طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 46 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال غزة
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
أعلنت قيادة العمليات المشتركة في وزارة الدفاع، تنفيذ عملية "طيور الخير" الإسقاط الجوي الـ 46 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال قطاع غزة.
وشملت عملية الإسقاط مشاركة طائرتي "C17" تابعتين للقوات الجوية لدولة الإمارات العربية المتحدة، وطائرتي "C295" تتبعان للقوات الجوية لجمهورية مصر العربية الشقيقة.
وجرت عمليات الإسقاط فوق المناطق المعزولة التي يتعذر الوصول إليها شمال قطاع غزة عبر الطائرات الأربع التي حملت 82 طناً من المساعدات الغذائية والإغاثية، ليصل بذلك إجمالي المساعدات التي تم إسقاطها منذ إنطلاق عملية "طيور الخير" إلى 3098 طناً من المساعدات الغذائية والإغاثية.
وبذلك يتجاوز حجم المساعدات الإغاثية التي أرسلتها دولة الإمارات إلى شمال قطاع غزة براً عبر معبر كرم أبوسالم وجواً عبر عملية طيور الخير حوالي 3468 طناً من المساعدات.
وتأتي عملية "طيور الخير" ضمن إطار عملية "الفارس الشهم 3" لدعم الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: طيور الخير الفارس الشهم 3 طیور الخیر قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
ضمن حملة رمضان الخير.. أكثر من 56 ألف مساعدة غذائية للأسر المحتاجة بالمحافظات
دمشق-سانا
وصل عدد المساعدات التي قدمتها وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل ضمن الحملة التي أطلقتها تحت عنوان “رمضان الخير والنصر” بالتعاون مع المنظمات غير الحكومية إلى أكثر من “56” ألف مساعدة غذائية للأسر المحتاجة في مختلف المحافظات.
وقال المستشار في الوزارة حذيفة الخطيب في تصريح لـسانا: إن الفئات المستهدفة من الحملة هم الفقراء والمساكين وذوو الدخل المحدود والأشخاص ذوو الإعاقة إضافة للعائلات الأيتام وأصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن، مشيراً إلى أنه تم الإعداد للحملة من قبل فريق عمل متميز ويمتلك خبرة كبيرة في هذا المجال.
وأوضح الخطيب أن المساعدات تنوعت بين توزيع السلال الغذائية والقسائم على المستفيدين إضافة لإقامة المطابخ الخيرية وتوزيع وجبات الإفطار على الصائمين، لافتاً إلى أن الوزارة تعمل على تقديم جميع التسهيلات للمنظمات غير الحكومية في عملها على الأرض والوصول إلى أكبر عدد ممكن من المستفيدين.
وأشار إلى أن برامج الحملة متنوعة، وتتضمن إقامة الأسواق الرمضانية بأسعار مخفضة لدعم التجار المحليين والمستهلكين ضمن المناطق الشعبية إضافة لفعاليات خاصة للطلاب المسجلين في معاهد الأشخاص ذوي الإعاقة.