sayidaty، جامعة الإمام محمد بن سعود الـ 50 عربيا في تصنيف Webometrics العالمي،ضمن تصنيف ويبومتركس Webometrics، تقدمت جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جامعة الإمام محمد بن سعود الـ 50 عربيا في تصنيف Webometrics العالمي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

جامعة الإمام محمد بن سعود الـ 50 عربيا في تصنيف...

ضمن تصنيف "ويبومتركس" Webometrics، تقدمت جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في التصنيف العالمي للجامعات، واحتلت المركز الـ 1703 على مستوى جامعات العالم.

تقدم جامعة الإمام محمد بن سعود

وجاءت الجامعة متقدمة 118 مركزًا عن المرة السابقة، إذ كانت تحتل المركز 1821 على مستوى جامعات العالم.

كما تقدمت جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في التصنيف ذاته 6 مراكز على مستوى الجامعات العربية، وجاءت في المركز الـ 50 عربيًا، وفي القارة الآسيوية احتلت المركز 556 متقدمة 58 مركزًا.

مؤشرات الأداء للجامعة

التقدم الذي حققته جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية جاء بناءً على مؤشرات الأداء التي يعتمدها التصنيف العالمي الذي انطلق من دولة إسبانيا في عام 2004م، ويقوم على إصداره معمل Cybermetrics Lab، الذي ينتمي إلى مجلس البحث القومي التابع لھيئة البحوث العلمية الإسبانية، ويعتمد ھذا التصنيف على رؤية المنشورات والمؤشرات على الإنترنت، كما يعمل على تصنيف الجامعات مرتين كل عام (شھر يناير، شھر يوليو) وذلك وفق 3 مؤشرات تتمثل في: البحث أو الامتياز الذي يشمل عدد الأوراق المنشورة في 26 تخصصًا، وذلك خلال السنوات الـ 5 الماضية.

وأما المؤشر الثاني فيتمثل في الانفتاح أو الشفافية وهي عدد الاستشھادات من كبار المؤلفين، بينما المؤشر الثالث فهو مؤشر الزوار أو التأثير الذي يتضمن عدد الزوار والوافدين للموقع الإلكتروني الخاص بالجامعة، وعدد الروابط الإلكترونية المتصلة به، وقوته ومدى وجوده على شبكة الإنترنت من خلال النشاطات العلمية والمستودعات الإلكترونية، التي يكون لھا دور في جودة عمليات البحث للجامعة على محركات البحث العالمية.

جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

تعد جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية من كبرى المؤسسات العلمية الحكومية الشاملة، وتميزت بأنها بدأت مختصة في العلوم الإسلامية والإنسانية، ثم توسعت لتشمل مجالات العلوم والهندسة والطب؛ مواكبةً لتطور متطلبـات سـوق العمـل السعودي واحتياجاته، وإسهاما في دعم التنمية المستدامة في المملكة العربية السعودية.

وتقدم الجامعة برامج أكاديمية متميزة وإنتاج بحثي نوعي، من خلال بيئة محفزة ونظم إدارية محوكمة وتقنية متقدمة وموارد مستدامة وشراكات فاعلة، لتحقيق مخرجات تنافسية تلبي احتياجات سوق العمل وتسهم في بناء الاقتصاد المعرفي وخدمة المجتمع المحلي والعالمي.

تصنيف وتقييم ويبومتركس

يهدف تقييم ويبومتركس Webometrics الذي تأسس في عام 2004، إلى تقديم تغطية كاملة لمؤسسات التعليم، ويصنف 30,000 من مؤسسات التعليم العالي عالميًا من أكثر من 200 دولة.

وتعد ويبومتركس من أشهر وأدق نظم التصنيف العالمية المتخصصة في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، وتستخدمه العديد من الجامعات والمؤسسات التعليمية والبحثية حول العالم كمؤشر لتقييم جودة وأهمية الجامعات والمؤسسات التعليمية والبحثية.

وتقوم بتصنيف الجامعات والمؤسسات التعليمية والبحثية في العالم، وفقاً للتأثير والوجودية على الإنترنت، ويتم ذلك عن طريق تحليل وقياس مختلف المعايير التي تتعلق بالويب، مثل:

- عدد الروابط الواردة إلى الموقع.

- عدد الصفحات المؤرشفة في محركات البحث.

- عدد الزيارات الفريدة.

- عدد المتابعين على وسائل التواصل الاجتماعي، وغيرها من المؤشرات.

يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جامعة الإمام محمد بن سعود الـ 50 عربيا في تصنيف Webometrics العالمي وتم نقلها من مجلة سيدتي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

طفرة غير مسبوقة في منظومة التعليم العالي في عهد الرئيس السيسي

حظى قطاع التعليم العالي والبحث العلمي باهتمام ودعم مستمر من الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية خلال السنوات العشر الماضية، وأدى ذلك إلى تطور كمي وكيفي في هذا القطاع الهام؛ ليشهد طفرة غير مسبوقة في ظل "الجمهورية الجديدة".

وأكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي أن منظومة التعليم العالي المصرية قطعت شوطًا كبيرًا في مجال التطوير والتحديث بوجه عام خلال فترة تولى الرئيس عبدالفتاح السيسي؛ لتكون قادرة على الوفاء بدورها وأداء رسالتها الأكاديمية والمجتمعية على النحو المنشود.

وأشار وزير التعليم العالي إلى أن الرئيس يولي اهتمامًا كبيرًا بالتعليم العالي والبحث العلمي، إيمانًا منه بدورهما المحوري في تحقيق أهداف التنمية المُستدامة وبناء مصر الحديثة، مؤكدًا أن الوزارة ستواصل العمل لتحقيق أهداف الدولة المصرية في تطوير قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، والارتقاء بالمنظومة التعليمية والبحثية في مصر إلى أعلى المستويات.

ولفت وزير التعليم العالي إلى أنه أصبح لدينا 108 جامعة ما بين حكومية وأهلية وخاصة وتكنولوجية واتفاقيات إطارية ودولية بدلاً من 49 جامعة عام 2014 موزعة على النحو التالي: (27 جامعة حكومية بدلاً من 23 جامعة حكومية، و32 جامعة خاصة بدلاً من 23 جامعة خاصة، و20 جامعة أهلية، و10 جامعات تكنولوجية، و9 أفرع لجامعات أجنبية، و6 جامعات باتفاقيات دولية، وعدد 2 جامعة باتفاقيات إطارية، وجامعة بقوانين خاصة، وأكاديمية تُشرف عليها الوزارة) بالإضافة إلى المعاهد، وتتوزع الجامعات في الأقاليم الجغرافية السبعة لجمهورية مصر العربية، بجانب 11 مركزًا بحثيًا تابعًا لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي.

ونوه وزير التعليم العالي بالاهتمام المُتزايد من جانب الدولة المصري؛ لتحسين منظومة الرعاية الصحية وتقديم خدمات تعليمية ملائمة للمواطنين، وساهم ذلك في زيادة عدد المستشفيات الجامعية ليصبح 125 مستشفى بدلاً من 88 مستشفى عام 2014 بزيادة قدرها 37 مستشفى، ليصبح ذلك إضافة قوية لمنظومة الرعاية الصحية في مصر، وتنقسم المستشفيات إلى قسمين، حيث تقدم 73 مستشفى خدمات طبية مُتعددة التخصصات، وتقدم 52 مستشفى خدمات طبية مُتخصصة، وتضم هذه المستشفيات 30% من إجمالي أسرة الرعاية الصحية في المنشآت الحكومية، و50% من إجمالي أسرة العناية المركزة في القطاع الحكومي.

وشهد ترتيب الجامعات المصرية في التصنيفات الدولية تقدمًا كبيرًا، فقد تواجدت 15 جامعة في تصنيف QS العالمي في تصنيف عام 2024 بدلًا من 5 جامعات في تصنيف عام 2017، وزاد عدد الجامعات في تصنيف QS للدول العربية ليُصبح 36 جامعة في تصنيف عام 2024 بدلًا من 15 جامعة في تصنيف عام 2016، وشهد تصنيف التايمز البريطاني لعام 2024 طفرة في عدد الجامعات بعدما وصل إلى 38 جامعة بدلًا من 3 جامعات في تصنيف عام 2016، ووصل عدد الجامعات في تصنيف US News لعام 2023 إلى 19 جامعة مقارنة بـ14 جامعة في تصنيف عام 2019، بينما وصل عدد الجامعات في تصنيف شنغهاي لعام 2023 إلى 7 جامعات مُقارنة بـ5 جامعات في تصنيف عام 2016، وزاد عدد الجامعات في تصنيف Leiden ليصبح 13 جامعة في تصنيف عام 2023 بدلًا من 5 جامعات في تصنيف عام 2018، كما تم إدراج 69 من الجامعات المصرية والمراكز البحثية، ضمن تصنيف سيماجو العالمي للمؤسسات البحثية والأكاديمية لعام 2024 بدلًا من إدراج 60 مؤسسة بحثية وأكاديمية في تصنيف عام 2023، كما تم إدراج 79 مؤسسة تعليمية مصرية في نسخة يناير 2024 من تصنيف "ويبومتركس العام" بزيادة عن الأعوام الماضية، كما تم إدراج 50 جامعة مصرية في أحدث نسخة لتصنيف ويبومتركس للاستشهادات المرجعية، فضلًا عن إدراج 20 جامعة مصرية في تصنيف CWUR لعام 2024.

إطلاق استراتيجية التعليم العالي 

وأوضح الدكتور أيمن عاشور أنه تم إطلاق الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي؛ بهدف تطوير المنظومة التعليمية والبحثية، وتهيئة بيئة مناسبة للاستثمار، وتوفير البنية التحتية اللازمة، ودعم جهود تنوع مؤسسات التعليم الجامعي، وربط الأبحاث العلمية باحتياجات وأولويات خطة الدولة وأهداف التنمية المستدامة (رؤية مصر 2030)، مشيرًا إلى أنه تم الاستقرار على 7 مبادئ رئيسية للإستراتيجية، وهي (التكامل، التخصصات المُتداخلة، التواصل، المشاركة الفعالة، الاستدامة، المرجعية الدولية، الابتكار وريادة الأعمال)، فضلًا عن توقيع تحالفات بين الجامعات والمؤسسات الصناعية والإنتاجية بالأقاليم الجغرافية لمصر، وتشكيل المجلس التنفيذي للتحالفات الذي يتكون من أقاليم (القاهرة الكُبرى والإسكندرية والدلتا وقناة السويس وشمال الصعيد وأسيوط وجنوب الصعيد)؛ بهدف دعم البحث العلمي للصناعة والاقتصاد الوطني، ومواجهة التحديات التي تواجه الأقاليم الجغرافية المختلفة على مستوى الجمهورية، وذلك تنفيذًا للمبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية"، التي تحظى بدعم ورعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي، وقد خصصت لها وزارة التعليم العالي مليار جنيه من الجهات المانحة لتفعيل هذه المبادرة.

ولفت الدكتور أيمن عاشور إلى أهمية مشروع المراكز الجامعية للتطوير المهني من أجل رفع وصقل مستوى مهارات وخبرات طلاب وخريجي الجامعات، حيث تم إنشاء 35 مركزًا مهنيًا، في 27 جامعة، بالتعاون مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية والجامعة الأمريكية، مشيرًا إلى أن إنشاء المراكز الجامعية للتطوير المهني يستهدف تحسين مهارات الطلاب وقدراتهم حتى يكونوا قادرين على مواكبة متطلبات سوق العمل، وتقليل نسب البطالة بين خريجي الجامعات، فضلًا عن تلبية احتياجات الدولة وفق رؤيتها للتنمية المُستدامة 2030، ومُتطلبات "الجمهورية الجديدة" من خلال الاهتمام بالمسار الأكاديمي والمهني والإبداعي للطلاب.

وأكد الوزير على أهمية دور الجامعات في بناء الاقتصاد وخدمة المجتمع وتنمية البيئة، مثل دورها في المشروع القومي لمحو الأمية، وكذا تأسيس الشراكات وخلق الأفكار بما يتماشى مع مُتطلبات سوق العمل، وتحديد الأولويات التي يمكن من خلالها دفع عجلة الاستثمار بقيم ترسخ التنمية المُستدامة، موضحًا أن إجمالي من تم محو أمُيتهم وصل إلى ما يقرب من مليون مواطن مصري، مشيرًا إلى أن تضاعف أعداد من تم محو أميتهم على يد طلاب الجامعات المصرية بالتعاون مع الهيئة العامة لتعليم الكبار يعكس نجاحات كبيرة ومتتالية في الأعوام القادمة، مضيفًا أن هذا الإنجاز الكبير الذي قدمته الجامعات في مجال محو الأمية نال إشادة كبيرة من المنظمات الدولية، وهو ما ساهم في حصول مصر على جائزة اليونسكو كأفضل تجربة في مجال محو الأمية باسم الجامعات المصرية.

وأوضح الدكتور أيمن عاشور أن الوزارة اتخذت خطوات جادة وسريعة لبناء منظومة التدريب والتأهيل والربط بسوق العمل، ومنها: إنشاء مجموعة من مراكز التطوير المهني، وإنشاء المنصات الرقمية لإدارة الخدمات المهنية، وبرنامج تدريبي تخصصي لرفع المهارات والجدارات للطلاب والخريجين، للانتقال لسوق العمل وتدريب وإعداد الكوادر والقيادات بالجامعات على التجارب العالمية للربط بسوق العمل، مضيفًا أنه من المُقرر أن يتم تقديم خدمات التوجيه المهني لملايين الطلاب من خلال إنشاء 46 مركزًا في 34 جامعة في جميع أنحاء الجمهورية، والمُزمع إنشائهم بحلول عام 2026 وذلك ضمن المرحلة الثانية للمشروع.

كما تطرق الدكتور أيمن عاشور إلى إجراءات وجهود تطوير المكاتب الثقافية، موضحًا أنها تتضمن العمل على ربط المكاتب والمراكز الثقافية بالخطة المُستهدفة لعملية التسويق لجذب الطلاب الوافدين في إطار تنفيذ مبادرة "ادرس في مصر"، وكذلك مبادرة مصر للمنح الدراسية والسياحة التعليمية، وإعادة توزيع المكاتب الثقافية والمراكز، وفقًا للدور المُستهدف منها بدولة المقر، وإعادة توزيع القوى البشرية على المكاتب والمراكز وفقًا لاحتياجاتها الفعلية والمُستهدف منها، وربط اختيار العناصر البشرية بالمكاتب الثقافية بالخطة الإستراتيجية لوزارة التعليم العالي، وتنظيم برامج تدريبية تستهدف إعداد كوادر لديها القدرة على الإلمام بالمهام المستهدفة، ووضع معايير لقياس مؤشرات الأداء ومعدلات العمل.

وصرح الدكتور عادل عبدالغفار المُستشار الإعلامي والمُتحدث الرسمي لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أن قطاع التعليم العالي شهد طفرة هائلة وغير مسبوقة خلال العشر سنوات الأخيرة، فقد تم استحداث مسار التعليم التكنولوجي الذي يعُد أحد المسارات التعليمية الهامة، وأدى ذلك إلى إنشاء 10 جامعات تكنولوجية، وهي جامعات (القاهرة الجديدة التكنولوجية، بني سويف التكنولوجية، الدلتا التكنولوجية، 6 أكتوبر التكنولوجية، برج العرب التكنولوجية، شرق بورسعيد التكنولوجية، طيبة التكنولوجية، أسيوط الجديدة التكنولوجية، سمنود التكنولوجية، مصر الدولية التكنولوجية).

وأشار المتحدث الرسمي للوزارة إلى زيادة عدد الجامعات الأهلية الجديدة في مصر، حيث تم إنشاء (16) جامعة أهلية جديدة خلال السنوات الماضية، وهى جامعات (الجلالة، والملك سلمان الدولية بفروعها الثلاث "الطور، رأس سدر، شرم الشيخ"، والعلمين الدولية، والمنصورة الجديدة، وأسيوط الأهلية، والمنصورة الأهلية، وبني سويف الأهلية، والإسكندرية الأهلية، وحلوان الأهلية، والزقازيق الأهلية، وبنها الأهلية، والإسماعيلية الجديدة الأهلية، وجنوب الوادي الأهلية، والمنوفية الأهلية، والمنيا الأهلية، وشرق بورسعيد الأهلية)، مؤكدًا أن الجامعات الأهلية الجديدة قدمت رافدًا مهمًا من روافد التعليم العالي في مصر، وساهمت في تخفيف الضغط المُتزايد على الجامعات الحكومية، واستيعاب الزيادة على طلب الالتحاق بالتعليم الجامعي في مصر، منوهًا إلى أنها جامعات لا تهدف لتحقيق الربح.

وأضاف المتحدث الرسمي أنه في عام 2014 لم تكن هناك فروع لجامعات أجنبية، وفى عام 2024 أصبح لدينا (5) مؤسسات تعليمية تستضيف (9) فروع للجامعات الأجنبية المرموقة وتشمل، مؤسسة الجامعات الكندية في مصر التي تستضيف (فرعي جامعة الأمير إدوارد وجامعة رايرسون)، ومؤسسة جامعات المعرفة الدولية التي تستضيف (فرع جامعة كوفنتري البريطانية، وفرع جامعة نوفا البرتغالية)، ومؤسسة جلوبال التي تستضيف (فرع جامعة هيرتفوردشاير البريطانية)، ومؤسسة الجامعات الأوروبية في مصر التي تستضيف (فرع لكل من جامعتي لندن، وسط لانكشاير)، مؤسسة مودرن جروب التي تستضيف فرع جامعة كازان الروسية وفرع جامعة سان بطرسبرج الروسية.

وأكد الدكتور عادل عبدالغفار أن الدعم غير المحدود الذي قدمته القيادة السياسية لملف التعليم العالي والبحث العلمي، أدى ذلك إلى زيادة عدد الجامعات الحكومية والخاصة والأهلية والتكنولوجية وأفرع الجامعات الأجنبية في مصر، بالإضافة إلى استحداث تخصصات علمية جديدة بكافة روافد التعليم الجامعي، وتطور أداء الجامعات على مستوى التصنيفات الدولية، والارتقاء بمستويات النشر الدولي، وسوف يدعم التطور الصاعد للجامعات المصرية قوة مصر الناعمة إقليميًا ودوليًا، وزيادة أعداد الطلاب الوافدين الراغبين في استكمال دراستهم التعليمية بمصر، وتفعيل دور البحث العلمي في خدمة قضايا التنمية المُستدامة بالدولة.

مقالات مشابهة

  • 15 جامعة في تصنيف QS العالمي.. طفرة غير مسبوقة للتعليم العالي خلال 10 سنوات
  • طفرة غير مسبوقة في منظومة التعليم العالي في عهد الرئيس السيسي
  • عميد القبول والتسجيل في جامعة الإمام: استحداث 4 تخصصات جديدة
  • جامعة الدول العربية تزيل «حزب الله» من تصنيف المنظمات الإرهابية
  • جامعة الإمام محمد بن سعود: فتح باب القبول في كلية التمريض.. الاثنين المقبل
  • الاثنين المقبل.. فتح باب القبول في كلية التمريض بجامعة الإمام محمد بن سعود 
  • الجامعة العربية تزيل حزب الله من تصنيف المنظمات الارهابية
  • تحويل الحركة المرورية في تقاطع طريق الملك عبدالعزيز مع طريق الإمام محمد بن سعود
  • وسط ترحيب من النشطاء .. غوغل يدرج اللغة الأمازيغية ضمن خيارات الترجمة
  • يبدأ غدا.. خطوات التقديم في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية لعام 1446