كلوب يعلق على أنباء توصل نادي ليفربول لاتفاق مع خليفته
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
علق المدير الفني لنادي ليفربول، الألماني يورغن كلوب على أنباء اتفاق "الريدز" مع الهولندي أرني سلوت، مدرب فريق فينورد، من أجل خلافته في الموسم المقبل.
وقال كلوب الذي سيرحل عن ليفربول مع نهاية الموسم الحالي، في تصريحات أبرزتها شبكة "ليفربول إيكو" : "الاتصال بالمدرب الجديد ليس قراري. لست في موقع يمكنني فيه منح المشورة".
وأوضح "عندما يأتي أشخاص جدد إذا أرادوا أن يعرفوا شيئا يمكنهم الاتصال بي. العالم كله يملك رقم هاتفي لسوء الحظ. هذا يعني أن الأشخاص الجدد في النادي سيملكونه أيضا".
وأضاف: "يمكننا أن نتحدث عن كل شيء. أحب التحدث عن كل شيء في هذا النادي. أحب التحدث مع كل شخص، أيا كان، ليست هناك مشكلة. ولكن الأمر لا يتعلق بي.. سأقدم كل ما أعرفه عن أي شيء".
وتابع: "سيتولى المدرب الجديد إرثا رائعا وتشكيلة رائعة.. قبل أربعة أسابيع كان كل شيء على ما يرام. كان الأمر يشبه: يمكننا أن نفعلها (تتويج ليفربول بجميع الألقاب).. نستطيع أن نفعلها.. نحتاج إلى ذلك".
ويستعد أرني سلوت لتسلم دفة قيادة تدريب ليفربول خلفا لكلوب بعد أن تم الاتفاق من حيث المبدأ على شروط انتقاله من فينورد الهولندي.
ويغادر كلوب ليفربول بعد فترة استمرت أكثر من 8 سنوات فاز فيها بمجموعة من الألقاب أبرزها الدوري الإنجليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا.
المصدر: وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: ليفربول يورغن كلوب
إقرأ أيضاً:
أنباء عن إسقاط مسيرة إسرائيلية استطلاعية في جنوب سوريا
تمكن مسلحون محليون من إسقاط مسيرة إسرائيلية استطلاعية في منطقة وادي اليرموك بريف درعا الغربي في جنوب سوريا.
ونقل موقع "درعا 24 " السوري اليوم الأحد عن مصدر محلي قوله :"سقطت أجزاء من المسيرة في أراضٍ مفتوحة دون وقوع إصابات".
وأشار الموقع إلى "رفض أهالي قرية صيدا الحانوت بريف القنيطرة الجنوبي المساعدات الغذائية والاستبيانات التي حاولت دورية إسرائيلية توزيعها"، مؤكدين "رفضهم لأي توغل أو تطبيع مع الاحتلال".
ووفق الموقع ، "شهدت منطقة حوض اليرموك وصول وفد من الأمم المتحدة على متن سيارتين حيث قام بزيارة أهالي ضحايا ومصابي بلدة كويا، التي تعرضت لقصف إسرائيلي قبل أيام".
وكان القصف الإسرائيلي أسفر عن سقوط ما لا يقل عن سبعة قتلى وإصابة عدد من المواطنين.
ويشار إلى أن الأسابيع الماضية شهدت تصعيداً إسرائيلياً ملحوظاً في جنوبي سوريا، حيث شنت طائرات إسرائيلية غارات عنيفة استهدفت عدة مواقع، بالتزامن مع استمرار التوغلات البرية داخل المنطقة العازلة. وتمكنت القوات الإسرائيلية من السيطرة على مواقع استراتيجية، من بينها قمة جبل الشيخ، كما واصلت توسيع وجودها العسكري في محافظة القنيطرة.