كيفية حماية البشرة من أضرار أشعة الشمس| تفاصيل
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
مع سطوع الشمس وارتفاع درجات الحرارة، من الضروري اتخاذ خطوات استباقية لحماية بشرتك من الآثار الضارة للتعرض لأشعة الشمس، لا يؤدي ضرر الشمس إلى تسريع شيخوخة الجلد فحسب، بل يزيد أيضًا من خطر الإصابة بسرطان الجلد.
ضعي الشوفان على وجهك لهذا السبب| مفاجأة سارة للبنات| تعرفي على أفضل روتين ليلي للعناية بالبشرة وتجميل الوجه
مع اتخاذ الاحتياطات الصحيحة وروتين العناية بالبشرة، يمكنك الاستمتاع بشمس الصيف بأمان مع الحفاظ على بشرتك صحية ومشرقة:
1.
2. ابحث عن الظل: قلل من تعرضك لأشعة الشمس المباشرة، خاصة خلال ساعات الذروة بين الساعة 10 صباحًا و4 مساءً. ابحث عن الظل تحت المظلات أو الأشجار أو المظلات عندما تكون بالخارج لتقليل خطر الإصابة بحروق الشمس وتلف الجلد
3. ارتدي ملابس واقية وقم بتغطية بشرتك بقمصان وسراويل وقبعات واسعة الحواف خفيفة الوزن وطويلة الأكمام لحماية بشرتك من أشعة الشمس فوق البنفسجية الضارة. تعتبر النظارات الشمسية ذات الحماية من الأشعة فوق البنفسجية ضرورية أيضًا لحماية عينيك والجلد الحساس المحيط بها.
4. تجنب أسرة التسمير تنبعث من أسرة التسمير الأشعة فوق البنفسجية الضارة التي يمكن أن تلحق الضرر ببشرتك وتزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد. اختر منتجات التسمير الذاتي أو تسمير البشرة بالرش للحصول على بديل أكثر أمانًا لتحقيق توهج تعانقه الشمس.
المصدر: boldsky
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشمس سطوع الشمس لأشعة الشمس شيخوخة الجلد سرطان الجلد شمس الصيف
إقرأ أيضاً:
طبيب يكشف أضرار الإرتجاع الحمضي
يحدث الارتجاع الحمضي عندما ترتخي عضلة المصرة الموجودة في الطرف السفلي من المريء في الوقت الخطأ، ما يؤدي إلى رجوع حمض المعدة إلى المريء، ويشير الدكتور رومان مالكوف، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي إلى أن الارتجاع الحمضي قد يؤدي إلى الإحساس بحرقان في الصدر وحرقة في المعدة والتهاب في الحلق.
ويقول: "يسبب التهاب الحلق الذي يمكن أن يحدث لأسباب مختلفة إحساسا مزعجا والسبب الأكثر انتشارا هو الإصابة بالبرد أو الفيروس، عندما تلتهب الأغشية المخاطية. ويمكن أن يرتبط بأمراض الحساسية، مثل الحساسية الغذائية، والحساسية تجاه حبوب اللقاح والغبار وصوف الحيوانات".
ووفقا له، يمكن أن يسبب الهواء الجاف التهابا في الحلق خاصة في فصل الشتاء عند تدفئة المنزل، لأنه يساهم في تجفيف الأغشية المخاطية، ما يسبب عدم الراحة. كما أن التدخين والتعرض للهواء الملوث يجعلان الحالة أسوأ.
ويشير الطبيب، إلى أن التهاب الحلق في الصباح ليس مجرد إزعاج، بل قد يكون علامة تشير إلى أمراض مختلفة، بما فيها وجود الديدان الطفيلية في الجسم. ما يسبب عددا من المشكلات بما فيها اضطراب وظائف الجهاز الهضمي والالتهابات.
ويقول: "يمكن أن تظهر الإصابة بالداء الديداني (عدوى الديدان) ليس فقط في شكل التهاب في الحلق، بل في أعراض أخرى مثل الضعف والتعب والانتفاخ وفقدان الشهية، بالإضافة إلى مشكلات في النوم وحركة الأمعاء. وقد تسبب لدى البعض ردود فعل تحسسية، ما قد يؤدي إلى عدم الراحة في الحلق".
ووفقا له، إذا أصبحت هذه الحالة مزمنة، من الضروري استشارة الطبيب، لأنها قد تكون علامة تشير إلى حالة أكثر خطورة، مثل مرض الجزر المعدي المريئي (GERD) أو التهاب البلعوم المزمن.
ويشير الطبيب إلى أن أعراض الارتجاع الحمضي قد تتفاقم بعد تناول الطعام، خاصة عند تناول الأطعمة الدهنية أو الحارة أو شرب القهوة أو الكحول. ويمكن أن يساهم النظام الغذائي السيئ والإفراط في تناول الطعام وحتى التوتر في حدوث هذه المشكلة. وللعلم قد يتطور التهاب الحلق فترة طويلة، إلى التهاب مزمن ويسبب تغيرات في الصوت.
ووفقا للطبيب، يلعب النشاط البدني، وخاصة الجري، دورا مهما في تحسين عملية الهضم في الجسم. ولتحقيق أفضل النتائج يجب الجمع بين الجري والتغذية السليمة. كما أن تناول أطعمة غنية بالألياف الغذائية وشرب كمية كافية من الماء وتقليل تناول الأطعمة الدهنية والثقيلة يساعد الجسم على أداء وظائفه بكفاءة.