السعودية تتصدر وهذه مرتبة العراق.. 1000 طن من الذهب بحوزة 5 دول عربية
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلن المجلس العالمي للذهب، يوم السبت ، ان العراق وأربع دول عربية من ضمنها العراق تمتلك اكثر من الف طن من احتياطات الذهب العالمي.
وقال المجلس في أحدث جدول له لشهر مايو /ايار، إن "خمس الدول الاولى (السعودية ولبنان والجزائر وليبيا والعراق) تمتلك 1.72.6 ألف طن".
واضاف ان "العراق حافظ على ترتيبه الـ 30 عالميا من أصل 100 دولة مدرجة بالجدول بأكبر احتياطي للذهب حيث لم يقم بشراء الذهب منذ شهر أيار العام الماضي، لتبلغ حيازته من الذهب 142.
كما اشار المجلس إلى أن "الولايات المتحدة الامريكية تتربع على عرش باقي الدول بأكبر حيازة للذهب في العالم وبواقع 8.133.5 آلاف طن، تليها ألمانيا 3.352.6 آلاف طن، ومن ثم جاءت إيطاليا 2.451.8 ألف طن، فيما تذيلت سورينام 1.2 ألف طن".
يذكر أن المجلس العالمي للذهب يقع مقره في المملكة المتحدة، ويمتلك خبرة واسعة ومعرفة عميقة بالعوامل المسببة لتغيير السوق، ويتكون أعضاؤه من أكبر شركات تعدين الذهب في العالم وأكثرها تقدماً.
وحافظت أغلب الدول العربية على حجم احتياطياتها من الذهب بنهاية الربع الأول من 2024، عند نفس المستويات المسجلة بنهاية العام الماضي، باستثناء عمان وقطر اللتين سجلتا صافي شراء بـ 4.5 أطنان، و1.5 طن على التوالي.
وقادت الزيادات المتتالية في أسعار الذهب قيمة احتياطيات أغلب الدول إلى تسجيل مستويات جديدة، قبل أن تقود التراجعات الأخيرة خلال النصف الثاني من إبريل عودة قيمة تلك الاحتياطيات كما هي.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
وثيقة عربية جديدة للتحرك ضد الكيان المحتل
#سواليف
أكد رؤساء البرلمانات العربية على الموقف العربي الثابت تجاه القضية الفلسطينية ودعم حقوق الشعب الفلسطيني وعلى رأسها إنهاء الاحتلال وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
واعتمد رؤساء البرلمانات والمجالس العربية وثيقة برلمانية عربية لدعم صمود الشعب الفلسطيني على أرضه ورفض مخططات التهجير والضم ومواجهة مخططات تصفية القضية الفلسطينية تمهيدا لرفعها لقادة الدول العربية خلال أعمال القمة العربية الطارئة التي سوف تستضيفها القاهرة في الرابع من مارس القادم.
جاء ذلك في البيان الختامي الصادر عن اجتماع الاتحاد البرلماني العربي والبرلمان العربي ورؤساء المجالس والبرلمانات العربية الذي عقد بمقر جامعة الدول العربية في القاهرة،
مقالات ذات صلة علّان .. هذا سبب إدراج الذهب عيار 14 ضمن نشرة التسعيرة اليومية 2025/02/23وأكدت الوثيقة على “الدعم التام لحقوق الشعب الفلسطيني الثابتة والمشروعة وغير القابلة للتصرف، وعلى رأسها حق تقرير مصيره وإنهاء احتلال أراضيه وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية”.
واتفق رؤساء البرلمانات العربية على الطلب من الاتحاد البرلماني الدولي والبرلمانات الإقليمية تشكيل لجان برلمانية لزيارة قطاع غزة و”الوقوف على جرائم الحرب التي ارتكبها كيان الاحتلال بحق المدنيين الفلسطينيين ورفض أية محاولات لتهجيرهم”.
وتضمنت الوثيقة العربية التأكيد على الدعم التام لجهود مصر وقطر في تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وعمليات تبادل الأسرى وإيصال المساعدات واستنكار أية محاولة لعرقلة هذا الاتفاق.
كما نصت الوثيقة على ضرورة التحرك البرلماني العربي الموحد خلال الاجتماع القادم للاتحاد البرلماني الدولي من أجل استصدار قرار برلماني دولي رافض لكل مخططات التهجير وكل المحاولات الهادفة لتصفية القضية الفلسطينية.
واتفق رؤساء البرلمانات العربية على تكثيف التواصل مع برلمانات الدول التي علقت تمويلها لمنظمة الأونروا ومع برلمانات الدول التي اعترفت بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال أو نقلت سفارتها إليها لحث حكومات هذه الدول على التراجع عن هذه القرارات.
ودعت الوثيقة البرلمانات العربية إلى تنسيق الجهود من أجل تجميد عضوية “برلمان كيان الاحتلال” بالاتحاد البرلماني الدولي والمنظمات البرلمانية الإقليمية وخاصة برلمان البحر الأبيض المتوسط والجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط.
وشددت الوثيقة على دعم البرلمانات العربية للجهود التي تقوم بها مصر بالتنسيق مع السلطة الوطنية الفلسطينية من أجل إعداد تصور شامل لإعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير سكانه وحشد الدعم لها في كافة المحافل البرلمانية الإقليمية والدولية لإفشال مخطط تهجير سكان قطاع غزة.
وكلفت الوثيقة الصادرة عن رؤساء البرلمانات والمجالس العربية البرلمان العربي بإعداد قانون عربي موحد لرفض وتجريم كل أشكال التهجير للشعب الفلسطيني ليكون ظهيراً برلمانياً مسانداً وداعماً لموقف الحكومات العربية في رفضها التام لكل أشكال التهجير للشعب الفلسطيني ومواجهة أية محاولات لفرض واقع زائف على حساب الحقوق التاريخية الثابتة للشعب الفلسطيني.