وزير خارجية الهند يرفض تصريحات بايدن بأن نيودلهي كارهة للأجانب
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
رفض وزير الشئون الخارجية الهندي «إس جايشانكار»، اليوم السبت، تصريحات الرئيس الأمريكي جو بايدن التي وصف فيها بعض الدول من بينها الهند بأنها «كارهة للأجانب» لعدم ترحيبها بالمهاجرين.
وقال جايشانكار في تصريحات نقلتها قناة «إن دي تي في» الهندية في نشرتها الناطقة بالإنجليزية، إن الهند كانت دائما منفتحة ومرحبة بالعديد من الأشخاص من مجتمعات مختلفة.
وردا على تصريح الرئيس الأمريكي بأن الاقتصاد الهندي متعثر بينما ينمو الاقتصاد الأمريكي، رفض وزير الخارجية الهندي هذه التصريحات، قائلاً: قبل كل شيء، إن اقتصادنا غير متعثر.
وكان الرئيس الأمريكي قد وصف الحليفين الرئيسيين للولايات المتحدة في آسيا اليابان والهند، بأنهما كارهتان للأجانب خلال حملة لجمع التبرعات في واشنطن.
اقرأ أيضاًبايدن يصف اليابان والهند بـ«كراهية الأجانب» فيما يتعلق بمسألة الهجرة
وفد المهندسين العرب يشيد بنظم الجودة لـ كلية الهندسة بجامعة أكتوبر الحديثة للعلوم والآداب
بعد زفاف الملياردير الهندي بالهرم.. فرح «كازاخستاني» على البحر بشرم الشيخ «صور وفيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بايدن الرئيس الأمريكي الهند الاقتصاد الأمريكي وزير الخارجية الهندي
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية أميركا يطالب زيلينسكي بالاعتذار
مارس 1, 2025آخر تحديث: مارس 1, 2025
المستقلة/-جلس وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو متجهماً طوال اللقاء العاصف الذي جمع الرئيس الأميركي دونالد ترامب بنظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض مساء أمس، ليخرج اليوم السبت بتصريحات حادة، وصف فيها الاجتماع بـ”الفشل الذريع” لزيلينسكي، مشدداً على ضرورة اعتذاره لتضييع وقت فريق ترامب.
واعتبر روبيو أن الرئيس الأوكراني لم يكن مضطراً للتعامل بعدائية، مؤكداً أن التصريحات القوية لا تساعد في إقناع الآخرين بالجلوس إلى طاولة المفاوضات، في إشارة إلى انتقادات زيلينسكي للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، كما أضاف: “ربما لا يريد زيلينسكي اتفاق سلام”.
وشدد الوزير الأميركي على أن ترامب هو الزعيم الوحيد القادر على إنهاء الحرب في أوكرانيا، مشيراً إلى أن الحل لا يكمن في المطالب العلنية، بل عبر القنوات الدبلوماسية.
أما بشأن إمكانية تنحي زيلينسكي عن الرئاسة، فأوضح روبيو أن ترامب لا يتبنى أي موقف حول هذه المسألة، لكنه أشار إلى أن على زيلينسكي العودة إلى المفاوضات حين يكون مستعدًا لإبرام صفقة سلام.