شاهد..ستار لينك خدمة إنترنت جديدة في اليمن فماهي؟ وكيف تعمل؟
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
شاهد..ستار لينك خدمة إنترنت جديدة في اليمن فماهي؟ وكيف تعمل؟
لمتابعة الموقع على التيلجرام @Almawqeapost مشاركة: التعليقات آخر الفيديوهات شاهد..المبيدات قاتل يسكن القوارير ويحصد الأرواح بصمت في اليمن شاهد.العيد في تعز ضيف ثقيل على السكان شاهد.. نائب مدير أمن لحج ينتقد الوضع في مدن جنوب اليمن شاهد.. مائة ريال معدنية تتسبب بأزمة اقتصادية واتهامات في اليمن شاهد.
. غضب من اعتداء طلاب على معلم في عدن والاعتذار له بطريقة مهينة كتابات شاكر أحمد خالد خارطة الطريق ومتاهة اليمنيين أمين الجرادي بين الأصالة والمعاصرة.. أحمد فتحي وتجديد أغاني التراث اليمني د. ياسين سعيد نعمان احمد مساعد حسين أنور العنسي عن أدب الاختلاف بين الزنداني وجار الله عمر راجح بادي وساطة قطر و"الابتزاز" الإسرائيلي حائط محمد مصطفى العمراني قطوف مدهشة من روائع البلاغة القرآنية وجمال اللغة العربية مصطفى الجبزي حتى انتم يا شركاءنا الدوليين! ياسين التميمي عن التحوير الأمريكي المحتمل لأسس إنهاء الحرب في اليمن محمد مصطفى العمراني هل ننتظر تحول "روث البقر" إلى عسل مصفى؟!! عبدالوهاب الحميقاني الزنداني والكهنوت الحوثي
اختيار المحرر الخميس, 25 أبريل, 2024 حملة سعودية تستهدف الشيخ الزنداني بعد وفاته.. ما الدلالات؟ الاربعاء, 24 أبريل, 2024 حراك أممي ودولي بشأن خارطة الطريق.. وتحذيرات من اتفاق أحادي بين السعودية والحوثيين (تقرير) الأحد, 21 أبريل, 2024 بين مؤيد ومعارض.. عودة الفنان اليمني "حسين محب" إلى صنعاء تُثير الجدل السبت, 20 أبريل, 2024 المبيدات في اليمن .. أصوات تتعالى للتحذير من المخاطر والتداعيات والإتجار بها السبت, 13 أبريل, 2024 "تشرفت بالصلاة في جزيرتنا الغالية سقطرى".. تغريدة لإعلامي إماراتي تُثير غضب وسخط اليمنيين الإثنين, 08 أبريل, 2024 بين الفشل والنجاح.. جدل في اليمن بعد عامين من تشكيل مجلس القيادة الرئاسي الاربعاء, 03 أبريل, 2024 ما تداعيات قرار نقل مقرات البنوك من صنعاء إلى عدن.. وهل الأخيرة جاهزة وآمنة؟ (تقرير) الإثنين, 01 أبريل, 2024 "حظ النساء في فتات طعام الرجال".. تمييز عنصري تحت يافطة العادات في عمران (تقرير) تابع أخبار محافظتك: أمانة العاصمة عدن تعز لحج إب أبين البيضاء شبوة حضرموت المهرة الحديدة ذمار صنعاء ريمة المحويت حجة صعدة الجوف مأرب عمران الضالع سقطرى [ الكتابات والآراء تعبر عن رأي أصحابها ولا تمثل في أي حال من الأحوال عن رأي إدارة الموقع بوست ]
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2024 إتصل بنا الأرشيف من نحن إتفاقية وسياسة الإستخدام Privacy Policy المنصة برس
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: فی الیمن
إقرأ أيضاً:
تقرير روسي: الولايات المتحدة تحاول منع حرب أفريقية كبرى جديدة
نشرت صحيفة "نيزافيسيمايا" الروسية تقريرا، تحدثت فيه عن انضمام صراع جديد إلى سلسلة الصراعات العسكرية، التي تشكل أهمية بالنسبة لنظام العلاقات الدولية القائم.
وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن شرارة الصراع بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا اندلعت بعد دخول القوات الرواندية الأراضي الكونغولية.
وتضيف الصحيفة أن الولايات المتحدة عبرت على لسان وزير خارجيتها ماركو روبيو عن اهتمامها بوقف إطلاق النار.
في المقابل، تعول سلطات جمهورية الكونغو الديمقراطية، وهي الجانب الأضعف في الصراع، على ممارسة الغرب ضغوطات على رواندا وعدم الاكتفاء بالوساطة، وهو ما لم يحدث حتى الآن.
وباتت مدينة غوما، وهي عاصمة إقليم شمال كيفو الكونغولي، يبلغ عدد سكانها 700 ألف نسمة تحت سيطرة متمردو حركة "23 مارس".
وقد أعلن ممثلو الحركة الأربعاء 29 كانون الثاني/ يناير عن قمع آخر جيوب المقاومة من الجيش الكونغولي ومليشيات الماي ماي والوازاليندو المحلية.
وفي الوقت نفسه، يكشف موظفو بعثة الأمم المتحدة والصحفيون عن دعم الجيش الرواندي النظامي حركة "مارس 23".
وتظهر اللقطات المسربة مرافقة جنود يرتدون الزي الرواندي لجنود أسرى من جيش الكونغو الديمقراطية. تفسر السلطات الرواندية هذه المشاهد بعبور الجنود الكونغوليين الحدود، بالقرب من غوما واستسلامهم.
وأجرى وزير الخارجية الأمريكي محادثة هاتفية مع الرئيس الرواندي بول كاغامي. وبحسب وزارة الخارجية الأمريكية، تدعو الولايات المتحدة جميع الأطراف إلى وقف إطلاق النار.
من جانبه، أعرب كاغامي عن ثقته في إمكانية إجراء حوار بناء مع دونالد ترامب، كما فعل مع سلفه جوزيف بايدن، الذي حاول إقناع كاغامي ونظيره رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسكيدي بالجلوس على طاولة المفاوضات في كانون الأول/ديسمبر 2024.
وباءت هذه المحاولة بالفشل بسبب رفض كاغامي، الذي باتت أسباب تهربه من المفاوضات واضحة وتتمثل في استعداد حركة مارس/آذار 23 لشن هجوم.
وكان من المقرر عقد تشيسكيدي وكاغامي، محادثات جديدة في قمة عبر الإنترنت تحت إشراف مجموعة شرق أفريقيا، التي تضم رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، ولكن لم تعقد المحادثات هذه المرة بسبب رفض تشيسكيدي الذي يعول على ممارسة الغرب ضغوطات على رواندا حماية لمصالحه هناك.
وأوردت الصحيفة أن جمهورية الكونغو الديمقراطية تضم عشرات المجموعات العرقية، ويوجد حوالي مئة مجموعة متمردة، وكل منها تعتمد، كقاعدة عامة، على مجموعة عرقية معينة. ومع ذلك، تمكن تشيسكيدي من الحفاظ على النظام النسبي، وذلك من خلال الدبلوماسية الذكية المتمثلة في عقد اتفاقيات مع مختلف الفصائل والقبائل.
وتُعرف حرب الكونغو الثانية، التي استمرت من سنة 1998 إلى سنة 2003، باسم الحرب الأفريقية الكبرى، وشاركت فيها جمهورية الكونغو الديمقراطية وأنغولا وزيمبابوي وناميبيا وتشاد وأنغولا والسودان من جهة، ورواندا وبوروندي وأوغندا من جهة أخرى، وهي ثلاث دول تجمعها نقطة مشتركة وهي اكتساب جماعة التوتسي العرقية ثقلا سياسيا كبيرا.
والجدير بالذكر أنه في التسعينيات اندلعت أيضاً حرب الكونغو الأولى نتيجة إبادة التوتسي المحليين على يد ممثلي جماعة عرقية محلية أخرى، وهي الهوتو.
وتعتبر الأحداث الحالية مجرد حلقة في سلسلة الصراعات بين البلدين. وفي حين يتهم كاغامي سلطات جمهورية الكونغو الديمقراطية بالمماطلة في نزع سلاح "القوات الديمقراطية لتحرير رواندا" وهي جماعة تنحدر من الهوتو وتتخذ من شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية قاعدة لها.
وتفسر سلطات جمهورية الكونغو الديمقراطية بشكل تقليدي تصرفات الدولة المجاورة برغبتها في الاستيلاء على المنطقة الغنية بالمعادن الطبيعية وإحياء إمبراطورية التوتسي.
وبحسب الصحيفة، فإن تدويل الصراع وتكرار السيناريو الواقع قبل عشرين عامًا لا يخدم مصلحة الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وبناء عليه، تحاول الإدارة الجديدة في البيت الأبيض المصالحة بين رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، بدلاً من الانحياز إلى أحد الجانبين.
وفي ختام التقرير، نوهت الصحيفة بأن المستقبل كفيل بإظهار مدى نجاح السياسة المعتمدة من قبل الغرب. كما من غير الواضح بعد ما إذا كانت حركة "مارس/آذار 23" تنوي التوقف عند هذا الحد أو المضي قدماً، مستغلة ضعف العدو.