تشييع جثماني الشهيدين العقيد عبد الحميد الحوثي والملازم عبد الله الداعري
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
شُيع اليوم بصنعاء في موكب جنائزي مهيب جثمانا شهيدي الوطن والقوات المسلحة العقيد عبدالحميد أحمد الحوثي، والملازم ثاني عبدالله محمد الداعري، اللذين استشهدا وهم يؤدون واجبهم في معركة النفس الطويل.
وقد أقيم لجثماني الشهيدين مراسم تشييع رسمية حضرها محافظ صنعاء عبدالباسط الهادي، ومدير دائرة الاستخبارات العسكرية العميد الركن علي أبو حليقة، ومدير دائرة تقييم القوى البشرية العميد الركن عبدالعزيز صلاح، ومدير دائرة المساحة العسكرية العميد الركن أحمد الخيواني، ونائب مدير دائرة التقاعد العميد أحمد الحسيني ونائب مدير دائرة الاتصالات العميد أحمد الشامي وعدد من الشخصيات الاجتماعية وزملاء وأقارب الشهداء.
وجرت مراسم التشييع للشهيدين بعد الصلاة عليهما في جامع الشعب بأمانة العاصمة ليتم مواراتهما الثري كل في مسقط رأسه.
سبأالمصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
باحث: حزب الله يملك المزيد من القدرات العسكرية وحربه مع إسرائيل وجودية
قال خالد زين الدين، الباحث السياسي، إن ما يحدث في حزب الله اللبناني من توسيع رقعة الاستهدافات وبنك الأهداف أمر طبيعي، موضحًا أن الحرب بين حزب الله وبين الاحتلال الإسرائيلي.
حزب الله: لا نعلق آمال وقف الحرب على أي إدارة أمريكية بــ 65 صاروخاً .. حزب الله يمطر مناطق تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي
وأضاف «زين الدين» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن حزب الله اللبناني تلقى ضربات عنيفة لاسما بعد التغير الوزاري في الداخل الإسرائيلي وإقالة وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت الذي كان معرضًا لتوسيع رقعة الحرب على لبنان وغزة، إلى جانب أن رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي عين وزير للدفاع ممن كانوا مؤيدين للحرب على غزة ولبنان.
وتابع: «خلال الساعات القليلة الماضية كان هناك مزيد من القصف في العمق اللبناني، وكان من الطبيعي أن يرد حزب الله باستهداف قواعد جديدة أو أهداف جديدة، ويتوجه ويقصف داخل العمق الإسرائيلي، إذ أنها حرب وجودية بين كلا الطرفين».
وأشار إلى أن حزب الله يملك المزيد من القدرات العسكرية والأسلحة، موضحًا أن حزب الله بنى المزيد من قدراته العسكرية وطورها لاسيما ما بعد حرب 2006 في الجنوب اللبناني، إذ أنه طور المزيد من الأسلحة والصواريخ كما يدعي بأنها باتت صواريخ دقيقة وذكية ولديها بنك أهداف يستطيع الوصول إليه.