احتفالًا بأعياد الربيع.. اليوم روائع الموجي في أوبرا الإسكندرية
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
تقدم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد حفلًا لروائع أعمال الموسيقار محمد الموجى يحييه الفرقة القومية العربية للموسيقى بقيادة المايسترو الدكتور مصطفى حلمي، وذلك في الثامنة والنصف مساء اليوم السبت 4 مايو على مسرح سيد درويش "أوبرا الإسكندرية"، يأتي ذلك في إطار الاحتفال بعيد الربيع.
حفل عيد الربيع
ومن المقرر أن تقدم الفرقة القومية للموسيقار محمد الموجي منها: الليلة دنيتي، تمر حنة، ليه يا قلبي ليه، مستحيل، لأ لأ، شباكنا ستايره حرير، يا دلالي، الدوامة، ب فتحة ب، أسال روحك، الحلوة داير شباكها، اسبقنى يا قلبي، رمش عينه، غالى عليا، يا حلو صبح، اخره جرحي إيه، قارئة الفنجان إلى جانب ميدلى يضم ألحان جبار، يا قلبي خبي، حبك نار، وغيرها، أداء أحمد عفت، هند النحاس، نهى حافظ ونهاد فتحي.
يذكر أن محمد الموجى أحد أبرز المجددين في الموسيقى والغناء العربي بعد ثورة يوليو 1952.
ولد في 4 مارس 1923 بمحافظة كفر الشيخ، حصل على دبلوم الزراعة عام 1944، وعمل فى عدة وظائف، ثم ظهرت ميوله إلى الغناء، بعدها اتجه إلى التلحين، وكانت أول أغنياته «صافيني مرة»، التي غناها عبد الحليم حافظ بعدها قدم ألحانا لعمالقة الطرب العربي منهم أم كلثوم، ونجاة، ووردة الجزائرية، وصباح، وفايزة أحمد، ورحل عن عالمنا عام 1995 تاركًا تراثًا فنيًا من الألحان الخالدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاسكندرية الموسيقى كفر الشيخ دار الأوبرا المصرية عبد الحليم حافظ مسرح سيد درويش الفرقة القومية العربية محمد الموجي الدكتورة لمياء زايد
إقرأ أيضاً:
أستاذ اقتصاد : خروج الأموال الساخنة يتسبب في نقص العملة الأجنبية
أكد الدكتور محمد حافظ الرهوان، أستاذ الاقتصاد والمالية العامة بأكاديمية الشرطة، أنه عند خروج الأموال الساخنة يتسبب في نقص العملة الأجنبية وتخفيض سعر الجنيه والتأثير السلبي على الاقتصاد المصري.
وقال محمد حافظ الرهوان، خلال لقاء له لبرنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن الأعباء المالية التي تفرضها وزارة المالية على السيارات لزيادة الحصيلة الجمركية تساهم في ارتفاع أسعار السيارات.
وتابع أستاذ الاقتصاد والمالية العامة بأكاديمية الشرطة، أن سعر الفائدة المرتفع يشجع النقود الساخنة، وهو ما يعني تحويل بعض رجال الأعمال لمبالغ مالية بالجنيه ثم شراء أذون خزانة بها، ثم إعادة تحويلها مرة ثانية للدولار وتخرج خارج البلاد