سلالم كهربائية بالمداخل.. 26 صورة من داخل وخارج محطة مترو التوفيفية قبل افتتاحها
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
كتب- محمد نصار:
نشرت وزارة النقل مجموعة من أحدث الصور الخاصة بمحطة مترو التوفيقية بالخط الثالث لمترو أنفاق القاهرة الكبرى.
وأظهرت الصور، مدى تقدم أعمال تنفيذ المحطة والتي انتهت بشكل كامل، فضلا عن إجراء اختبارات التشغيل التجريبي للقطارات بدون ركاب.
كما أظهرت الصور أيضًا، تمهيد وإعادة رصف الشوارع المحيطة بالمحطة من الخارج وذلك بعد انتهاء أعمال التنفيذ بالكامل.
وتأتي محطة التوفيقية ضمن الجزء الثالث من المرحلة الثالثة للخط الثالث للمترو "3C" والذي يتم تشغيله تجريبيًا بدون ركاب حاليًا.
ويبلغ طول هذا الجزء 7.1 كم، ويمتد من محطة الكيت كات حتى جامعة القاهرة مرورًا بشارع وادي النيل وجامعة الدول العربية وبولاق الدكرور وتشمل 5 محطات: 3 محطات نفقية و2 علوية وهما محطة بولاق ومحطة جامعة القاهرة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: لقاح أسترازينيكا مقاطعة الأسماك الطقس أسعار الذهب التصالح في مخالفات البناء سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان وزارة النقل مترو أنفاق القاهرة المرحلة الثالثة للخط الثالث للمترو
إقرأ أيضاً:
أجمل صورة سيلفي.. مسابقة جديدة في متحف قصر الأمير محمد على
أعلن متحف قصر الامير محمد على بالمنيل ،عن مسابقة لأجمل الصور السيلفى التى قام بها الزائرين بالتقاطها داخل المتحف أثناء الزيارة هذا العام ولمدة ثلاثة أيام.
أوضحت إدارة متحف قصر الامير محمد على بالمنيل ،أن مسابقة أجمل الصور السيلفي ستكون خلال مواعيد العمل الرسميه للمتحف وسوف يسمح لكل متسابق بصورة واحدة فقط ، جاء ذلك فى إطار احتفال قطاع المتاحف باليوم العالمي للسيلفى.
أوضحت إدارة المتحف،أن عرض أجمل الصور على الصفحه لعمل تصويت عليها من المشاركين على صفحة المتحف، ليتم اختيار أعلى تصويت لثلاث لقطات وسوف يتم تكريم اصطحابها بإدارة المتحف ، على أن يتم ارسال الصور في التعليقات.
ويضم المتحف ما يقرب من 4730 قطعة أثرية فريدة تعكس صورة حية لما كانت عليه حياة أمراء الأسرة الملكية في مصر آنذاك، من بينهم تحف نادرة منها سجاد وأثاث ومناضد عربية مزخرفة، وصور ولوحات زيتية لكبار الفنانين ومجوهرات ونياشين.
يقع القصر بجزيرة منيل الروضة كتحفة معمارية وفنية جامعة لعناصر الفنون الإسلامية المختلفة ما بين فاطمي ومملوكي وعثماني وأندلسي وفارسي وشامي، ليُمثل فترة هامة من تاريخ مصر الحديث، فهو مرجع هام لدارسي العمارة والفنون الإسلامية، كما إنه يظهر ثقافة الأمير محمد على توفيق ورؤيته لدمج الجمال الفني بالتاريخ.
وبدأ الأمير محمد على توفيق عام 1903 ببناء القصر بعد أن وضع تصميماته الهندسية والزخرفية حيث انتهي في البداية من بناء سراي الإقامة ثم توالت أعمال البناء حتى انتهي من باقي سرايات القصر، كما أوصى بتحويله إلى متحف بعد وفاته.