صحيفة ألمانية: الحريق في مصنع "ديهل" لأنظمة الدفاع الجوي في برلين ما يزال مستعرا
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
ذكرت صحيفة "بي زد" الألمانية أن الحريق الذي اندلع في مصنع "ديهل" لأنظمة الدفاع الجوي الواقع في برلين، ما يزال مشتعلا بالرغم من مرور يوم كامل على اندلاعه.
وأوردت الصحيفة، نقلا عن الخدمة الصحفية لإدارة الإطفاء، أن الحريق الذي اندلع في مصنع ديهل بمنطقة ليشترفيلد ببرلين لم يتم إخماده بعد بالرغم من مرور يوم على اندلاعه.
وقال المتحدث باسم إدارة الإطفاء إن نحو 50 من رجال الإطفاء يكافحون ألسنة الحريق حتى صباح السبت، مضيفا أن جهود مكافحة الحرائق من المرجح أن تستمر طوال اليوم.
وطالبت خدمة إطفاء الحرائق والإنقاذ من السكان في المناطق المجاورة إبقاء نوافذهم مغلقة.
إقرأ المزيد "دير شبيغل": حريق مصنع ديهل الألماني لم يؤثر على إنتاج أنظمة الدفاع الجوي IRIS-Tوتلقى المواطنون في هواتفهم، إنذارا طارئا يحمل علامة "خطر" ، مفاده أن هناك حريقا في مصنع في منطقة ليشترفيلد في برلين، ينبعث منه دخان سام. وصدرت تعليمات للسكان بتجنب الاقتراب من المنطقة، وإغلاق النوافذ والأبواب، وإيقاف تشغيل أنظمة التهوية وتكييف الهواء.
يشار إلى أن شركة "Diehl Metal Applications" مملوكة لشركة الصناعات الدفاعية "Diehl"، التي تشارك في إنتاج أنظمة الدفاع الجوي Iris-T التي يتم توريدها إلى أوكرانيا.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: برلين حريق صواريخ الدفاع الجوی فی مصنع
إقرأ أيضاً:
ابراهيم: مهما عصفت المحن بلبنان سيظل ينبض بالحياة
كتب اللواء عباس ابراهيم على منصاته عبر مواقع التواصل الاجتماعي معايدا اللبنانيبن بمناسبة قدوم العام ٢٠٢٥: " مع حلول العام 2025 يعيش اللبنانيون مشاعر متباينة: بين أمل ينبعث وحزن عميق.
واجهنا كلبنانيين اشهرا عصيبة فقدنا فيها الأحبة ودمّرت البيوت وافقدت الكثيرين مأواهم، ولكن بالرغم من كل الآلام يبقى الأمل في قلوبنا متجذرا في إيماننا بغد افضل. نعلم ان البعض يجد صعوبة في الاحتفال، فالجراح ما زالت مفتوحة ولن تندمل سريعا ولكننا على يقين بأن لبنان مهما عصفت به المحن سيظل ينبض بالحياة".
اضاف:" لمن يحمل الحزن في قلبه دعونا نكون معا سندا وعونا. ولمن يرى في العام الجديد فرصة لتجديد الأمل، فكل عام وأنتم أكثر قوة واصرارا.
قد تحمل لنا سنة 2025 بداية جديدة بالرغم من التحديات الجمّة التي مررنا بها ، فلنبق دائما معا في الأوقات الصعبة كما في لحظات الفرح".