بعد غياب 22 عاما.. فرعون مصري يقود إبسويتش تاون إلى أضواء البريميرليج
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
تأهل إبسويتش تاون إلى الدوري الإنجليزي الممتاز بعد الفوز على نظيره هيدرسفيلد، ضمن منافسات الجولة 46 من بطولة الدوري الإنجليزي للدرجة الأولى "الشامبيونشيب".
ودخل سام مرسي التاريخ بعدما أصبح أول مصري يساهم في تأهل فريقه للدوري الإنجليزي وهو يحمل شارة القيادة.
وانضم سام مرسي (32 عاما) إلى إبسويتش تاون في صيف 2021 عقب رحيله عن ميدلسبروه.
وخاض سام مرسي لاعب الوسط المدافع 42 مباراة من أصل 46 بمنافسات دوري الدرجة الأولى هذا الموسم.
هذه النتيجة رفعت رصيد إبسويتش تاون إلى 96 نقطة في المركز الثاني، بفارق 6 نقاط عن ليدز يونايتد الثالث، بينما هيدرسفيلد في المركز 23 وقبل الأخير.
وهذا التأهل هو الأول لـ إبسويتش تاون لبطولة الدوري الإنجليزي الممتاز منذ آخر مشاركة في موسم 2001\2002.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
ماذا قال كلوب بعد تتويج ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي؟
هنأ المدرب الألماني يورجن كلوب، فريق ليفربول بعد تتويجه بلقب الدوري الإنجليزي للمرة الـ20 في تاريخه ليعادل فريق مانشستر يونايتد كأكثر الفرق حصولاً على لقب البريميرليج.
وقال كلوب المدير الفني السابق لفريق ليفربول في منشور على حسابه الشخصي على «إنستجرام»: ممتن للغاية للماضي، وسعيد بشدة بالحاضر، ومتفائل جدا بالمستقبل".
وأضاف: تهانينا إلى ليفربول.. لن تسير وحدك أبدا.
وكان قد قاد يورجن كلوب ليفربول على مدار الـ8 سنوات الماضية، حيث تمكن من خلالها تحقيق كل البطولات الممكنة وكان من بينها الفوز بدوري أبطال أوروبا عام 2019 والدوري الإنجليزي في عام 2020.
In Jurgen Klopp’s farewell speech, he welcomed the next Liverpool manager, Arne Slot, by singing his name.
After leading Liverpool to the Premier League title 11 months later, Arne Slot thanked his predecessor, Jurgen Klopp, by singing his name. pic.twitter.com/0kwExNquSR
— Premier League (@premierleague) April 28, 2025
كما أشاد المدير الفني الهولندي أرني سلوت، الذي قاد فريقه للفوز باللقب في موسمه الأول بالدوري الإنجليزي، حيث هتف باسم كلوب أمام الجماهير بعد صافرة النهاية للمباراة التي انتهت بفوز ليفربول الكبير بنتيجة "5-1" على ضيفه توتنهام هوتسبير، يوم الأحد الماضي، والتي حسم فيها الفريق لقب الدوري هذا الموسم.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا