روسيا تدرج القائم بأعمال وزير الدفاع الأوكراني السابق على قائمة المطلوبين
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
أدرجت وزارة الداخلية الروسية، اليوم السبت، لقائم بأعمال وزير الدفاع الأوكراني السابق والرئيس الحالي لجامعة الدفاع الوطني الأوكرانية، ميخائيل كوفال، على قائمة المطلوبين بموجب القانون الجنائي.
وجاء في قاعدة بيانات المطلوبين، التابعة لوزارة الداخلية في روسيا: "ميخائيل فلاديميروفيتش كوفال، من مواليد 26 فبراير 1956.
ولم تذكر وزارة الداخلية سبب الإدراج على قائمة المطلوبين.
يذكر أنه تم تعيين كوفال وزيرًا للدفاع بالنيابة في أوكرانيا في الفترة من مارس إلى يوليو 2014، وفي 2015-2021 عمل كنائب أول لسكرتير مجلس الأمن القومي والدفاع في أوكرانيا، وعين رئيسا لجامعة الدفاع الوطني اعتبارا من أغسطس 2022.
وفي فبراير 2023، وجه محققون روس اتهامات غيابية ضد كوفال ووزير الدفاع السابق فاليري جيليتي، اللذين "نسقا العدوان العسكري ضد سكان دونباس في عام 2014".
وفي وقت سابق، أدرجت وزارة الداخلية الروسية قائد القوات البرية بالقوات المسلحة الأوكرانية ألكسندر بافليوك على قائمة المطلوبين بموجب القانون الجنائي الروسي.
كما أدرجت وزارة الداخلية الروسية، اليوم السبت، كلًا من الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، والرئيس الأوكراني السابق، بيوتر بوروشينكو، على قائمة المطلوبين بموجب القانون الجنائي.
وتشير قاعدة بيانات الوزارة إلى أن فلاديمير زيلينسكي مطلوب بموجب مادة من القانون الجنائي الروسي.
أوكرانيا: ارتفاع قتلى الجيش الروسي إلى 473 ألفا و400 جندي
أعلن الجيش الأوكراني، اليوم السبت، ارتفاع عدد قتلى الجنود الروس إلى 473 ألفا و400 جندي، منذ بدء العملية العسكرية الروسية، بعدما رصد مقتل 1260 جنديا خلال الـ24 ساعة الماضية.
وذكرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية - حسب ما أوردت وكالة أنباء (يوكرين فورم) الأوكرانية - أنه خلال هذه الفترة "خسرت روسيا أيضا 7 آلاف و366 دبابة و14 ألفا و156 من المركبات المدرعة و12 ألفا و148 من النظم المدفعية و1055 من أنظمة راجمات الصواريخ متعددة الإطلاق و788 من أنظمة الدفاع الجوي و348 طائرة مقاتلة و325 مروحية و26 سفينة حربية، فضلا 2001 من المعدات الخاصة و9 آلاف و611 طائرة مسيرة وغواصة واحدة و16 ألفا و337 من المركبات وخزانات الوقود".
مستشار الرئيس الفلسطيني: اجتياح رفح سيؤدي لمذابح مفتوحة ضحيتها الآلاف من الفلسطينيين
حذر مستشار الرئيس الفلسطيني، محمود الهباش اليوم السبت من أن اجتياح جيش الاحتلال الإسرائيلي لمدينة رفح جنوب قطاع غزة سيعتبر كارثة وسيؤدي إلى مذابح مفتوحة ضحيتها الآلاف من الفلسطينيين .
وقال الهباش - في تصريح خاص لقناة (العربية الحدث) - " إن أكثر ما نخشاه حالياً هو اجتياح رفح، لأنها تتسع لنحو 300 ألف فلسطيني لكن يتواجد بها حالياً أكثر من مليون ونصف مواطن، وإذا جازفت إسرائيل واجتاحت رفح فإن هذا سيؤدي إلى مذبحة مفتوحة ".
وأشار إلى أن الرئيس الفلسطيني أعلن من قبل أن الولايات المتحدة الأمريكية وحدها باستطاعتها وقف هذا الاجتياح، ويمكنها أن تأمر إسرائيل بذلك إذا كانت تريد، محملا الإدارة الأمريكية المسؤولية الكاملة مع إسرائيل عن كل قطرة دم تسيل من أبناء الشعب الفلسطيني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: روسيا تدرج القائم بأعمال وزير الدفاع الأوكراني السابق قائمة المطلوبين على قائمة المطلوبین القانون الجنائی وزارة الداخلیة الیوم السبت
إقرأ أيضاً:
المغاربة والسنغاليون يتصدرون قائمة المهاجرين غير الشرعيين الواصلين إلى إسبانيا
كشف التقرير الإقليمي السنوي للمنظمة الدولية للهجرة لسنة 2024 حول الهجرة إلى أوربا، أن المغاربة تصدروا قائمة الجنسيات الداخلة إلى إسبانيا.
ووفقا لما نشرته « لارزون » فقد شكل المغاربة 13% من إجمالي عدد الواصلين إلى إسبانيا العام الماضي، واحتلوا المرتبة الثانية بين الجنسيات التي اختارت عبور البحر الأبيض المتوسط بنسبة 27%.
وأشار التقرير، الذي استند إلى بيانات السلطات الأوربية وفرونتكس، إلى أن إجمالي عدد المهاجرين الواصلين إلى إسبانيا بلغ 63 ألفا و970 مهاجرا خلال الفترة من 1 يناير إلى 31 دجنبر 2024، بزيادة قدرها 37% مقارنة بالعام السابق. وفي هذا السياق، يتصدر السنغاليون قائمة المهاجرين بنسبة 20%، يليهم الجزائريون بنسبة 16%.
وفيما يتعلق بطرق العبور، وصل 46 ألفا و843 مهاجرا إلى جزر الكناري عبر المحيط الأطلسي، وهو ما يمثل 73% من إجمالي الواصلين إلى إسبانيا، فيما اختار 14 ألفا و480 شخصا البحر الأبيض المتوسط طريقا لهم، وعبر 2647 شخصا الحدود البرية. ويعتبر الجزائريون الأكثر عبورا للبحر الأبيض المتوسط بنسبة 59% من الإجمالي، يليهم المغاربة.
وسجل التقرير أيضا ارتفاعا في عمليات الترحيل من أوربا إلى المغرب بنسبة 26 في المائة مقارنة بعام 2023، ليصل إجمالي عدد المرحلين إلى 22 ألفا و935 شخصا. وارتفعت أعداد الوفيات بين المهاجرين بنسبة مثيرة للقلق بلغت 10 في المائة، حيث فقد 466 شخصا حياتهم أثناء عبور البحر الأبيض المتوسط، في حين توفي 1086 شخصا أثناء محاولتهم الوصول إلى جزر الكناري عبر المحيط الأطلسي.