تأييد إعدام قاتل الايطالى بالفيوم بعد أخذ رأي المفتي
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
قررت اليوم السبت 4 مايو 2024، محكمة جنايات الفيوم في جلستها المنعقدة،برئاسة المستشار جنيدي الوكيل، رئيس محكمة الجنايات، تأييد حكم الإعدام للمتهم "إبراهيم ع.ف" والمتهم بقتل المجني عليه أنور النمر وشهرته " الإيطالي"، وذلك بعد وصول تقرير الرأي الشرعي من مفتي الديار المصرية، في التهمة المنسوبة إليه بإطلاق النار على رأس المجني عليه من سلاح ناري كان بحوزته اثناء تواجدهم داخل سيارة لينهي بذلك حياته في الحال وإلقاء جسده خارج السيارة.
وكانت المحكمة قد قررت إحالت أوراق المتهم "إبراهيم ع.ف" في جلستها السابقة والتي عٰقدت بتاريخ 1 إبريل لمفتي الديار المصرية، وذلك لإبداء الرأي الشرعي في حكم الإعدام.
وتعود تفاصيل هذه القضية إلى الثاني والعشرين من شهر إبريل للعام الماضي عندما تلقي اللواء ثروت المحلاوي، مساعد وزير الداخلية مدير أمن الفيوم إخطارًا من العميد محمد ثابت عطوة، مأمور مركز شرطة إطسا،بورود اشارة من غرفة عمليات شرطة النجدة بالمحافظة، بتلقيها بلاغًا بمقتل شخص فى العقد السادس من العمر، على يد أخر، بقرية تطون دائرة المركز، حيث أطلق على رأسه طلقة من سلاح ناري كان بحوزته فانهى حياته في الحال، وألقى بجسده خارج السيارة زفر هاربًا.
وانتقلت وقتها قوات الأمن إلى مسرح الجريمة، وتبين مقتل “أنور نمر يونس سلومة" 65 عاما، إثر إصابته بطلق ناري بالرأس.
وكشفت آنذاك التحريات الأولية، وشهادة شهود العيان، أن الجانى يدعى "إبراهيم. ع.ف" 47 عاما، حاصل على ليسانس تربية نوعية، يتعاطى المواد المخدرة، حيث أفاد شهود العيان أن المجني عليه كان يجلس على إحدى المقاهي بالقرية، وحينها اتى الجانب وطلب منه الذهاب معه للسيارة لرغبته فى الحديث معه، وتحركا معًا لمسافة نحو 50 مترًا، وفوجئوا بصوت طلق نارى تبعه إلقاء الجثة من السيارة وفرار المتهم بالسيارة هاربًا.
وجرى نقل جثة المتوفي إلى مشرحة مستشفى إطسا المركزي تحت تصرف جهات التحقيق التى أمرت بانتداب الطبيب الشرعي لإجراء الصفة التشريحية وبيان أسباب الوفاة، وتحرر المحضر اللازم، وأخطرت الجهات المختصة التى تولت التحقيق.
إحالة أوراق قاتل ابنته في الفيوم لأخذ الرأي المفتي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم تأييد حكم تأييد حكم الاعدام جنايات الفيوم
إقرأ أيضاً:
الرأي العام .. الجبهة الديمقراطية وعمل اللجان الإعلامية
الرأي العام ..
الجبهه الديمقراطية وعمل اللجان الإعلاميه..
✍️ تبيان توفيق الماحي أكد
ياريت تكمل المنشور للآخر ..
في حاجات معينه مفترض نقيف عليها ونسأل نفسنا منها بالأخص في تشكيل الرأي .. شوف عشان أكون واضحه معاكم خلونا نتفق على إنو مافي مواطن عادي بيشيل تلفونو يكتب بإستمرار في قضيه معينه ويتضامن بشكل منظم ومافي مواطن عادي بيشيل تلفونو ويصمم ليهو بوستر ويكتب عليهو رساله سياسية أو إجتماعيه وينشرها ..
دائماً الجهه البتكتب الرسائل والبتصمم البوستر والبتكتب المحتوى العايزاهو يصل هي بتكون جهه سياسيه أو مجموعات لخليه منقسمه عندها أدوار لأهداف مقصوده وعايزه تشكل رأي عام سواءً كان إيجابي أو سلبي الجهات دي بتكون مغلقه مهمتها قيادة الرأي العام لإتجاه معين بمجرد ما ينتشر المحتوى ويطفوا فوق العام ويصبح ترند زي مابيقولو بيظهر دور الزول العادي كمشارك إما فرحان بالترند أو متضامن مع الترند على حسب المحتوى ..
يعني نتفق إنو بروذ الرأي الإعلامي تجاه قضيه معينه دائمآ بيكون مدفوع من ( جهه منظمه ) الجهه دي ممكن تكون سياسيه أو إجتماعيه أو غرفه منظمه عندها هدف عايزه تحققو ..
ممكن نشيل مثال ..
ترند شكرا حمدوك كانت وراهو غرف منظمه إشتغلت فيهو لتطبيع الرأي العام تجاه شخصيه حمدوك وإظهارها وكأنها خارقه مع إنو الواقع كان بيقول عكس ذلك وبالفعل لاحقًا تم قيادة الرأي العام للإتجاه ده ..
إعتقال علاء الدين نقد مع بدايات الحرب قامت الاستخبارات العسكريه منطقة وادي سيدنا بإعتقال الدكتور علاء الدين نقد .. الظهر لاحقًا من الداعمين لمليشيا الدعm الsريع والمتحالفين معه والواقفين ضد الجيش السوداني في الوقت داك كان من المفترض يتم إعدام الدكتور علاء الدين نقد بدون أي تردد لأنو عميل وخائن وكان قاعد في مستشفى النو .. وقبل ما أرجع للجزئيه دي أنا حأسألكم ..
هل المواطن العادي بيعرف علاء الدين نقد؟ بالتأكيد لا ” هل إعتقال الدكتور علاء الدين نقد كان إعتقال عادي ؟ اكيد نعم ” هل إعتقال ذراع للتمرد حاجه كعبه ولا كويسه ؟ اكيد كويسه ” طيب الحصل شنو بعد الاعتقال مباشرة ؟ الحصل إنو ظهرت أصوات عبر الميديا وشكلت رأي عام قوي جدآ وأظهرت إعتقال علاء الدين نقد وكأنه إستهداف للأطباء ،، صوّرت المشهد ده في عيون الناس وكأنه عودة للنظام القديم وكتبت منشورات مكثفه وألحقتها بتصاميم بوسترات تضامن وأغرقت الميديا بالخط الإعلامي في الوقت داك ورسمت هاشتاق #الحرية_لعلاء_نقد الشغل ده ماكان شغل عادي ده كان شغل منظم ومرتب وواقفه وراهو غرف إعلامية بتمثل الجهه العامله مع الدكتور علاء الدين نقد الجهه دي إتضح لاحقًا إنها تنظيمات قوى الحريه والتغير المركزي العينت علاء الدين نقد ناطق رسمي ليها بإسم تنسيقيه تقدم ..
طيب أمس واليوم
الناس إتناولت موضوع إعتقال مؤمن ود زينب وإتكلمت عن غرف الطواري وطرحت أسئله منطقية وقبل اليوم تم إعتقال مؤمن ود زينب وبسبب الرأي العام في الميديا تم إطلاق سراحه .. ليه ماسألنا نفسنا عن الجهات الهشتقت والبسترت ونشرت وكتبت مقالات ومناشير صغيره وأغرقت بيها الميديا؟ أوع تقولي ديل المواطنين العاديين العملو كده ” لأني ما حأتفق معاك أبدآ ،، لأنو الحقيقه الظاهره إنو في عمل غرف لمجموعات سياسيه مرتبه دفعت بالخط الإعلامي المنظم لأنها واقفه خلف غرف الطواري دي وعارفه إنها حاضنه من حواضن النشاطات السياسية المتخفيه خلف مرايل العمل الطوعي وبمجرد ماتهبش كادر من كوادرها بتحست بالخطر بتتحول لمخلب قٍط وبتستأسٍد في الميديا وبتثير الرأي العام ضد الجهه المن المفترض تشتغل شغلها ما تستجيب ..
مافي حاجه إسمها غرفة طواري ” مافي مواطن عادي بيأسس لي خط إعلامي منظم ” في حاجه إسمها تنظيم سياسي واقف وراء الحاجه دي ” في حاجه إسمها غرفه إعلاميه موجهه ..
الخلاصه …
الجهه الدافعت عن الدكتور علاء الدين نقد هي نفسها الجهات الدافعت عن غرف الطواري وهي نفسها الجهات الدافعت عن مؤمن ود زينب وهي نفسها الجهات البتكتب طرفي الحرب وهي نفسها الجهات البتشوف الديمقراطية في بندقية حميدt ونموذج الدوله المدنية الفريده في وجه حمدوك …
إنتو قريتو كلامي ده خلوهو بالجمبه ! راجع الواجهات الإعلامية الصفحات الكبيره السياسين البيكتبوا منشوراتهم في الخط راجع قروبات الواتس وشوف نهاية كل منشور حتلقى كلامي صحيح مئة بالمئه وحتعرف إنو مافي حاجه إسمها مواطن يكتب في حاجه إسمها خط إعلامي لجهات سياسيه ..
معركة الوعي ..
ماتنسى الشير … شرشروا