الكيلاني: نعمل على إعداد تصنيف خاص بذوي الإعاقة بهدف النهوض بواقعهم
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
ليبيا – التقت وزيرة الشؤون الاجتماعية بحكومة تصريف الأعمال وفاء الكيلاني بخبراء جامعة الدول العربية بالقطاع الاجتماعي برئاسة الوزير المفوض طارق النابلسي.
بيان صحفي صدر عن الوزارة تابعته صحيفة المرصد أشار لتدارس الجانبين خلال اللقاء إعداد التصنيف الليبي للأشخاص ذوي الإعاقة استكمالا للمبادرات الخاصة بدعمهم ناقلا عن الكيلاني تأكيدها العمل على وضع خارطة طريق لتطوير نموذج تصنيفي جديد وتقييمها بمشاركة صناع سياسات ومنظمات مجتمع مدني مختصة.
ووفقا للبيان استعرض القائمون على لجنة صندوق التضامن الاجتماعي خلال اللقاء المنافع والحقوق المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة والإحصائيات المتعلقة بهم مؤكدين قرب إطلاق خدمات إلكترونية ضمن رؤية رقمنة الخدمات بالقطاع المواءمة مع التشريعات الخاصة بهم ومتطلبات العصر لإدماجهم في المجتمع.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
فعاليات رياضية لذوي الإعاقة بالداخلية
نظمت المديرية العامة للتربية والتعليم، ممثلة في دائرة التربية الخاصة والتعلم المستمر، وبالشراكة مع إدارة الثقافة والرياضة والشباب بمحافظة الداخلية، فعاليات رياضية للطلبة ذوي الإعاقة، تزامنًا مع اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة.
أقيمت الفعالية في المجمع الرياضي بنزوى تحت شعار «التمكين من أجل مستقبل شامل ومستدام»، بهدف تسليط الضوء على دور الرياضة في تعزيز الصحة النفسية والجسدية لذوي الإعاقة.
شارك في الفعالية طلبة برامج الدمج الفكري والعقلي بمدارس المحافظة وتضمنت الأنشطة العديد من الألعاب المناسبة للفئة العمرية للطلاب مثل كرة القدم، وتنس الطاولة، والألعاب الجماعية، حيث تم تقسيم الطلاب إلى مجموعات للتنافس في أجواء احتفالية مليئة بالحماس.
اختتمت الفعالية بحفل حضره علي بن عبدالله الحارثي، المدير العام للمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة الداخلية، وتضمن الحفل فقرات متنوعة وتكريمًا للطلبة المشاركين واللجان التنظيمية.
وقال فيصل بن سعيد بن خالد الهنائي، مدير دائرة التربية الخاصة والتعلم المستمر: «هدف المهرجان إلى تمكين أبنائنا من ذوي الإعاقة وتوفير بيئة داعمة لهم لإظهار إمكاناتهم ومواهبهم، خصوصًا في المجال الرياضي الذي يعزز الثقة بالنفس والصحة البدنية والتواصل الاجتماعي. هذه الفعالية هي رسالة تؤكد أن الإعاقة ليست عائقًا، بل دافعًا للإبداع والانجاز».
السديس: اللغة العربية محفوظة بالقرآن ويجب تعزيز تعليمها للأجيال