لمرضى قصور القلب.. 6 خطوات لنمط حياة صحي
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
قصور القلب أو ما يسمى فشل القلب الاحتقاني هو من أحد الأمراض المزمنة التي تصيب العضلة القلبية ويؤثر على قدرتها في ضخ الدم ليصل إلى جميع أنحاء الجسم بالكمية الكافية حاملاً الأوكسجين اللازم للقيام بالوظائف الخلوية الأساسية.
من جانبها، قدمت هيئة الدواء المصرية، تفاصيل مرض قصور القلب من حيث أسبابه والعوامل التي تزيد من خطر الإصابة به.
قالت هيئة الدواء، إن مرض قصور القلب يحدث في الأغلب بسبب أمراض تصلب الشرايين.
كيفية تشخيص قصور القلبيتم تشخيص قصور القلب بواسطة الطبيب عن طريق الأعراض والفحص الطبي وبعض الفحوصات مثل الموجات الصوتية على القلب وبعض التحاليل، ويشمل العلاج:
- تغيرات نمط الحياة.
- استخدام الأدوية.
- استخدام بعض الأجهزة الطبية في بعض الأحيان.
يعد اتباع نمط حياة صحي شيء أساسي لمرضى قصور القلب ويشمل:
1- الحرص على تناول الوجبات الصحية.
2- محاولة إنقاص الوزن الزائد أو الحفاظ على الوزن.
3- الإقلاع عن التدخين.
4- الحفاظ على النشاط البدني.
5- الحصول على قسط كافٍ من الراحة والنوم.
6- التحكم في الضغط العصبي والقلق.
- داء السكري من النوع الثاني.
- ارتفاع ضغط الدم.
- متلازمة الأيض.
- فقر الدم أو الأنيميا.
- عيوب القلب الخلقية.
- قصور الشريان التاجي.
- أمراض ومشاكل صمامات القلب.
- مشاكل فرط نشاط الغدة الدرقية.
- أمراض عضلة القلب.
اقرأ أيضاًتحذير.. التوتر والانفعال الزائد في العمل يساعد على الأزمات القلبية المفاجئة
تسارع في نبضات القلب.. احذر من تناول الزنجبيل
«اكتشف غير المكتشف».. الرعاية الصحية تطلق حملة للتوعية بضعف عضلة القلب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أمراض القلب اسباب ضعف عضلة القلب اعراض القلب اعراض تضخم القلب اعراض مرض القلب القلب امراض القلب تشخيص قصور القلب تضخم القلب دعامة القلب شرايين القلب ضعف القلب ضعف عضلة القلب عضلة القلب علاج القلب علاج قصور القلب فشل القلب قصور القلب مرض القلب مريض القلب هبوط القلب وظيفة القلب لمرضى قصور القلب
إقرأ أيضاً:
أدلة جديدة على أهمية الثوم لخفض الكوليسترول
يُعد التحكم في مستويات الكوليسترول أمراً بالغ الأهمية للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية، بالنسبة لمن لديهم ارتفاع في الكوليسترول، وتُقدم أبحاث حديثة تأكيداً على إمكانية خفض خطر الكوليسترول بطرق طبيعية.
وقد استكشفت دراسة أجرتها كلية الطب بجامعة شنغهاي إمكانات الثوم، في التحكم في مستويات الكوليسترول.
وراجع الباحثون نتائج 22 دراسة تناولت العلاقة بين الثوم والكوليسترول ومخاطر أمراض القلب.
ووفق "سوري لايف"، خلص الباحثون إلى أن الثوم يمكن أن يخفض مستويات الكوليسترول الكلي، والبروتين الدهني منخفض الكثافة الذي يعرف باسم "الكوليسترول الضار".
وقالت فيكتوريا تايلور، أخصائية التغذية في مؤسسة القلب البريطانية، أن الثوم يرتبط منذ فترة طويلة بفوائد صحية، بدءًا من علاج نزلات البرد وصولًا إلى خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول.
وأضافت: "يحتوي الثوم على فيتاميني سي وب6، والمنغنيز، والسيلينيوم، ولكن يُعتقد أن مادة كيميائية تُسمى الأليسين، وهي نوع من مضادات الأكسدة، هي المسؤولة عن آثاره الإيجابية".
وعن طريقة تناول الثوم قالت: "في الثوم الطازج، توجد اختلافات طبيعية في مستويات الأليسين. وهناك بعض الأدلة على أن الثوم المفروم الجاهز والمُخزن في الزيت أو الماء، ومنتجات الثوم عديمة الرائحة، تحتوي على مستويات أقل من الأليسين".
وأشارت الدراسة الصينية إلى أدلة على أن تناول كميات قليلة منتظمة الثوم يومياً يساعد على خفض الكوليسترول، وتقليل مخاطر أمراض القلب.