رئيس جامعة العريش يهنئ البابا تواضروس بعيد القيامة
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
بعث الدكتور حسن الدمرداش، رئيس جامعة العريش، ببرقية تهنئة إلى قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، والأنبا قزمان، أسقف شمال سيناء، وقيادات الكنائس بمحافظة شمال سيناء، وجميع الإخوة المسيحيين من أعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلاب بمناسبة عيد القيامة المجيد، متمنيًا لهم المحبة والسلام.
وأكد الدكتور حسن الدمرداش، رئيس الجامعة، أن عيد القيامة المجيد مناسبة دينية عظيمة يحيي فيها المسيحيون ذكرى قيامة السيد المسيح عليه السلام، وهي رسالة إيمان وأمل للبشرية جمعاء تدعو إلى المحبة والتسامح والسلام، وأضاف رئيس الجامعة نحتفل في مصر بعيد القيامة المجيد جنبًا إلى جنب مع إخوتنا الأقباط، ونشاركهم فرحتهم بهذه المناسبة السعيدة، تأكيدًا على وحدة وتلاحم أبناء الشعب المصري المسلم والمسيحي.
وتابع رئيس الجامعة، أن جامعة العريش تفتخر بوجود طلاب مسيحيين متميزين يساهمون في إثراء الحياة الجامعية، ونحرص على توفير بيئة جامعية آمنة وشاملة للجميع، تعزز قيم الحوار والاحترام المتبادل بين جميع الأديان.
وأعرب رئيس الجامعة، عن تمنياته بأن يحمل عيد الميلاد رسالة من السلام والمحبة للجميع من أجل تحقيق التقدم والازدهار لشعب مصر الحبيب مسلمين وأقباطا وأن يبقي وطننا الغالي دائمًا وأبدًا رمزًا للوحدة والأمن والأمان والسلام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العريش الاقباط بابا تواضرس عید القیامة المجید رئیس الجامعة
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة قناة السويس يهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي بذكرى تحرير سيناء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بعث الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، برقية تهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، بمناسبة الاحتفال بالذكرى الثالثة والأربعين لتحرير سيناء، تلك المناسبة الوطنية التي تجسد أعظم صور الفداء والبطولة في تاريخ الوطن، وتؤكد قدرة الشعب المصري على استرداد حقوقه مهما طال الزمن.
نص تهنئة رئيس جامعة قناة السويس للرئيس السيسيوقال الدكتور ناصر مندور في برقيته:
"يسرني بالأصالة عن نفسي، بالنيابة عن أسرة جامعة قناة السويس، أن أرفع لفخامتكم أسمى آيات التهاني القلبية بمناسبة عيد تحرير سيناء، هذه الذكرى الغالية التي أعادت للوطن جزءًا عزيزًا من أرضه الطاهرة، وتُعد رمزًا للكرامة والعزة الوطنية".
وأكد رئيس الجامعة أن ذكرى الخامس والعشرين من ابريل لا تقتصر على استرجاع الأرض، بل تُمثل أيضًا انطلاقة حقيقية نحو بناء المستقبل، مشيرًا إلى أن سيناء التي كانت ميدانًا للمعركة أصبحت اليوم ساحة للبناء والتنمية، تحت قيادة حكيمة لا تدخر جهدًا في استكمال مسيرة التقدم وبناء الجمهورية الجديدة.
واختتم الدكتور ناصر مندور برقيته بالدعاء أن يعيد الله هذه المناسبة على الرئيس بموفور الصحة والسداد، وعلى مصرنا الغالية بالأمن والرخاء، سائلًا الله أن يُديم على الوطن نعمة الاستقرار والازدهار في ظل قيادتكم الرشيدة.