العلوم والتكنولوجيا، اكتشاف طريقة جديدة غير متوقعة تنتشر بها الخلايا السرطانية!،يتمثل أحد التحديات في علاج السرطان، في منعه من الانتشار، وتكشف دراسة جديدة عن إحدى .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اكتشاف طريقة جديدة غير متوقعة تنتشر بها الخلايا السرطانية!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

اكتشاف طريقة جديدة غير متوقعة تنتشر بها الخلايا...

يتمثل أحد التحديات في علاج السرطان، في منعه من الانتشار، وتكشف دراسة جديدة عن إحدى الآليات الأساسية التي يحدث من خلالها ذلك.

يسمى مفتاح هذه العملية المكتشفة حديثا GRP78، وهو ما يُعرف باسم البروتين المساعد الذي يساعد على طي أو كشف البروتينات الأكبر حجما، وبنائها بشكل أساسي (أو تمزيقها)، ما يؤثر بعد ذلك على ما إذا كانت نشطة بيولوجيا وعلى وظيفتها.

ووجد فريق بقيادة كلية الطب Keck في جامعة جنوب كاليفورنيا (USC) في الولايات المتحدة أن الخلايا السرطانية يمكنها اختطاف GRP78، باستخدام البروتين للانتشار بشكل أكبر في الجسم ومقاومة العلاج.

ويبدو أن هذا يحدث لأن البروتين يهاجر تحت الضغط. ويوجد GRP78 عادة في جزء الشبكة الإندوبلازمية للخلية، لكن هذا البحث يظهر أنه ينتقل إلى النواة ويغير سلوك الخلية.

وتقول إيمي لي، عالمة الكيمياء الحيوية والبيولوجيا الجزيئية في جامعة جنوب كاليفورنيا: "رؤية GRP78 في النواة التي تتحكم في التعبير الجيني هي المفاجأة عينها. فعندما يتعلق الأمر بالآليات الأساسية للخلايا السرطانية، فهذا شيء جديد، على حد علمي، لم يلاحظه أحد من قبل".

وجاء الاكتشاف من خلال تحليل كيفية تنظيم GRP78 لجين EGFR، المرتبط سابقا بالسرطان. وتم استخدام تقنيات التصوير المتقدمة الثنائية والثلاثية الأبعاد - بما في ذلك الفحص المجهري المتحد البؤر، حيث يتم استخدام حزم ضوئية منفصلة لزيادة الدقة، لتأكيد انتقال GRP78.

وتم استخدام طرق أخرى، بما في ذلك تسلسل الحمض النووي الريبي (أخذ لقطة من نشاط الخلية)، لإلقاء نظرة فاحصة على ما يفعله بروتين GRP78 بالفعل. واتضح أن الجينات الرئيسية التي كانت تنظمها كانت متورطة في هجرة الخلايا وغزوها.

ويتمثل الاكتشاف المهم الآخر الذي توصل إليه الباحثون في كيفية ارتباط GRP78 أو تفاعله مع بروتين خلوي آخر، ID2. ويبدو أن GRP78 يوقف ID2 عن أداء وظيفته المعتادة، والتي تحد من نشاط الجينات المشاركة في هجرة الخلايا، بما في ذلك EGFR.

وفي حين أن كل هذا قد يبدو تقنيا للغاية، بمجرد أن يفهم العلماء كيفية عمل بروتينات مثل GRP78 في ما يتعلق بنقائل السرطان، يمكنهم البدء في التفكير في طرق للسيطرة عليها. ومن خلال منع GRP78 من التحرك أو منع ID2، على سبيل المثال، قد نتمكن من منع الخلايا السرطانية من الانتشار.

وسيتطلب الوصول إلى هذه المرحلة مزيدا من البحث، ولكن يتم إجراء الاكتشافات بشكل منتظم عندما يتعلق الأمر بنمو السرطان - سواء كانت هذه هي الطريقة التي تدخل بها الدم أو تنتقل إلى العظام.

نشر البحث في PNAS.

المصدر: ساينس ألرت

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اكتشاف طريقة جديدة غير متوقعة تنتشر بها الخلايا السرطانية! وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أبوظبي للخلايا الجذعية وياس كلينك أول جهتين في الإمارات تحصلان على اعتماد AABB في مجال جمع الخلايا الجذعية

حصل مركز أبوظبي للخلايا الجذعية ومستشفى ياس كلينك على اعتماد عالمي في مجال جمع الخلايا الجذعية المكونة للدم من AABB (التي كانت تعرف سابقاً بالجمعية الأمريكية لبنوك الدم). يُعدُّ هذا الإنجاز هو الأول من نوعه في الدولة، والثاني في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ما يعكس التزام المؤسسة بأعلى معايير الجودة والسلامة في عمليات معالجة الخلايا الجذعية المكونة للدم وتخزينها، والمستخدمة في زراعة نخاع العظم وعلاج مجموعة من أمراض الدم وأمراض المناعة الذاتية.

ولأنهما مركز للتميز في زراعة الخلايا الجذعية المكونة للدم معتمد من دائرة الصحة أبوظبي، ومركز معتمد للعلاجات الخلوية من مؤسسة اعتماد العلاجات الخلوية «فاكت»، فإن اعتماد AABB يعزز التزام مركز أبوظبي للخلايا الجذعية وياس كلينك بتطوير العلاجات الخلوية، ويؤكد ريادتهما في مجال الطب التجديدي. ويعد الحصول على هذه الاعتمادات الثلاثة المهمة في مجال العلاجات الخلوية خلال 24 شهراً فقط، دليلاً على التزامهما في تطبيق أعلى معايير الجودة والسلامة والابتكار في رعاية المرضى ضمن برنامج أبوظبي لزراعة نخاع العظم وبرنامج العلاج بالخلايا المناعية المعدلة وراثياً المعروفة بـ CAR-T والعلاجات بالخلايا الجذعية الوسيطة.

وقال البروفيسور يندري فينتورا، الرئيس التنفيذي لمركز أبوظبي للخلايا الجذعية والأستاذ الملحق في جامعة الإمارات: «بفضل توجيهات ورؤية قيادة دولة الإمارات الرشيدة، وتماشياً مع الأجندة الوطنية للرعاية الصحية في الدولة، يواصل مركز أبوظبي للخلايا الجذعية وياس كلينك التزامهما بتطوير العلاجات الخلوية والابتكار الطبي على المستوى العالمي. إن الحصول على اعتماد AABB يُعدُّ خطوة مهمة نحو تحقيق التميز في مجال العلاجات الخلوية. وباعتبارنا أول مؤسسة في دولة الإمارات العربية المتحدة تحصل على هذا الاعتماد المرموق، فإننا نواصل وضع معايير جديدة في الجودة وسلامة المرضى، وهو ما يدعمه وجود بنية تحتية قوية لدينا ووحدة متطورة لفصل مكونات الدم وخبرة سريرية مميزة، كما يبرز هذا الإنجاز التزامنا بتقديم علاجات رائدة، وتحسين معايير الرعاية الصحية، وتعزيز مكانة الدولة كمركز إقليمي للطب التجديدي والتكنولوجيا الحيوية».

أخبار ذات صلة ركنة تسجل أقل درجة حرارة في الدولة الإمارات تدين الاعتداء على قوة الأمم المتحدة وقوات جنوب السودان

وقالت الدكتورة ميسون آل كرم، المدير التنفيذي للشؤون الطبية في مستشفى ياس كلينك بإدارة مركز أبوظبي للخلايا الجذعية: «يعكس هذا الإنجاز العمل الجاد والخبرة المتميزة لفريقنا من العلماء والأطباء وعلماء المناعة والممرضين والفنيين. إن كوننا ثاني منشأة معتمدة من AABB في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لجمع الخلايا الجذعية المكونة للدم يُعد إنجازاً مُهماً لمرضانا والأطباء على حد سواء، ونحن فخورون بإسهامنا في التقدم البارز للعلاجات الخلوية في دولة الإمارات والعالم. إضافة إلى أنَّ هذا الاعتماد يضع مركز أبوظبي للخلايا الجذعية وياس كلينك في الطليعة في مجال زراعة نخاع العظم والعلاج الخلوي ويعزز دورنا في تقديم العلاجات المتطورة للمرضى الذين يحتاجون إليها».

يُعدُّ برنامج اعتماد AABB رائداً في ضمان أعلى مستوى من الجودة والسلامة في مجال علاجات الدم والعلاج الحيوي. وهو يحرص على تطبيق أعلى معايير الرعاية للمرضى والمتبرعين والعمليات والتعامل مع المنتجات الخلوية في جميع جوانب طب نقل الدم والتكنولوجيا الحيوية.

ويُذكر أن AABB (الجمعية الأمريكية لبنوك الدم سابقاً) منظمة غير ربحية تأسست عام 1947 في الولايات المتحدة، وهي المعيار الذهبي عالمياً في بنوك الدم، وخدمات نقل الدم، وجمع الخلايا الجذعية المكونة للدم. ويشكل هذا الاعتماد ضماناً لأعلى مستويات الجودة والموثوقية في الممارسات الطبية والبحثية، ما يعزز دور دولة الإمارات في الطب الحيوي والتكنولوجيا الحيوية.

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

مقالات مشابهة

  • جدول امتحانات الثانوية العامة 2025 لطلاب مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا
  • فكرة جديدة.. طريقة عمل المهلبية بالكركديه والقمر الدين| وهؤلاء الممنوعون منها
  • قوات خاصة أوغندية تنتشر في جوبا وسط تصاعد التوترات بجنوب السودان
  • وزير الاستثمار يبحث فرصًا جديدة في الطاقة الخضراء والتكنولوجيا مع مستثمرين دوليين
  • الخلايا النائمة التي تقوم الليل إيمانا واحتسابا
  • قوات الأمن تنتشر حول السفارة السورية وسط بغداد تحسباً لأي طارئ
  • أبوظبي للخلايا الجذعية وياس كلينك أول جهتين في الإمارات تحصلان على اعتماد AABB في مجال جمع الخلايا الجذعية
  • اكتشاف معادن غير متوقعة على المريخ تشير إلى احتمال وجود حياة
  • طريقة عمل كب الكنافة بالمكسرات.. جديدة وغير تقليدية
  • استشاري تغذية: الصيام يُجدد الشباب ويقتل الخلايا المريضة