باحثة: مصر وظفت معبر رفح لإدخال المساعدات لقطاع غزة بكل المعاني الإنسانية
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة نرمين سعيد، الباحثة بالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، إن مصر تبذل قصارى جهدها لإيصال المساعدات لقطاع غزة.
وأضافت، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، مساء اليوم السبت، أن مصر وظفت معبر رفح لإدخال المساعدات لقطاع غزة بكل المعاني الإنسانية، موضحة أنه خلال شهر أبريل فقط عبرت 4 آلاف شاحنة فقط خلال معبر رفح للجانب الفلسطيني.
وأشارت إلى أن مصر ترفض أي عمليات عسكرية إسرائيلية في غزة وترفض مساعي تصفية القضية الفلسطينية.
وأكدت أن مصر حريصة على عدم التصعيد في قطاع غزة، ومصر من أكثر الدول التي قدمت مساعدات إغاثية وإنسانية إلى قطاع غزة من خلال معبر رفح.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إدخال المساعدات الدراسات الاستراتيجية القضية الفلسطينية عمليات عسكرية قطاع غزة مداخلة هاتفية معبر رفح معبر رفح
إقرأ أيضاً:
ملك المغرب يطالب بالإيقاف الفوري للحرب في غزة وايصال المساعدات الإنسانية
بغداد اليوم- متابعة
طالب ملك المغرب محمد السادس، اليوم الثلاثاء (26 تشرين الثاني 2024)، المجتمع الدولي بضرورة التوصل إلى الوقف الفوري والدائم لإطلاق النار بقطاع غزة والعمل على فتح جميع المعابر وايصال المساعدات الإنسانية والإغاثية الى الفلسطينيين.
وقال ملك المغرب في رسالة وجهها الى رئيس اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف شيخ نيانغ إنه في ظل هذا الظرف الصعب وغير المقبول، إنسانيا وحقوقيا وأخلاقيا، تجدد المملكة المغربية التأكيد، وكما دأبت عليه في مختلف المنابر الإقليمية والدولية، على ما يلي:
أولا: ضرورة التوصل إلى الوقف الفوري والدائم لإطلاق النار بقطاع غزة، ووضع حد للاعتداءات المتكررة على السكان الآمنين بالضفة الغربية ومدينة القدس.
ثانيا: العمل على ضمان حماية المدنيين ومنع استهدافهم وحقن دمائهم على عموم الأراضي الفلسطينية.
ثالثا: التشديد على ضرورة فتح جميع المعابر بشكل فوري ودائم، دون قيد أو شرط، بما يضمن تأمين وصول المساعدات الإنسانية والإغاثية ومختلف الإمدادات الطبية والاحتياجات الأساسية، بالانسيابية المطلوبة وبكميات كافية لسكان قطاع غزة وباقي الأراضي الفلسطينية.
رابعا: الحفاظ على دور وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” وتعزيزه ودعمه.
خامسا: رفض كل تهجير للمواطنين الفلسطينيين، وكذا الالتزام التام بالقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
سادسا: إطلاق مفاوضات جادة وهادفة لإحياء عملية السلام، وفق قرارات الأمم المتحدة والشرعية الدولية.