‎إندلع حريق داخل مستودع معد لتصنيع الكرتون عائد لآل قبوط، في احد المباني على طريق المحجر الصحي في طرابلس، وفقاً لمندوبة "لبنان 24".



على الفور، حضرت الى المكان فرق من الدفاع المدني وباشرت بإخماد الحريق الذي تمدد.


وعلم أن عناصر الدفاع المدني يواجهون صعوبة بالسيطرة على الحريق.
هذا وتعمل فرق من جهاز الطوارئ والاغاثة على اسعاف عدد من الاصابات التي تعرضت للاختناق بسبب الدخان الكثيف، وسط انتشار لوحدات الجيش في المكان لمنع المواطنين من الاقتراب.

 

حريق داخل مستودع في #طرابلس#lebanon24 pic.twitter.com/MxUnxGVHcb

— Lebanon 24 (@Lebanon24) May 4, 2024  

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

" الشرع" يضم مقاتلي الفصائل المسلحة للجيش السوري

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت الإدارة المؤقتة في سوريا في بيان لها، إن عددا من الفصائل المسلحة وافقت على حل مجموعاتها والعمل تحت إشراف وزارة الدفاع السورية في الحكومة الجديدة.

وتم التوصل إلى الاتفاق خلال اجتماع بين الفصائل والزعيم الفعلي لسوريا أحمد الشرع، رئيس هيئة تحرير الشام التي قادت هجوما سريعا أطاح بالرئيس السابق بشار الأسد في وقت سابق من هذا الشهر.

ولم يذكر البيان الحكومي-  المكون من سطر واحد-  الفصائل التي شاركت في الاجتماع، حيث خاضت العديد من جماعات المعارضة المسلحة معارك ضد جيش الأسد والميليشيات المتحالفة معه خلال الحرب الأهلية السورية التي استمرت 13 عامًا، بما في ذلك تلك المتحالفة مع هيئة تحرير الشام، وأخرى تعمل بشكل جماعي باسم الجيش الوطني السوري، وجماعات في جنوب سوريا.

ونقلت صحيفة ذا ناشيونال الناطقة باللغة الإنجليزية عن قيادي كبير في الجيش السوري إن "بعض الفصائل التقت مع أحمد الشرع وأكدت استعدادها للعمل ضمن وزارة الدفاع".

وأضاف القيادي أن "الجيش الوطني السوري لم يعقد اجتماعا رسميا مع الشرع حتى الآن، وأن المجموعات التي التقته لا تمثل الجميع".

وأضاف أن "أغلب الفصائل التقت بالشرع وهناك خوف لدى البقية لأن تشكيل وزارة الدفاع ورئاسة الأركان لم يعتمد على ضباط من جيش الأسد، ولم يتم تكليف جميع الضباط المنشقين بأية مهمة، بل اعتمدت على المقربين من الشرع".

وقال رئيس الوزراء في الحكومة المؤقتة محمد البشير الأسبوع الماضي إن وزارة الدفاع ستتم إعادة هيكلتها باستخدام الفصائل السابقة والضباط الذين انشقوا عن جيش الأسد، وعينت الحكومة يوم السبت مرهف أبو قصرة، وهو شخصية بارزة في هيئة تحرير الشام لعب دورًا مهمًا في الحملة العسكرية التي أطاحت بالأسد، وزيرًا للدفاع.

وقال أحمد الشرع، إن جميع الأسلحة في البلاد، بما في ذلك تلك التي بحوزة القوات التي يقودها الأكراد، ستخضع لسيطرة الدولة.

وقال الشرع إن "الفصائل المسلحة في سوريا ستبدأ في إعلان حل نفسها والانضمام إلى الجيش"، مضيفًا: "لن نسمح مطلقا بوجود أسلحة في البلاد خارج سيطرة الدولة، سواء من الفصائل الثورية أو الفصائل الموجودة في منطقة قوات سوريا الديمقراطية"، في إشارة إلى قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد، والتي تدعمها الولايات المتحدة.

وأضاف "إننا نعمل على حماية الطوائف والأقليات من أي اعتداءات تحدث بينها" ومن "جهات خارجية" تستغل الوضع "لإثارة الفتنة الطائفية"، وقال: "سوريا بلد للجميع ويمكننا أن نتعايش معاً".

يأتي ذلك في الوقت الذي دارت فيه رحى معارك بين قوات سوريا الديمقراطية وقوات تابعة لتركيا في عدة مناطق كان أبرزها ريف حماة ومدينة تل أبيض وتل تدمر وريف حلب ومنبج وجسر قره قوزاق وسد تشرين وريف دير الزور الشرقي، في ظل استمرار التعزيزات العسكرية للطرفين المتحاربين، كما استقدمت قوات التحالف الدولي تعزيزات عسكرية في منطقة دير الزور لمساندتها في القتال الدائر هناك.

يضاف إلى ذلك تظاهر مئات  السوريين  في شوارع العاصمة دمشق احتجاجا على إحراق شجرة عيد الميلاد في مدينة حماة وسط سوريا على يد متطرفين إسلاميين في اليوم السابق.

تجمع المتظاهرون بشكل عفوي من أحياء مختلفة للتعبير عن مخاوفهم عشية عيد الميلاد، حيث حمل بعض المتظاهرين صلبانًا خشبية بينما لوح آخرون بعلم "سوريا الحرة" الذي تبنته الإدارة الجديدة في البلاد.

مقالات مشابهة

  • البضاعة بقت رماد.. النيران تلتهم محل تجاري ببورسعيد والمطافي تسيطر على الحريق
  • «الشرع» يضم مقاتلي الفصائل المسلحة للجيش السوري
  • " الشرع" يضم مقاتلي الفصائل المسلحة للجيش السوري
  • ياسين: سنة 2024 كانت قاسية على العاملين في الدفاع المدني والإسعاف والإطفاء
  • دُمّر بالكامل.. حريق ألواح شمسية يلتهم كيوسك في طرابلس (صور)
  • استشهد بعد سقوط مبنى الزيلع في طرابلس.. الدفاع المدني ينعى عنصره (صورة)
  • بالفيديو.. شاهدوا لحظة سقوط المبنى في طرابلس
  • بالفيديو.. «الدبيبة» يحضر احتفالية الذكرى 73 لعيد الاستقلال
  • بالفيديو.. عملية سرقة تحرم سكان منطقة سمراء في طرابلس من الكهرباء
  • حريق كبير في مخزن للخردة قرب محطة الشلبي في الميناء - طرابلس