الصحة تنشر قوافل علاجية تزامناً مع احتفالات عيد القيامة المجيد.. اعرف الأماكن
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
نشرت وزارة الصحة والسكان، أماكن القوافل العلاجية بعيد القيامة المجيد، والمنتشرة علي مستوى محافظات الجمهورية.
وجاء توزيع القوافل العلاجية كالتالي:
القاهرة — الكنيسة الكاتدرائية بالعباسية
الغربية ----- كنيسة العذراء بالمحلة الكبرى - كنيسة مارجرجس بطنطا
البحيرة ……….كنيسة مارجرجس - كنيسة المزرعة - كنيسة العذراء
الإسكندرية ……… الكنيسة المرقسية - كنيسة ماري مينا - كنيسة القديسين
المنوفية………… كنيسة مارجرجس شبين الكوم - كنيسة مارجرجس بركة السبع
المنيا……………"مطرانية الأقباط الأرثوذوكس - كنيسة الأمير تادرس مطرانية الأقباط الكاثوليك كنيسة الأنبا أنطونيوس - مطرانية الأقباط الأرثوذكس لكنائس شرق النيل المنيا الجديدة "
أسيوط ……….
الإسماعيلية …...كنيسة الأنبا بيشوي
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: کنیسة مارجرجس
إقرأ أيضاً:
اكتشاف كنز تحت أنقاض كنيسة محترقة
تم العثور على كنز من العملات الورقية والمعدنية القديمة من فئات المارك الألماني بين أنقاض كنيسة صغيرة محترقة في مدينة ميونخ جنوبي ألمانيا. وكانت الأموال محفوظة في علب معدنية، والتي ظهرت أثناء أعمال البناء لإعادة بناء الكنيسة.
ووفقاً لما قاله كريستيان أوده، العمدة السابق لميونخ وعضو في جمعية كنيسة السلام بين الشرق والغرب، فقد كانت هناك أكياس مليئة بالعملات المعدنية وأكوام من الأوراق النقدية ذات الفئات الكبيرة. يعتقد أوده أن قيمة الأموال المكتشفة تبلغ عدة آلاف من الماركات الألمانية، وأنها كانت مدفونة في الأرض ونجت من الحريق الذي دمر كنيسة السلام بين الشرق والغرب في يونيو من عام 2023.
وأوضح أوده أنه لا يعرف مصدر هذه الأموال بشكل دقيق، لكنه يفترض أنها ربما كانت عبارة عن تبرعات مالية.
وفي حديثه مع الإذاعة البافارية «بي آر»، قال أوده إن «الأوراق النقدية كانت رطبة وتفوح منها رائحة العفن. لذلك، يتم الآن تهويتها، وتجفيفها على ملاءات السرير، ثم كيها. وبعد ذلك، سيتم استبدال الجزء الأكبر من الأموال واستخدامه في إعادة بناء الكنيسة المحترقة. وبالإضافة إلى النقود، تم العثور بين الأنقاض على أجراس، وتمثال لمريم العذراء، وحوض استحمام معدني».
ووفقاً لما قاله أوده، فإن وجود هذا الحوض ليس غريبا في الكنائس الأرثوذكسية الروسية، حيث يستخدم في طقوس التعميد.
يذكر أن الراهب الروسي الناسك تيموفي فاسيلييفيتش بروخوروف «2004-1894»، والمعروف باسم «الأب تيموفي»، قام بعد الحرب العالمية الثانية ببناء منزل صغير مع كنيسة في شمال ميونخ، ثم قام لاحقاً بتوسيعها إلى كنيسة كاملة باستخدام مواد من الأنقاض والنفايات، حيث كانت قطع ورق الألومنيوم من مغلفات الشوكولاتة تلمع على سقف الكنيسة.
وفي يونيوعام 2023، اندلع حريق ضخم في هذا المعلم التاريخي في الحديقة الأولمبية في ميونخ، لكنه لم يمتد إلى المنزل السكني المجاور أو المتحف أو الكنيسة الصغيرة الأخرى.
ويعتقد أن سبب الحريق كان عطلاً تقنياً. وتولت الجمعية المحلية مشروع إعادة بناء الكنيسة، وتخطط لإنشاء مركز للتواصل بين الشرق والغرب، ليكون بمثابة واحة للسلام.