هائل الفهوم: الشباب الفلسطيني أصبح من أعلى الشباب في العالم في مجال البحث العلمي
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد هائل الفهوم، السفير الفلسطيني في تونس، أن الشباب الفلسطيني أصبح من أعلى الشباب في العالم في مجال البحث العلمي، مؤكدًا أن الأمية في فلسطين وصلت للصفر.
وأضاف "الفهوم"، خلال لقاء خاص بقناة "القاهرة الإخبارية"، أن العالم كله يرى ما قام به الاحتلال الإسرائيلي من التقسيم والهيمنة والإفساد، وأن صمود الشعب الفلسطيني أمام الاحتلال موحد أمام الهوية الوطنية، مؤكدًا أن لا هناك حل سوى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة من اجل إعمام السلام في العالم، فنحن نختلف في الاجتهادات ونتوحد أمام الأهداف.
ونوه أن الاحتلال فشل في اقتلاع الهوية الفلسطينية، حيث تقدم بالشكر لتونس على جهودها في دعم الجرحى والطلاب الفلسطينيين خلال الازمة الحالية.
وتابع أن مصر تقوم بدبلوماسية فاعلة تجاه القضية الفلسطينية وسنجني نتائجها قريبًا، مشيرًا إلى أن مصر أرسلت رسائل حاسمة لتحذير المجتمع الدولي من التهجير ونجحت في ذلك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي الهوية الفلسطينية الدولة الفلسطينية السفير الفلسطيني الشعب الفلسطيني المجتمع الدولي صمود الشعب الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
أكاديمية البحث العلمي تطلق النسخة الثالثة من كتاب «التكنولوجيا الخضراء»
شاركت الدكتورة جينا الفقي القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا والدكتور تامر حمودة المُشرف على قطاع الابتكار والتسويق، برعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، في جلسة حوارية بالتعاون بين الأكاديمية والمنظمة العلمية للملكية الفكرية في جناح الأمم المتحدة بالمنطقة الزرقاء لمؤتمر المناخ COP 29 بمدينة باكو بدولة أذربيجان تحت عنوان "الطاقة الجديدة والمتجددة ودورها في مجابهة التحديات البيئية للتغيرات المناخية".
واشتملت الجلسة على عرض أهمية دور الابتكار والتكنولوجيا في التخفيف من آثار تغير المناخ والتكيف معه.
وخلال الجلسة، أطلقت المنظمة العالمية للملكية الفكرية، بالتعاون مع مركز وشبكة تكنولوجيا المناخ (CTCN) وأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا في مصر (ASRT)، الإصدار الثالث من كتاب التكنولوجيا الخضراء (GTB)، وعرض النتائج التي توصلت إليها فيما يتعلق بالابتكارات في مجال الطاقة لتغير المناخ.
وركز إصدار الطاقة من كتاب التكنولوجيا الخضراء على المناطق الريفية، والمناطق الحضرية والخدمات الأساسية مثل: (المستشفيات ومراكز البيانات والمتاجر الكُبرى)، ويُغطي كل حلول التخفيف والتكييف.
واستعرضت الدكتورة جينا الفقي مشروعات الأكاديمية الداعمة لتعظيم البنية البحثية والمُخرجات في مجال الطاقة المُتجددة، وذكرت على سبيل المثال وليس الحصر المعمل المصري الصيني بسوهاج وطاقته الإنتاجية للخلايا الشمسية والدور الكبير الذى يلعبه معمل البحوث المُصاحب له في تطوير البحوث ذات الصلة، كما تم استعراض رؤية مصر ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي حول دعم استخدام الطاقة النظيفة والمُتجددة.
كما شارك مكتب الابتكار التابع لمنظمة الأغذية والزراعة في الجلسة، واستعرض ممثلو المكتب أهمية تشكيل الطاقة جزءًا من تحويل القطاع الزراعي، سواء في المناطق الريفية أو الحضرية وشبه الحضرية، مع التركيز على أهمية التكنولوجيا وشمولها.
كما استعرض الاتحاد الدولي للاتصالات مبادرة العمل الرقمي الأخضر مُتعددة الأطراف في مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين، لتعزيز العمل الموسع بين الشركات والحكومات وغيرها، وتناول أهمية البنية التحتية الرقمية الخضراء والمقاومة للمناخ، واستكشاف الابتكارات مثل الكابلات البحرية الذكية.
وناقشت منظمة مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية "الأونكتاد" مُساهمة تكنولوجيا الطاقة في التجارة والتنمية ومبادراتها ذات الصلة.
وشاركت منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو) رؤى أنظمة الابتكار العالمية للتكنولوجيا النظيفة، مع التركيز على آليات الدعم لتطوير ونمو الابتكارات التكنولوجية التي تُركز على انتقال الطاقة، والتعاون بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي، والاتجاهات العالمية والوطنية، كما هو موضح في مؤشر الابتكار العالمي للتكنولوجيا النظيفة.
اقرأ أيضاًجامعة أسوان تعزز البحث العلمي وتستهدف زيادة أعداد الباحثين
«البحث العلمي» تطلق مسابقة عن المغناطيسية والليزر والحوسبة لطلاب المدارس والجامعات