الأوقاف تنشر أسماء الموظفين والأئمة والواعظات المرافقين لبعثة الحج
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
#سواليف
نشرت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أسماء #الموظفين المرشحين لمرافقة #بعثة_الحج الإرشادية والإدارية والواعظات لموسم #الحج لهذا العام.
وقالت الوزارة إن الكشف الذي نشرته يعتبر مبدئيا وليس نهائيا، موضحة أنه في حال وجود أي استفسار أو اعتراض أو اعتذار مراجعة مديرية الموارد البشرية في الوزارة يومي غدًا الأحد وبعد غدٍ الإثنين.
وأضافت أنه يتم تسليم الجوازات لدائرة #الحج_والعمرة أيام الثلاثاء والأربعاء والخميس ابتداءً من تاريخ 2024/5/7 ولغاية 2024/5/9 على أن تكون الجوازات سارية المفعول لمدة لا تقل عن سبعة أشهر.
مقالات ذات صلة الدويري: عمليات المقاومة ستجبر الاحتلال على الانسحاب كما حدث في 2014 2024/05/04ودعت الوزارة الموظفين إلى ضرورة تلقي جرعتي #مطعوم_كورونا وإحضار مطعوم #السحايا من المراكز الصحية.
وأوضحت أنه سوف يتم نشر قائمة بأسماء المؤذنين والخدمات يوم غد الأحد.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الموظفين بعثة الحج الحج الحج والعمرة السحايا
إقرأ أيضاً:
فوضى في المكاتب الفيدرالية بعد قرار ترامب بعودة الموظفين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت المكاتب الفيدرالية الأمريكية حالة من الفوضى بعد تنفيذ قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعودة الموظفين الحكوميين إلى العمل المكتبي، مما كشف عن مشاكل تنظيمية حادة ونقص في الموارد الأساسية.
وفقًا لتقارير نشرتها رويترز، فإن العديد من المكاتب الحكومية لم تكن مهيأة لاستقبال الموظفين بعد سنوات من العمل عن بعد. وشملت أبرز المشكلات التي واجهها العاملون:
نقص الطاولات والمقاعد، مما أجبر بعض الموظفين على العمل جالسين على الأرض مع أجهزة الكمبيوتر المحمولة. انتشار الحشرات، حيث واجه موظفو وكالة ناسا مشكلة غزو الصراصير لمكاتبهم. عدم توفر الإنترنت، مما دفع الموظفين إلى استخدام شبكات الهاتف الشخصي لإنجاز مهامهم. مساحات عمل غير كافية، حيث وصف البعض الوضع بأنه "مباريات الجوع"، إذ اضطروا إلى التنافس على أماكن العمل المتاحة.
أثارت هذه الفوضى شكوكًا بين الموظفين بأن الظروف المتردية هي محاولة متعمدة لدفع البعض إلى الاستقالة الطوعية. يأتي ذلك في إطار خطط إدارة ترامب الجديدة، بقيادة وزير الكفاءة الحكومية إيلون ماسك، لتقليص الإنفاق الفدرالي عبر خفض عدد الموظفين الحكوميين.
ووفقًا لتوجيهات ترامب، تعمل الحكومة على تقليل عدد العاملين في الأجهزة الفدرالية، وهو ما قد يؤدي إلى فصل عدد كبير من الموظفين، بهدف خفض نفقات الميزانية بمقدار تريليوني دولار.
جاء هذا القرار بعد توقيع ترامب مرسومًا رئاسيًا في 20 يناير يقضي بإنهاء العمل عن بعد، الذي بدأ خلال جائحة كوفيد-19. كما أُمرت الأجهزة الحكومية بوضع خطط لتقليص عدد الموظفين كجزء من استراتيجية جديدة لتعزيز "الكفاءة الحكومية".
لاقى هذا القرار انتقادات واسعة، حيث اعتبر العديد من العاملين أن عدم جاهزية المكاتب وسوء التنظيم يعكس إهمالًا إداريًا متعمدًا. كما تسود مخاوف بين الموظفين من تزايد عمليات الفصل في الأشهر المقبلة.
في ظل هذه التوترات، من المتوقع أن تواجه إدارة ترامب مزيدًا من الضغوط السياسية والنقابية لإعادة النظر في خطط إعادة الهيكلة الحكومية، خاصة مع تصاعد احتجاجات الموظفين وانتقادات المسؤولين بشأن ظروف العمل القاسية.