موعد ومكان عزاء الإذاعي أحمد أبو السعود
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
موعد ومكان عزاء الإذاعي أحمد أبو السعود.. رحل عن عالمنا الإذاعي الكبير أحمد أبو السعود، رئيس شبكة الإذاعات الإقليمية الأسبق ومسئول الإعلام العسكري في الإذاعة المصرية في حرب أكتوبر، في الساعات الماضية.
وفاة الإذاعي أحمد أبو السعودوكتب نجله الدكتور حازم أبو السعود، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «إنا لله وإنا إليه راجعون، توفى إلى رحمة الله والدي الإذاعي الكبير أحمد أبو السعود رئيس شبكة الإذاعات الإقليمية الأسبق ومسئول الإعلام العسكري في الإذاعة المصرية في حرب أكتوبر، والصلاة بعد صلاة الظهر في مسجد السيدة نفيسة، اللهم ارحمه واغفر له وأدخله فسيح جناتك».
وتابع الدكتور حازم أبو السعود نجل الراحل الإذاعي أحمد أبو السعود: «عزاء والدي الحبيب أحمد أبو السعود غدًا الأحد بقاعة السلام في مسجد الشرطة ولا أراكم الله مكروها في عزيز عليكم».
ونعت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، الإذاعي أحمد أبو السعود وقالت في بيان لها: «ببالغ الحزن والأسى الإذاعي الكبير الأستاذ أحمد أبو السعود رئيس شبكة الإذاعات الإقليمية الأسبق».
وأضافت «الشركة المتحدة»، «تتقدم الشركة والعاملين في قنواتها الإعلامية وإصداراتها وشركاتها، بخالص العزاء للإعلامي الكبير الأستاذ طارق أبو السعود في وفاة والده، داعين الله عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان».
وحرص العديد من الشخصيات العامة والبارزة، على حضور وتشييع جثمان الراحل الإذاعي أحمد ابو السعود، إلى مثواه الأخير، ومنهم: «المهندس حسام صالح الرئيس التنفيذي للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، والإعلامي أحمد الطاهري، رئيس قطاع القنوات الإخبارية بالشركة، والإعلامي عبد الفتاح مصطفى رئيس شبكة راديو 9090.
اقرأ أيضاًبالدموع والحزن.. تشييع جنازة الإذاعي أحمد أبو السعود من مسجد السيدة نفيسة (صور)
جنازة وعزاء والدة ريم أحمد من مسجد السيدة نفيسة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أبو السعود الإذاعي أحمد أبو السعود وفاة أحمد أبو السعود وفاة الإذاعي أحمد أبو السعود الإذاعی أحمد أبو السعود مسجد السیدة رئیس شبکة
إقرأ أيضاً:
أحمد الشرع يسترجع ذكرياته في مسجد قبل 20 عاما: كنا نخاف هنا
استرجع أحمد الشرع، ذكريات صلاته في مسجد بحي المزة، قبل 20 عاما، خلال صلاته في نفس المسجد، ولكن بصفته رئيسا لسوريا.
وبشكل مفاجئ، وجد المصلين في مسجد الشافعي بحي المزة في دمشق، الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية أحمد الشرع، بينهم، خلال صلاة الفجر الأحد.
وبعد انتهاء الصلاة، وجه الشرع خلال الميكروفون، كلمات للمصلين، تطرق فيها للأحداث الدموية التي تقع في سوريا الآن، واسترجع ذكرياته في مسجد الشافعي الذي اعتاد على ارتياده في السابق.
أعظم اللحظات
وتحدث الشرع عن "أعظم اللحظات" التي مرت عليه في حياته، عندما قال إنه كان يصلي في هذا المسجد قبل 20 عاما، وكان هو والمصلين يخافون من أن يعتقلوا بعد أي صلاة، ولكنه الآن يعود للمسجد نفسه، بظروف مختلفة.
وقال الشرع: "من أعظم اللحظات التي مرت علي في حياتي.. شيء غريب هو أن تخرج من حي أو من مسجد قبل 20 سنة. كنا نصلي في هذا المسجد ونترقب من حولنا، ونخاف، في كل يوم نتوقع أن نسجن أو نلاحق".
وأضف: "اخترنا طريقا.. أن يكون وعيدنا على الشام، خرجنا من الشام لنعود إليها من جديد، والحمدلله الله عز وجل أكرمنا".
وكان الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية، قد أكد الجمعة، على مواصلة ملاحقة من وصفهم بفلول النظام الساقط وتقديمهم إلى محاكمات عادلة.
وقال الشرع في خطاب عقب الأحداث الأمنية التي تشهدها منطقة الساحل السوري: "إنكم بفعلكم الشنيع بقتل من يحمي سوريا قد اعتديتم على كل السوريين وبهذا لقد اقترفتم ذنبا لايغتفر وقد جاءكم الرد الذي لاصبر لكم عليه فبادروا إلى تسليم سلاحكم وأنفسكم".
وتابع الشرع" لا نريد سفك دماء أحد". ودعا "المعتدين" إلى تسليم سلاحهم وأنفسهم قبل فوات الأوان.