شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن نائب ولائي يرفض تجديد العقد مع شركة بريطانية لإدارة الملاحة الجوية في العراق،  بغداد شبكة أخبار العراق كشفت عضو مجلس النواب زهرة البجاري، اليوم الاثنين، عن ضغوط سياسية لتجديد التعاقد مع شركة سيركو البريطانية لادارة .،بحسب ما نشر شبكة اخبار العراق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نائب ولائي يرفض تجديد العقد مع شركة بريطانية لإدارة الملاحة الجوية في العراق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نائب ولائي يرفض تجديد العقد مع شركة بريطانية لإدارة...
 بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشفت عضو مجلس النواب زهرة البجاري، اليوم الاثنين، عن ضغوط سياسية لتجديد التعاقد مع شركة سيركو البريطانية لادارة الملاحة الجوية في العراق، فيما اكدت ان لجنة النقل النيابية رفضت تجديد العقد او التفاوض مع الشركة، بالنظر الى الخروقات العديدة التي عملت بها الشركة في الفترة السابقة.وقالت البجاري في حديث  صحفي، إن “تم الاتفاق مع ممثلي الشركة على ضمان عدم تقديم دعوة لدى المحاكم الدولية بعد انهاء التعاقد معهم”، مضيفة ان “العراق غير مجبر على تمديد العقد الذي انتهى مع سيركو”. وتابعت، ان ” اللجنة التحقيقية الخاصة بحادثة اغتيال قادة النصر خلال فترة عمل سيركو اوصت بعدم التجديد والاعتماد على الكوادر الوطنية في ملف إدارة الأجواء العراقية”، لافتا الى ان “ضغوط سياسية لتجديد التعاقد مع شركة سيركو البريطانية لادارة الأجواء العراقية”. 

52.12.211.173



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نائب ولائي يرفض تجديد العقد مع شركة بريطانية لإدارة الملاحة الجوية في العراق وتم نقلها من شبكة اخبار العراق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التعاقد مع

إقرأ أيضاً:

عملية “كورال سي” جرس الإنذار يقرع في الجنوب

ولأهمية البحر الأحمر في استراتيجية التوسع الصهيوني، قامت “إسرائيل” بشن العدوان الثلاثي على مصر بمشاركة فرنسا وإنكلترا، رداً على إعلان عبد الناصر تأميم قناة السويس 1956.

وبرغم انسحاب “إسرائيل” من سيناء إثر التدخل الأمريكي، وبرغم قبول مصر لقوات أممية فاصلة ، إلا أن الكيان الصهيوني فرض على مصر حرية حركة الملاحة في خليج العقبة ومضيق تيران، من منطلق حق المرور البريء الذي تسمح به القوانين الدولية، برغم أن مضيق تيران كان ولا يزال معبرا إقليميا وليس دوليا.

ولأن مصر كانت تدرك هذه الحقيقة، فإنها انتظرت الظروف المواتية لإغلاق مضيق تيران من جديد في وجه الملاحة الإسرائيلية، إلا أن العدو الصهيوني اعتبر الخطوة المصرية إعلان حرب، فشن عدوانا كبيرا على مصر وسوريا، وكانت النكسة العربية 5 يونيو 1967.

غير إن إعلان استقلال جنوب اليمن بعد أقل من شهر على النكسة العربية قد جدد الأمل لمصر وللعرب في إمكانية محاصرة الملاحة إلى “إسرائيل” عبر البحر الأحمر، لكن من الجنوب هذه المرة. ولم تمض أربع سنوات وتحديدا في 11-6-1971، حتى كانت منطقة باب المندب مسرحا لعملية جريئة نفذها الفدائيون الفلسطينيون، استهدفت ناقلة النفط ” كورال سي “، التي كانت تحمل آلاف الأطنان من البترول باتجاه ميناء “إيلات” / أم الرشراش.

اتضح لاحقا أن الفدائيين كانوا يتبعون الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وقد توجهوا إلى ميناء المخا بعيد إنجاز مهمتهم، وسلموا أنفسهم للسلطات اليمنية.

كان الحدث كبيراً ومفاجئاً بالنسبة للكيان، حتى أنه كان يستعد لعمل انتقامي ضد اليمن، واعتبر القادة العسكريون الصهاينة أن هذه العملية أخطر ضربة تعرضت لها الملاحة التجارية الإسرائيلية منذ حرب 1967، ما يعني أن جرس الإنذار يقرع هذه المرة من جنوب البحر الأحمر لا من شماله.

سارعت “إسرائيل” لتعزيز علاقاتها مع أثيوبيا، التي كانت تحتل ارتيريا وميناء عصب المقابل للسواحل اليمنية، فيما اتجهت مصر للبحث عن إمكانية الاستفادة من باب المندب وإحكام حصار بحري على الكيان بالتعاون مع اليمن، وهذا ما حدث بالفعل في حرب أكتوبر 1973.

وقد تضاربت المعلومات بشأن مصدر النفط الذي كانت تحمله ” كورال سي ” هل جاء من إيران أم من دولة عربية خليجية؟. وبالطبع فإن إيران في ظل نظام الشاه كانت على علاقة ممتازة بالكيان الصهيوني، وكانت معظم واردات “إسرائيل” النفطية تأتي من طهران.

المستغرب أن تقريرا للجبهة الشعبية عن عملية ” كورال سي” وأهدافها السياسية، قد جزم أن البترول الذي كانت تحمله ناقلة النفط جاء من إيران والسعودية معاً، في إطار تنسيق مشترك للدولتين مع “إسرائيل”، حيث نفذت الأخيرة خط أنابيب بين ميناء “إيلات” في البحر الأحمر وميناء عسقلان على سواحل البحر الأبيض المتوسط، بهدف التصدير إلى أوروبا الغربية.

ولأن الخيانة كانت تجري في عروق آل سعود مجرى الدم، فقد كشف التقرير أن النفط الخام الذي كان يتدفق عبر الخط الإسرائيلي قد وصل إلى مليون برميل يوميا في العام 1971، وأن نصف هذه الكمية كانت تأتي من إيران، والنصف الآخر من السعودية، لكن عبر شركة رومانية هي التي وقعت الاتفاق مع ” أرامكو” نيابة عن “إسرائيل”..!

مقالات مشابهة

  • هل يحمل السوداني رسالة بزيارته المرتقبة الى طهران؟.. نائب إيراني يجيب
  • إعلام إسرائيلي: توقف حركة الملاحة الجوية في مطار بن جوريون بعد إطلاق صاروخ من اليمن
  • في ظل تصاعد المعارك.. قرار ولائي بإزالة العشوائيات في مدينة بحري
  • الأنواء الجوية: استقرار الأجواء في العراق خلال الأيام المقبلة
  • وثائق بريطانية: دعم الأسد للمقاومة الفلسطينية مجرد كلام.. وهذا موقف لندن وواشنطن
  • عملية “كورال سي” جرس الإنذار يقرع في الجنوب
  • تجديد حبس صاحب شركة بتهمة غسل 150 مليون جنيه
  • ليفربول يرفض عرضًا من ريال مدريد لضم ألكسندر أرنولد
  • ريال مدريد يقترب من التعاقد مع أرنولد حتى 2029
  • قائد القوات الجوية يناقش الموضوعات المشتركة مع نائب رئيس الأركان الكويتي