج تعاون منها برنامج «أمنحوتب».

وأكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن الشراكات البحثية مع فرنسا تمثل نموذجًا ناجحًا للتعاون الدولي طويل الأمد، وأسهمت في دعم منظومة البحث العلمي في مصر، بما يعزز تحقيق أهداف التنمية المستدامة ومواكبة التقدم العلمي.

وصرح الدكتور ممدوح معوض، رئيس المركز القومي للبحوث، أن التعاون مع الجانب الفرنسي يعد من أبرز نماذج الانفتاح على المؤسسات العلمية العالمية، وأسهم في إعداد كوادر مصرية متميزة تمتلك أدوات البحث والتطوير الحديثة، مما انعكس إيجابًا على جودة مخرجات المركز.

واستقبل المركز القومي للبحوث مطلع العام الجاري وفدًا فرنسيًا رفيع المستوى برئاسة ملحق التعاون العلمي والثقافي في السفارة الفرنسية بالقاهرة، لبحث أوجه التعاون المستقبلية.

مقالات مشابهة

  • إلهام أبو الفتح تكتب: بشرى سارة
  • مجلة إسرائيلية: الجيش يواجه أكبر أزمة رفض منذ عقود
  • إصدار أول دليل شامل لتنظيم القنب الهندي في المغرب
  • التحضير لطاولة الحوار بدأ...ورسالة رئاسية في ذكرى الحرب
  • شركات السفر والسياحة (صدفة أم ضرورة )
  • توقيع شراكة استراتيجية بين شركة CMA CGM الفرنسية وميناء أكتوبر الجاف
  • العربي الأفريقي (مارس 1979): والزمن كان ليل
  • مجلة “ميليتري كرونيكل” : اليمن فخ للولايات المتحدة الأمريكية
  • لماذا أصبح أرخبيل سانت بيير وميكلون الفرنسية حديث العالم؟
  • تعاون علمي مستدام بين المركز القومي للبحوث والمؤسسات الفرنسية